حفل توقيع لكتاب (سنة اولى فيس بوك- حواريات العطش) للكاتب محمد جابر
البيرة- اقام الكاتب محمد جابر حفل توقيع لكتابه الجديد (سنة اولى فيس بوك- حواريات العطش) في قاعة بلدية البيرة بحضور مراد السوداني امين عام الاتحاد العام للكتاب والادباء الفلسطينيين وعبدالمنعم حمدان مدير عام الشؤون الادارية والمالية لمكتب التعبئة والتنظيم وعشرات الكتاب والصحفيين والاكاديميين.
والقى حمدان كلمة اشار فيها الى ان الكاتب تناول قضية هامة تعالج جانبا جديدا استكمالا لمسرة الكاتب الادبية التي تربط الماضي بالاتي، واشاد بجهوده لاخراج (حواريات العطش) الى حيز الوجود.
ومن جانبه قال مراد السوداني ان المؤلف اراد لن يكسر الصمت بلا وجل وبحكمة الطريق ليستكمل مشوار الابداع الثقافي الفلسطيني، ويعكس افكارا اجتماعية ويوثق لاناس عاشوا تجربة الفيس بوك.
وفي كلمته بالحفل الذي تولى عرافته الشاعر يوسف الحوت شكر مؤلف الكتاب محمد جابر الحضور الذين شاركوه الحفل ووقفوا الى جانبه لاخراج الفكرة الى الوجود.
وتخلل الحفل قصيدة شعر القاها الشاعر سائد ابو عبيد، وكلمة ادبية للطفلة ليلى الطاهر قالت فيها ان الكاتب تحدث عن واقعنا المرور بطريقة جديدة تلائم عصرنا الحالي.
وفي نهاية الحفل وقع المؤلف العديد من النسخ الكتاب الخاصة بالحضور.
يذكر ان (سنة اولى فيس بوك- حواريات العطش) صدر حديثا من مؤسسة باب الواد للاعلام والصحافة بواقع 213 صفحة من القطع المتوسط.
والقى حمدان كلمة اشار فيها الى ان الكاتب تناول قضية هامة تعالج جانبا جديدا استكمالا لمسرة الكاتب الادبية التي تربط الماضي بالاتي، واشاد بجهوده لاخراج (حواريات العطش) الى حيز الوجود.
ومن جانبه قال مراد السوداني ان المؤلف اراد لن يكسر الصمت بلا وجل وبحكمة الطريق ليستكمل مشوار الابداع الثقافي الفلسطيني، ويعكس افكارا اجتماعية ويوثق لاناس عاشوا تجربة الفيس بوك.
وفي كلمته بالحفل الذي تولى عرافته الشاعر يوسف الحوت شكر مؤلف الكتاب محمد جابر الحضور الذين شاركوه الحفل ووقفوا الى جانبه لاخراج الفكرة الى الوجود.
وتخلل الحفل قصيدة شعر القاها الشاعر سائد ابو عبيد، وكلمة ادبية للطفلة ليلى الطاهر قالت فيها ان الكاتب تحدث عن واقعنا المرور بطريقة جديدة تلائم عصرنا الحالي.
وفي نهاية الحفل وقع المؤلف العديد من النسخ الكتاب الخاصة بالحضور.
يذكر ان (سنة اولى فيس بوك- حواريات العطش) صدر حديثا من مؤسسة باب الواد للاعلام والصحافة بواقع 213 صفحة من القطع المتوسط.