رام الله تعيش ليلة من التراث الشعبي
عاشت مدينة رام الله ليلة من التراث الشعبي الفلسطيني، في إطار فعاليات مهرجان التراث الشعبي في اليوم الثاني من أيام (وين ع رام الله) التي تنظمها بلدية المدينة في ساحة راشد الحدادين قبالة مبناها الرئيس.
وحوّلت عشرون فرقة للرقص والدبكة الشعبية، الشوارع المؤدية إلى الساحة إلى باحات رقص، شبكت فيها أيدي الصغار بذويهم، وراح الأطفال يدبكون دون أي تخطيط مسبق في الشوارع والساحات وشرفات المنازل.
واحتشد المئات من المواطنين في الساحة وما حولها للاستمتاع بلوحات من الفلكلور والدبكة الشعبية، وتمايلت أجسادهم على وقع الدلعونا وظريف الطول، وطارت أيديهم مع دبكة الطيارة، وصفقوا لظريف الطول.
ولم تخلو الأمسية التي استمرت نحو خمس ساعات، من الأغاني الوطنية التي أكدت على حق العودة، وأحلام الدولة والقدس العاصمة، فراحت الصبايا بأثوابهن المطرزة يرافقهن الشباب بالكوفيات يرسمون لوحات وطنية ملتزمة على خشبة المسرح نالت إعجاب الحضور.
وكانت رام الله هذه الليلة قبلة للفرق الفنية الشعبية، قصدوها من نابلس شمالا إلى بيت أمر جنوبا، ليشاركوا المدينة صناعة الفرح، فراح العشرات من "الدبيكة" شبابا وصبايا، ينسجون أهازيج الفرح، ويرسمون الابتسامة.
وشاركت من رام الله فرقة وشاح للدبكة الشعبية التي قدمت أهازيجها المعروفة، إلى جانب فرقة "دناديش" التابعة لسرية رام الله، وفرقة إسلامي رام الله، وفرقة النادي الأرثوذكسي، وفرقة "فنونيات"، وفرقة "تغاريد"، وفرقة "سراب"، وفرقة "وطن".
وحضر ريف رام الله عبر شبابه الذين مثلتهم فرقة "حنظلة" للفنون الشعبية من صفّا، وميسا من سنجل، والهدف من بلعين، وأيام زمان من كفر نعمة، ونادي القرية من جفنا، وفرقة نعلين للدبكة الشعبية واللوحات التراثية.
فيما شاركت فرقة كنعان من نابلس، وحكايا ودلال من بيت لحم، ولاجئ من مخيم عايدة، وباقون من بيت ساحور، وفرقة نادي شباب بيت أمر، وسوار من القدس، وفرقة "أوف" من القدس.
وحوّلت عشرون فرقة للرقص والدبكة الشعبية، الشوارع المؤدية إلى الساحة إلى باحات رقص، شبكت فيها أيدي الصغار بذويهم، وراح الأطفال يدبكون دون أي تخطيط مسبق في الشوارع والساحات وشرفات المنازل.
واحتشد المئات من المواطنين في الساحة وما حولها للاستمتاع بلوحات من الفلكلور والدبكة الشعبية، وتمايلت أجسادهم على وقع الدلعونا وظريف الطول، وطارت أيديهم مع دبكة الطيارة، وصفقوا لظريف الطول.
ولم تخلو الأمسية التي استمرت نحو خمس ساعات، من الأغاني الوطنية التي أكدت على حق العودة، وأحلام الدولة والقدس العاصمة، فراحت الصبايا بأثوابهن المطرزة يرافقهن الشباب بالكوفيات يرسمون لوحات وطنية ملتزمة على خشبة المسرح نالت إعجاب الحضور.
وكانت رام الله هذه الليلة قبلة للفرق الفنية الشعبية، قصدوها من نابلس شمالا إلى بيت أمر جنوبا، ليشاركوا المدينة صناعة الفرح، فراح العشرات من "الدبيكة" شبابا وصبايا، ينسجون أهازيج الفرح، ويرسمون الابتسامة.
وشاركت من رام الله فرقة وشاح للدبكة الشعبية التي قدمت أهازيجها المعروفة، إلى جانب فرقة "دناديش" التابعة لسرية رام الله، وفرقة إسلامي رام الله، وفرقة النادي الأرثوذكسي، وفرقة "فنونيات"، وفرقة "تغاريد"، وفرقة "سراب"، وفرقة "وطن".
وحضر ريف رام الله عبر شبابه الذين مثلتهم فرقة "حنظلة" للفنون الشعبية من صفّا، وميسا من سنجل، والهدف من بلعين، وأيام زمان من كفر نعمة، ونادي القرية من جفنا، وفرقة نعلين للدبكة الشعبية واللوحات التراثية.
فيما شاركت فرقة كنعان من نابلس، وحكايا ودلال من بيت لحم، ولاجئ من مخيم عايدة، وباقون من بيت ساحور، وفرقة نادي شباب بيت أمر، وسوار من القدس، وفرقة "أوف" من القدس.