مؤسسة "ممدوح وجميلة صيدم" للابداع تختتم مخيماتها التكنولوجية
اختتمت مؤسسة "ممدوح وجميلة صيدم" للإبداع والتنمية، سلسلة من المخيمات الصيفية النوعية الإلكترونية، وذلك في الذكرى الأولى لرحيل المناضلة جميلة صيدم، والواحدة والأربعين لرحيل المناضل ممدوح صيدم.
وأوضحت المؤسسة في بيان صحفي أن المخيمات التكنولوجية نظمت بالشراكة مع وزارة الحكم المحلي، وصندوق تطوير وإقراض البلديات، ومؤسسة(CHF) ، ونفذت في أريحا وقلقيلية، وبلدات وقرى: حلحول، وإذنا، وبيت فجار، والطيبة، وعلار، بمشاركة ما يزيد عن ٣٥٠ طفلا وطفلة.
وأشارت إلى أن فعاليات المخيمات ركزت بشكل رئيسي على تعليم مفاهيم الإلكترونيات وتجميع قطعها المتعددة بغرض تعلم تطبيقاتها المختلفة. كما اشتملت هذه المفاهيم والتي اعتمدت على حقيبة "سيك" الإلكترونية التعليمية على التعريف بأهمية استخدام الطاقة البديلة كتركيب دارة كهربائية تعتمد على الطاقة الشمسية.
ووعدت المؤسسة بدراسة إمكانية توسيع دائرة المواقع المستفيدة والوصول إلى أوسع شريحة ممكنة خلال الفصل الدراسي المقبل، لتتحول هذه المخيمات إلى نوادٍ مسائية أسبوعية، بالتنسيق مع وزارة التربية والمجالس البلدية والشبابية والمجتمع المحلي.
وقال منسق مؤسسة "ممدوح وجميلة صيدم" للإبداع والتنمية صبري صيدم: إن المخيمات شـــكلت نقلة نوعية في وجدان الأطفال المشـــاركين في المناطق المســـتهدفة التي تســتحق الرعاية، مؤكدا أن المؤســسة ملتزمة بتوفير الأفضل والأوسع انتشـــارا وفائدة علمية لأطفالنا على امــتداد الوطن.
وأوضحت المؤسسة في بيان صحفي أن المخيمات التكنولوجية نظمت بالشراكة مع وزارة الحكم المحلي، وصندوق تطوير وإقراض البلديات، ومؤسسة(CHF) ، ونفذت في أريحا وقلقيلية، وبلدات وقرى: حلحول، وإذنا، وبيت فجار، والطيبة، وعلار، بمشاركة ما يزيد عن ٣٥٠ طفلا وطفلة.
وأشارت إلى أن فعاليات المخيمات ركزت بشكل رئيسي على تعليم مفاهيم الإلكترونيات وتجميع قطعها المتعددة بغرض تعلم تطبيقاتها المختلفة. كما اشتملت هذه المفاهيم والتي اعتمدت على حقيبة "سيك" الإلكترونية التعليمية على التعريف بأهمية استخدام الطاقة البديلة كتركيب دارة كهربائية تعتمد على الطاقة الشمسية.
ووعدت المؤسسة بدراسة إمكانية توسيع دائرة المواقع المستفيدة والوصول إلى أوسع شريحة ممكنة خلال الفصل الدراسي المقبل، لتتحول هذه المخيمات إلى نوادٍ مسائية أسبوعية، بالتنسيق مع وزارة التربية والمجالس البلدية والشبابية والمجتمع المحلي.
وقال منسق مؤسسة "ممدوح وجميلة صيدم" للإبداع والتنمية صبري صيدم: إن المخيمات شـــكلت نقلة نوعية في وجدان الأطفال المشـــاركين في المناطق المســـتهدفة التي تســتحق الرعاية، مؤكدا أن المؤســسة ملتزمة بتوفير الأفضل والأوسع انتشـــارا وفائدة علمية لأطفالنا على امــتداد الوطن.