فياض يشيد بدور القطاع الخاص ويشدد على أهمية النهوض بمكانة المرأة
أكد رئيس الوزراء سلام فياض التزام السلطة الوطنية، وفي سياق العمل على تعميق الجاهزية الوطنية لإقامة الدولة، تعزيز مكانة المرأة الفلسطينية، وتطوير وسائل تمكينها وحمايتها، وإرساء المفهوم القائم على الحقوق الطبيعية للمرأة في المساواة الكاملة، بكل ما يتطلبه ذلك من جهد لتغيير الثقافة الاجتماعية النمطية إزاء مكانة المرأة.
وأشار فياض إلى ضرورة حث الخطى للوصل إلى إعطاء المرأة الفرصة الكاملة وبشكل متكافئ، وبقدر من التمييز الايجابي، للشراكة والمشاركة، وبما يمكنها من الوصول إلى نيل حقها الكامل في المساواة وممارسة هذا الحق من خلال التعيينات والترقيات في القطاع العام والقطاعين الأهلي والخاص على حد سواء.
وقال خلال كلمته في حفل تكريم سيدات الأعمال الفلسطينيات اللواتي تم اختيارهن ضمن قائمة أقوى مئة سيدة في العالم العربي في مجال الأعمال، وفقاً لمجلة فوربس الاقتصادية العالمية، وافتتاح الأقسام المطورة في شركة القدس للمستحضرات الطبية، قال "العنوان الأساسي الذي يجب أن نشغل أنفسنا به هو تجنب النمطية بالتعيينات والترقيات وأيضا في التدريب، لان في كل هذه الأنشطة ما يمكن المرأة من الوصول إلى ما تستحق من ممارسة حقها الكامل بالمساواة وعلى كافة الصعد".
وأضاف فياض "هذا جزء لا يتجزأ من منظومة القيم التي ستقوم على أساسها دولة فلسطين إن شاء الله، والتي ستقوم على كامل أرضنا المحتلة منذ عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف، ومن خلال استمرار شعبنا في الإصرار على نيل حقوقه كافة، ومن منطلق التحدي للاحتلال، وبما يساعد في التعجيل في إنهائه"
وشدد فياض خلال كلمته على ضرورة توفير الدعم والمساندة بما يساهم في تعزيز وصول المرأة إلى مراكز صنع القرار، ولمناصب عليا على مختلف المستويات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص، وقال "من حقنا أن نفخر بما تم تحقيقه حتى الآن على هذا الصعيد، سواء من حيث مشاركة 6 وزيرات في الحكومة، أو تقلد المرأة لمناصب هامة، حيث باتت تتبوأ مناصب قيادية في مواقع متميزة، ليس فقط على المستوى الوزاري، بل وفي مؤسسات نوعية أيضاً مثل محافظة رام الله والتي تشغل موقع المحافظة فيها د.ليلى غنام، وجهاز الإحصاء الفلسطيني الذي تترأسه السيدة علا عوض، وهيئة سوق رأس المال التي تشغل موقع الرئيس التنفيذي فيها السيدة عبير خوري، وهي جميعها مواقع غير تقليدية، وفيها محاولة جادة لكسر النمطية في المواقع الهامة التي يمكن للمرأة أن تشعلها، بل وأن تبدع في إدارتها". وأضاف "نتوقع أن يتم البناء على هذه الانجازات وتطويرها باستمرار وبما يكسر وبشكل نهائي النمطية في الاختيار للمواقع والوظائف".
وعبر رئيس الوزراء عن تقديره الكبير لما حققته شركة القدس للمستحضرات الطبية من إنجاز متميز، وقال "أشعر بالفخر والفرحة لنوعية ما حققته الشركة وتميزها في مجال الصناعات الدوائية"، وأضاف "كما أتقدم بالتهنئة للشركة على ما أحرزته من تقدم في مجال إشراك المرأة، ليس فقط في القوة العاملة، وإنما أيضا في الإدارة"، وتابع "ما هو أهم، أن نتذكر دوما أننا لم نصل إلى حيث ينبغي أن نكون. فنحن بحاجة إلى خمسة أو ست وزيرات أخريات لكي يكون هناك توازن اكبر، وعندما نصل إلى تلك النقطة اعتقد أنه في أي تشكيل حكومي قادم، إن كان هناك تواجد للرجال أكثر أو اقل سيكون هذا نتيجة عملية انتقاء تحكمها الظروف والمؤهلات وطبيعة المرحلة، ولكن بكل تأكيد في تلك الحالة، وعندما يكون المرشح لشغل منصب حكومي رجل أو امرأة على حد سواء. فهذه تكون علامة النضج المتقدم"
وأشاد رئيس الوزراء بسيدات فلسطين، وحيا سيدات الأعمال المكرمات، وكل من كان له إسهام في النهوض بالاقتصاد الوطني في فلسطين، كما أشاد بأهمية الدور الذي تلعبه شركة القدس للمستحضرات الطبية في الاقتصاد الوطني.
وأعرب رئيس الوزراء عن اعتزازه البالغ لما وصلت إليه الصناعة الفلسطينية وبالدرجة العالية من الالتزام والإتقان والمنافسة، وأشار إلى أنه كلما ازدادت القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني كلما كان من الممكن لهذا الاقتصاد أن يخلق فرص العمل، واستيعاب المزيد من شبابنا وشاباتنا الذين يدخلون سوق العمل سنوياً بما لا يقل عن 40 ألف شاب وشابة. كما أشار إلى الصعوبات الكبيرة التي يواجهها اقتصادنا الوطني والحد من قدرته على الانطلاق جراء الممارسات والعراقيل التي تفرضها سلطات الاحتلال، وبما يشمل الحصار الاقتصادي، والحصار الذي ما يزال قائما في قطاع غزة، وكافة أوجه التحكم والسيطرة التعسفية المفروضة من قبل لاحتلال.
وشدد فياض على أن دعم وتعزيز المنتج الوطني وتنمية الصادرات شكلا حلقة هامة في الجهد الوطني المبذول على كافة المستويات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص في تعزيز قدراتنا الذاتية، وأشار إلى أن القدرة التنافسية تتصل بسعر المنتج وجودته، وأوضح أن صناعة الأدوية الفلسطينية لها القدرة الكبيرة على التنافس المحلي والدولي، وقال "سوقنا مفتوح للتنافس والاستيراد من كافة أنحاء العالم فهذا أمر بكل تأكيد يدل على انك منتجنا الوطني منافس، وخاصة لما حققته صناعة الأدوية في فلسطين من جهة دخول الأسواق الإقليمية والدولية، وبما يدلل على أن هذه الصناعة قد وصلت إلى منطقة متقدمة جدا من الالتزام بالتميز والدقة" وأضاف "المعايير التي تحكم العمل في الصناعات الدوائية تفوق تلك المتصلة على سبيل المثال بصناعة الحجر والرخام ولا اقلل من شان الأخيرة وإنما كما هو معلوم فالصناعات الدوائية لها معايير خاصة ومتطلباتها كثيرة في دول العالم، وبالتالي أن نكون قد وصلنا لهذه المرحلة المتقدمة من القدرة على التنافس أولا في سوقنا، وثانيا إلى الأسواق الخارجية بما يشمل الأسواق الإقليمية ففي هذا يعود الفضل الكبير للأوائل ممن بادروا للانخراط في هذا العمل الهام".
وتجدر الإشارة إلى انه كان لشركة القدس للمستحضرات الطبية حصة كبيرة ضمن قائمة المائة 100 سيدة أعمال في العالم العربي، حيث ضمت ثلاثة أسماء من أعضاء مجلس إدارة الشركة وهن كل من د. رنا الحسيني إحدى مؤسسي شركة القدس منذ عام 1969 , والمديرة الفنية للشركة حتى عام 2008، كما تشغل الدكتورة الحسيني منصب عضو مجلس أمناء وأمين سر مؤسسة دار الطفل العربي وعضو هيئة إدارية لجمعية الاتحاد النسائي العربي في القدس والتي جاءت في المرتبة الخامسة والستين (65). في حين تقاسمت المرتبة الثانية والسبعين (72) كل من د. لينا بركات مسروجي والتي تحمل شهادة الماجيستير في علوم الصيدلة الصناعية وماجستير دراسات عربية معاصرة وتشغل الآن منصب مدير مصنع القدس، وهي أيضا عضو مجلس إدارة عدد من المؤسسات الثقافية. والمحامية بثينة مطر دقماق الحاصلة على شهادة الماجستير في القانون والناشطة في مجال حقوق الإنسان لا سيما قضية المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وهي رئيس مجلس أمناء مؤسسة مانديلا وعضو هيئة إدارة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في مدينة البيرة، بالإضافة إلى السيدات من خارج شركة القدس وهن لنا أبو حجلة، وديما عقل، ومها نصري، وهدى الجاك، ونازي القبطي.
وفي نهاية الحفل الذي حضره، حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات المركزية، ووزير الاقتصاد الوطني جواد ناجي، ووزيرة المرأة ربيحة ذياب، ومحافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، ورئيس مجلس إدارة شركة القدس للمستحضرات الطبية محمد مسروجي، وعدد واسع من ممثلي المؤسسات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص، قام رئيس الوزراء وكل من رئيس مجلس ادارة شركة القدس للمستحضرات الطبية محمد المسروجي، والمدير العام للشركة إياد المسروجي بتكريم سيدات الأعمال الخمسة وهم: د.رنا الحسيني ، ود. لينا بركات مسروجي، والمحامية بثينة مطر دقماق، والسيدة لنا أبو حجلة، وديما عقل.
ومن الجدير ذكره بان القائمة تضمنت مئة سيدة أعمال عربية تعمل في المناصب العليا والتنفيذية من قطاعات البنوك والاستثمار والقطاع الصناعي لدى شركات المساهمة العامة في الوطن العربي.
وأشار فياض إلى ضرورة حث الخطى للوصل إلى إعطاء المرأة الفرصة الكاملة وبشكل متكافئ، وبقدر من التمييز الايجابي، للشراكة والمشاركة، وبما يمكنها من الوصول إلى نيل حقها الكامل في المساواة وممارسة هذا الحق من خلال التعيينات والترقيات في القطاع العام والقطاعين الأهلي والخاص على حد سواء.
وقال خلال كلمته في حفل تكريم سيدات الأعمال الفلسطينيات اللواتي تم اختيارهن ضمن قائمة أقوى مئة سيدة في العالم العربي في مجال الأعمال، وفقاً لمجلة فوربس الاقتصادية العالمية، وافتتاح الأقسام المطورة في شركة القدس للمستحضرات الطبية، قال "العنوان الأساسي الذي يجب أن نشغل أنفسنا به هو تجنب النمطية بالتعيينات والترقيات وأيضا في التدريب، لان في كل هذه الأنشطة ما يمكن المرأة من الوصول إلى ما تستحق من ممارسة حقها الكامل بالمساواة وعلى كافة الصعد".
وأضاف فياض "هذا جزء لا يتجزأ من منظومة القيم التي ستقوم على أساسها دولة فلسطين إن شاء الله، والتي ستقوم على كامل أرضنا المحتلة منذ عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف، ومن خلال استمرار شعبنا في الإصرار على نيل حقوقه كافة، ومن منطلق التحدي للاحتلال، وبما يساعد في التعجيل في إنهائه"
وشدد فياض خلال كلمته على ضرورة توفير الدعم والمساندة بما يساهم في تعزيز وصول المرأة إلى مراكز صنع القرار، ولمناصب عليا على مختلف المستويات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص، وقال "من حقنا أن نفخر بما تم تحقيقه حتى الآن على هذا الصعيد، سواء من حيث مشاركة 6 وزيرات في الحكومة، أو تقلد المرأة لمناصب هامة، حيث باتت تتبوأ مناصب قيادية في مواقع متميزة، ليس فقط على المستوى الوزاري، بل وفي مؤسسات نوعية أيضاً مثل محافظة رام الله والتي تشغل موقع المحافظة فيها د.ليلى غنام، وجهاز الإحصاء الفلسطيني الذي تترأسه السيدة علا عوض، وهيئة سوق رأس المال التي تشغل موقع الرئيس التنفيذي فيها السيدة عبير خوري، وهي جميعها مواقع غير تقليدية، وفيها محاولة جادة لكسر النمطية في المواقع الهامة التي يمكن للمرأة أن تشعلها، بل وأن تبدع في إدارتها". وأضاف "نتوقع أن يتم البناء على هذه الانجازات وتطويرها باستمرار وبما يكسر وبشكل نهائي النمطية في الاختيار للمواقع والوظائف".
وعبر رئيس الوزراء عن تقديره الكبير لما حققته شركة القدس للمستحضرات الطبية من إنجاز متميز، وقال "أشعر بالفخر والفرحة لنوعية ما حققته الشركة وتميزها في مجال الصناعات الدوائية"، وأضاف "كما أتقدم بالتهنئة للشركة على ما أحرزته من تقدم في مجال إشراك المرأة، ليس فقط في القوة العاملة، وإنما أيضا في الإدارة"، وتابع "ما هو أهم، أن نتذكر دوما أننا لم نصل إلى حيث ينبغي أن نكون. فنحن بحاجة إلى خمسة أو ست وزيرات أخريات لكي يكون هناك توازن اكبر، وعندما نصل إلى تلك النقطة اعتقد أنه في أي تشكيل حكومي قادم، إن كان هناك تواجد للرجال أكثر أو اقل سيكون هذا نتيجة عملية انتقاء تحكمها الظروف والمؤهلات وطبيعة المرحلة، ولكن بكل تأكيد في تلك الحالة، وعندما يكون المرشح لشغل منصب حكومي رجل أو امرأة على حد سواء. فهذه تكون علامة النضج المتقدم"
وأشاد رئيس الوزراء بسيدات فلسطين، وحيا سيدات الأعمال المكرمات، وكل من كان له إسهام في النهوض بالاقتصاد الوطني في فلسطين، كما أشاد بأهمية الدور الذي تلعبه شركة القدس للمستحضرات الطبية في الاقتصاد الوطني.
وأعرب رئيس الوزراء عن اعتزازه البالغ لما وصلت إليه الصناعة الفلسطينية وبالدرجة العالية من الالتزام والإتقان والمنافسة، وأشار إلى أنه كلما ازدادت القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني كلما كان من الممكن لهذا الاقتصاد أن يخلق فرص العمل، واستيعاب المزيد من شبابنا وشاباتنا الذين يدخلون سوق العمل سنوياً بما لا يقل عن 40 ألف شاب وشابة. كما أشار إلى الصعوبات الكبيرة التي يواجهها اقتصادنا الوطني والحد من قدرته على الانطلاق جراء الممارسات والعراقيل التي تفرضها سلطات الاحتلال، وبما يشمل الحصار الاقتصادي، والحصار الذي ما يزال قائما في قطاع غزة، وكافة أوجه التحكم والسيطرة التعسفية المفروضة من قبل لاحتلال.
وشدد فياض على أن دعم وتعزيز المنتج الوطني وتنمية الصادرات شكلا حلقة هامة في الجهد الوطني المبذول على كافة المستويات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص في تعزيز قدراتنا الذاتية، وأشار إلى أن القدرة التنافسية تتصل بسعر المنتج وجودته، وأوضح أن صناعة الأدوية الفلسطينية لها القدرة الكبيرة على التنافس المحلي والدولي، وقال "سوقنا مفتوح للتنافس والاستيراد من كافة أنحاء العالم فهذا أمر بكل تأكيد يدل على انك منتجنا الوطني منافس، وخاصة لما حققته صناعة الأدوية في فلسطين من جهة دخول الأسواق الإقليمية والدولية، وبما يدلل على أن هذه الصناعة قد وصلت إلى منطقة متقدمة جدا من الالتزام بالتميز والدقة" وأضاف "المعايير التي تحكم العمل في الصناعات الدوائية تفوق تلك المتصلة على سبيل المثال بصناعة الحجر والرخام ولا اقلل من شان الأخيرة وإنما كما هو معلوم فالصناعات الدوائية لها معايير خاصة ومتطلباتها كثيرة في دول العالم، وبالتالي أن نكون قد وصلنا لهذه المرحلة المتقدمة من القدرة على التنافس أولا في سوقنا، وثانيا إلى الأسواق الخارجية بما يشمل الأسواق الإقليمية ففي هذا يعود الفضل الكبير للأوائل ممن بادروا للانخراط في هذا العمل الهام".
وتجدر الإشارة إلى انه كان لشركة القدس للمستحضرات الطبية حصة كبيرة ضمن قائمة المائة 100 سيدة أعمال في العالم العربي، حيث ضمت ثلاثة أسماء من أعضاء مجلس إدارة الشركة وهن كل من د. رنا الحسيني إحدى مؤسسي شركة القدس منذ عام 1969 , والمديرة الفنية للشركة حتى عام 2008، كما تشغل الدكتورة الحسيني منصب عضو مجلس أمناء وأمين سر مؤسسة دار الطفل العربي وعضو هيئة إدارية لجمعية الاتحاد النسائي العربي في القدس والتي جاءت في المرتبة الخامسة والستين (65). في حين تقاسمت المرتبة الثانية والسبعين (72) كل من د. لينا بركات مسروجي والتي تحمل شهادة الماجيستير في علوم الصيدلة الصناعية وماجستير دراسات عربية معاصرة وتشغل الآن منصب مدير مصنع القدس، وهي أيضا عضو مجلس إدارة عدد من المؤسسات الثقافية. والمحامية بثينة مطر دقماق الحاصلة على شهادة الماجستير في القانون والناشطة في مجال حقوق الإنسان لا سيما قضية المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وهي رئيس مجلس أمناء مؤسسة مانديلا وعضو هيئة إدارة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في مدينة البيرة، بالإضافة إلى السيدات من خارج شركة القدس وهن لنا أبو حجلة، وديما عقل، ومها نصري، وهدى الجاك، ونازي القبطي.
وفي نهاية الحفل الذي حضره، حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات المركزية، ووزير الاقتصاد الوطني جواد ناجي، ووزيرة المرأة ربيحة ذياب، ومحافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، ورئيس مجلس إدارة شركة القدس للمستحضرات الطبية محمد مسروجي، وعدد واسع من ممثلي المؤسسات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص، قام رئيس الوزراء وكل من رئيس مجلس ادارة شركة القدس للمستحضرات الطبية محمد المسروجي، والمدير العام للشركة إياد المسروجي بتكريم سيدات الأعمال الخمسة وهم: د.رنا الحسيني ، ود. لينا بركات مسروجي، والمحامية بثينة مطر دقماق، والسيدة لنا أبو حجلة، وديما عقل.
ومن الجدير ذكره بان القائمة تضمنت مئة سيدة أعمال عربية تعمل في المناصب العليا والتنفيذية من قطاعات البنوك والاستثمار والقطاع الصناعي لدى شركات المساهمة العامة في الوطن العربي.