الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس    تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة    الاحتلال يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني    جلسة لمجلس الأمن اليوم حول القضية الفلسطينية    شهيدان أحدهما طفل برصاص الاحتلال في بلدة يعبد    مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم  

"فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم

الآن

ردا على تمزيق الإنجيل: احمد الطيبي يمزق صورة كهانا ويدوسها باقدامه

رد عضو الكنيست العربي احمد الطيبي على قيام عضو الكنيست المتطرف بن آري قبل أيام على تمزيق الإنجيل وقذفه في سلة المهملة بطريقة أثارت غضب اليمين اليهودي المتطرف.
اختار الطيبي منصة الكنيست التي اعتلاها يوم أمس الأربعاء ليرد من فوقها على أعضاء اليمين المتطرف عموما وبن اري على وجه الخصوص.
وقال احمد الطيبي في كلمته التي بثها اليوم الخميس موقع يوتيوب عبر فلم مصور مخاطبا رئيس وأعضاء الكنيست بان شخصا ما أقدم على تمزيق كتاب العهد الجديد "الانجيل" الذي تلقاه عبر صندوق البريد مثل جميع اعضاء الكنيست.
وأضاف الطيبي "سبق وتلقيت أكثر من مرة كتاب "التناخ" المقدس ولم يخطر ببالي تمزيقه كونه مقدسا لكن بن اري مزق الإنجيل.
وتساءل الطيبي "من أين احضر بن اري هذه الايدولوجيا المتطرفة؟ من اين جاء بها هذا الكهاني؟ "نسبة لمئير كاهنا" وهنا اخرج الطيبي صورة كهانا ومزقها وألقاها على الأرض وداسها بقدمه.
وأثار رد الطيبي غضب بن اري والكثير من أعضاء الكنيست من كتل اليمين والمتدينين الذين تهجموا على الطيبي فبادرهم برد اشد وأقسى واصفا بن اري بـ"الزبالة" مثل كهانا وانه يخجل حتى حديقة الحيوان.

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024