الخارجية وسفارة فلسطين في فيتنام تنعى السفير السابق عبد العزيز الأعرج
نعت وزارة الخارجية وسفارة فلسطين في فيتنام، سفير دولة فلسطين السابق في كل من فيتنام ولاوس وكمبوديا عبد العزيز الأعرج، الذي وافته المنية اليوم الخميس في نابلس عن عمر ناهز الستين عاما.
فقد نعى وزير الشؤون الخارجية رياض المالكي وسفراء فلسطين في الوطن والخارج وكافة كوادر وزارة الشؤون الخارجية عبد العزيز احمد الأعرج "أبو الأمجد".
وقال بيان صدر عن السفارة صباح اليوم، "إن الفقيد توفي عن عمر ناهز الستين عاما، قضاها مناضلا جسورا في سبيل قضايا وطنه، والدفاع عن حقوقه، حيث التحق في صفوف الثورة منذ شبابه، وعمل في العديد من المؤسسات الوطنية الفلسطينية، كما شغل منصب سفير فلسطين في فيتنام من العام 2005 ولغاية 2009".
وأضاف البيان "إذ ننعى المغفور له، فإننا تفتقده شخصية وطنية، وشكل رحيله خسارة لوطنه، وأهله وزملائه، ونتقدم إلى أسرته الكريمة وذويه بخالص المواساة، سائلين المولى له الرحمة، ولهم حسن العزاء وجميل الصبر والسلوان".
يشار إلى أن الراحل التحق باكرا في صفوف الثورة الفلسطينية في عام 1968 وتولى مسؤولياته في مواقع مختلفة منها مراسل لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في طهران، ومسؤولا عن مؤسسة "صامد" الاقتصادية في منظمة التحرير الفلسطينية في دول غرب إفريقيا. كما عمل مديرا عاما في وزارة الاقتصاد ولاحقا مستشارا لرئيس الوزراء قبل أن يعين سفير فلسطين في فيتنام عام 2009. كما حصل على ماجستير اقتصاد في الصين ولاحقا على دكتوراة في الاقتصاد والعلوم السياسية، وقد كان أول مدير لوزارة للاقتصاد الوطني في محافظة أريحا والأغوار، ثم مديرا عاما للتجارة الداخلية في الوزارة.
والفقيد متزوج وله أربعة أطفال وسيوارى الثرى بعد صلاة الظهر في مدينة أريحا، وسيتم قبول العزاء اليوم ولمدة ثلاثة أيام بعد صلاة العصر في مزرعة الفقيد في أريحا خلف مصنع المياه.
فقد نعى وزير الشؤون الخارجية رياض المالكي وسفراء فلسطين في الوطن والخارج وكافة كوادر وزارة الشؤون الخارجية عبد العزيز احمد الأعرج "أبو الأمجد".
وقال بيان صدر عن السفارة صباح اليوم، "إن الفقيد توفي عن عمر ناهز الستين عاما، قضاها مناضلا جسورا في سبيل قضايا وطنه، والدفاع عن حقوقه، حيث التحق في صفوف الثورة منذ شبابه، وعمل في العديد من المؤسسات الوطنية الفلسطينية، كما شغل منصب سفير فلسطين في فيتنام من العام 2005 ولغاية 2009".
وأضاف البيان "إذ ننعى المغفور له، فإننا تفتقده شخصية وطنية، وشكل رحيله خسارة لوطنه، وأهله وزملائه، ونتقدم إلى أسرته الكريمة وذويه بخالص المواساة، سائلين المولى له الرحمة، ولهم حسن العزاء وجميل الصبر والسلوان".
يشار إلى أن الراحل التحق باكرا في صفوف الثورة الفلسطينية في عام 1968 وتولى مسؤولياته في مواقع مختلفة منها مراسل لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في طهران، ومسؤولا عن مؤسسة "صامد" الاقتصادية في منظمة التحرير الفلسطينية في دول غرب إفريقيا. كما عمل مديرا عاما في وزارة الاقتصاد ولاحقا مستشارا لرئيس الوزراء قبل أن يعين سفير فلسطين في فيتنام عام 2009. كما حصل على ماجستير اقتصاد في الصين ولاحقا على دكتوراة في الاقتصاد والعلوم السياسية، وقد كان أول مدير لوزارة للاقتصاد الوطني في محافظة أريحا والأغوار، ثم مديرا عاما للتجارة الداخلية في الوزارة.
والفقيد متزوج وله أربعة أطفال وسيوارى الثرى بعد صلاة الظهر في مدينة أريحا، وسيتم قبول العزاء اليوم ولمدة ثلاثة أيام بعد صلاة العصر في مزرعة الفقيد في أريحا خلف مصنع المياه.