نقابة الصحفيين تهنيء العامر بالافراج عنه وتطالب باطلاق سراح كافة الصحافيين
تقدمت نقابة نقابة الصحافيين بالتهاني من الصحفي نواف العامر -مدير قسم البرامج في فضائية القدس بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي بعد اعتقال إداري استمر أكثر من عام.
وطالبت نقابة الصحفيين في بيان لها تلقينا نسخة منه الإفراج عن جميع الأسرى وخاصة الصحافيين وأن ينعموا بالحرية على أرضهم.
وأشادت النقابة بدور كل من يثير قضية الصحافيين المعتقلين في سجون الاحتلال، خاصة الصحافيين الذين يبدوا الجاهزية للتضامن والتفاعل معها بكافة الوسائل، وبالجهود التي تبذلها كافة المؤسسات المحلية والعربية والدولية، من اتحاد الصحافيين الدوليين واتحاد الصحافيين العرب والمؤسسات الحقوقية ووزارة الأسرى ونادي الأسير.
كما عبرت النقابة في بيانها عن رفضها التام للمحاولات الإسرائيلية الرامية الى تغليف استهداف الصحافيين واحتجازهم بما تصفه "بدواع أمنية"، مطالبة سلطات الاحتلال الاسرائيلي بالإفراج الفوري عن كافة الصحافيين المعتقلين في سجونها ووقف مثل هذه الجرائم والانتهاكات لحقوق الصحافيين الفلسطينيين.
وجددت مطالبتها لكافة المؤسسات والهيئات الحقوقية المحلية والعربية والدولية واتحاد الصحافيين العرب والاتحاد الدولي للصحافيين، بضرورة اتخاذ خطوات جدية وضاغطة على سلطات الاحتلال لوقف مثل هذه الجرائم بما فيها الاحتجاز الإداري بحق الصحافيين، محملة سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الصحفيين في سجون الاحتلال .
وكانت سلطات الاحتلال قد أفرجت يوم الخميس عن الصحفي نواف إبراهيم العامر، وذلك بعد اعتقال إداري استمر أكثر من عام . وكان قد اعتقل بتاريخ 28-6-2011 بعد اقتحام منزله في قرية كفر قليل شرق مدينة نابلس، ومن ثم حوّل إلى الاعتقال الإداري حيث جرى تجديد اعتقاله عدة مرات . والغريب أنه لم يخضع لأي تحقيق أو استجواب خلال فترة اعتقاله، ولم تصدر بحقه لائحة اتهام، وكانت النيابة العسكرية في كل جلسة محكمة تعقد له، تزعم وجود مواد جديدة في ملفه السري.
وطالبت نقابة الصحفيين في بيان لها تلقينا نسخة منه الإفراج عن جميع الأسرى وخاصة الصحافيين وأن ينعموا بالحرية على أرضهم.
وأشادت النقابة بدور كل من يثير قضية الصحافيين المعتقلين في سجون الاحتلال، خاصة الصحافيين الذين يبدوا الجاهزية للتضامن والتفاعل معها بكافة الوسائل، وبالجهود التي تبذلها كافة المؤسسات المحلية والعربية والدولية، من اتحاد الصحافيين الدوليين واتحاد الصحافيين العرب والمؤسسات الحقوقية ووزارة الأسرى ونادي الأسير.
كما عبرت النقابة في بيانها عن رفضها التام للمحاولات الإسرائيلية الرامية الى تغليف استهداف الصحافيين واحتجازهم بما تصفه "بدواع أمنية"، مطالبة سلطات الاحتلال الاسرائيلي بالإفراج الفوري عن كافة الصحافيين المعتقلين في سجونها ووقف مثل هذه الجرائم والانتهاكات لحقوق الصحافيين الفلسطينيين.
وجددت مطالبتها لكافة المؤسسات والهيئات الحقوقية المحلية والعربية والدولية واتحاد الصحافيين العرب والاتحاد الدولي للصحافيين، بضرورة اتخاذ خطوات جدية وضاغطة على سلطات الاحتلال لوقف مثل هذه الجرائم بما فيها الاحتجاز الإداري بحق الصحافيين، محملة سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الصحفيين في سجون الاحتلال .
وكانت سلطات الاحتلال قد أفرجت يوم الخميس عن الصحفي نواف إبراهيم العامر، وذلك بعد اعتقال إداري استمر أكثر من عام . وكان قد اعتقل بتاريخ 28-6-2011 بعد اقتحام منزله في قرية كفر قليل شرق مدينة نابلس، ومن ثم حوّل إلى الاعتقال الإداري حيث جرى تجديد اعتقاله عدة مرات . والغريب أنه لم يخضع لأي تحقيق أو استجواب خلال فترة اعتقاله، ولم تصدر بحقه لائحة اتهام، وكانت النيابة العسكرية في كل جلسة محكمة تعقد له، تزعم وجود مواد جديدة في ملفه السري.