عرض فيلم "شموخ السنديان" عن ممدوح وجميلة صيدم في رام الله
عرض في مسرح وسينماتك القصبة، اليوم الأربعاء، فيلم "شموخ السنديان" عن ممدوح وجميلة صيدم والذي أنتج عبر مركز صخر حبش للدراسات والتوثيق.
ويأتي عرض الفيلم إحياء للذكرى الـ 41 لرحيل القائد ممدوح صيدم "أبو صبري" والذكرى السنوية الأولى لوفاة زوجته جميلة صيدم، والفيلم فكرة وإشراف يحيى يخلف وإخراج طارق يخلف.
وحضر الفيلم أعضاء من اللجنة المركزية والمجلس الثوري لحركة فتح، وأعضاء من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وعدد من المحافظين والوزراء وأعضاء من المجلس التشريعي، وعدد من الشخصيات وقادة العمل الوطني.
وأوضح نجل الفقيدين، مستشار الرئيس لشؤون الاتصالات صبري صيدم، أن عرض الفيلم هذا اليوم جاء ليربط التاريخ بالمستقبل ليعرف الجميع أن فتح وثورتها وكل فصائل العمل الوطني ليسوا طارئين أو مستجدين على العهد والمسيرة مستمرة، داعيا إلى إنهاء حالة الانقسام وتحقيق الوحدة الوطنية.
وأعلن باسم مؤسسة "ممدوح وجميلة صيدم" للإبداع والتنمية، عن إطلاق سلسلة نشاطات لتعليم الطلاب مفهوم التقانة وأنهت عدد من المخيمات الصيفية النوعية الإلكترونية، مؤكدا الاستمرار في هذا النهج ليطال كل طلاب الصفين الثامن والتاسع في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس.
وقال رئيس المجلس الأعلى للتربية والثقافة والعلوم يحيى يخلف، إننا نحتفي اليوم بقادتنا بطريقة مختلفة من خلال شريط سينمائي، ووثقنا من خلال هذه الذكرى صفحات مشرقة من تاريخ الكفاح والثورة الفلسطينية المعاصرة.
وشدد على أهمية توثيق وتسجيل تاريخ الثورة الفلسطينية لأن تاريخنا ما زال شفويا، مشيرا إلى أنه يعمل بجهد فردي لتوثيق وتسجيل الثورة ولكنه بحاجة إلى مؤسسة مختصة بهذا المجال.
وتناول الفيلم الذي صور في عدد من المناطق حياة القائد أبو صبري صيدم منذ التحاقه بصفوف حركة فتح وزواجه من الراحلة جميلة|، من خلال إجراء عدد من المقابلات مع عدد من قادة حركة فتح أمثال وليم نصار، وانتصار الوزير، وحمدان عاشور، وعبد الحميد القدسي وغيرهم.
كما تناول الفيلم قيادة الراحل معركة بيت فوريك والتي استشهد فيها عدد من رفاقه ثم نجاته هو ومجموعته ومغادرة فلسطين إلى الأردن حتى وفاته في 24 من تموز عام 1971، كما ظهر في الفيلم جميلة صيدم التي تحدث عن زوجها وكان أجري اللقاء معها قبل أسبوع من وفاتها.
ويأتي عرض الفيلم إحياء للذكرى الـ 41 لرحيل القائد ممدوح صيدم "أبو صبري" والذكرى السنوية الأولى لوفاة زوجته جميلة صيدم، والفيلم فكرة وإشراف يحيى يخلف وإخراج طارق يخلف.
وحضر الفيلم أعضاء من اللجنة المركزية والمجلس الثوري لحركة فتح، وأعضاء من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وعدد من المحافظين والوزراء وأعضاء من المجلس التشريعي، وعدد من الشخصيات وقادة العمل الوطني.
وأوضح نجل الفقيدين، مستشار الرئيس لشؤون الاتصالات صبري صيدم، أن عرض الفيلم هذا اليوم جاء ليربط التاريخ بالمستقبل ليعرف الجميع أن فتح وثورتها وكل فصائل العمل الوطني ليسوا طارئين أو مستجدين على العهد والمسيرة مستمرة، داعيا إلى إنهاء حالة الانقسام وتحقيق الوحدة الوطنية.
وأعلن باسم مؤسسة "ممدوح وجميلة صيدم" للإبداع والتنمية، عن إطلاق سلسلة نشاطات لتعليم الطلاب مفهوم التقانة وأنهت عدد من المخيمات الصيفية النوعية الإلكترونية، مؤكدا الاستمرار في هذا النهج ليطال كل طلاب الصفين الثامن والتاسع في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس.
وقال رئيس المجلس الأعلى للتربية والثقافة والعلوم يحيى يخلف، إننا نحتفي اليوم بقادتنا بطريقة مختلفة من خلال شريط سينمائي، ووثقنا من خلال هذه الذكرى صفحات مشرقة من تاريخ الكفاح والثورة الفلسطينية المعاصرة.
وشدد على أهمية توثيق وتسجيل تاريخ الثورة الفلسطينية لأن تاريخنا ما زال شفويا، مشيرا إلى أنه يعمل بجهد فردي لتوثيق وتسجيل الثورة ولكنه بحاجة إلى مؤسسة مختصة بهذا المجال.
وتناول الفيلم الذي صور في عدد من المناطق حياة القائد أبو صبري صيدم منذ التحاقه بصفوف حركة فتح وزواجه من الراحلة جميلة|، من خلال إجراء عدد من المقابلات مع عدد من قادة حركة فتح أمثال وليم نصار، وانتصار الوزير، وحمدان عاشور، وعبد الحميد القدسي وغيرهم.
كما تناول الفيلم قيادة الراحل معركة بيت فوريك والتي استشهد فيها عدد من رفاقه ثم نجاته هو ومجموعته ومغادرة فلسطين إلى الأردن حتى وفاته في 24 من تموز عام 1971، كما ظهر في الفيلم جميلة صيدم التي تحدث عن زوجها وكان أجري اللقاء معها قبل أسبوع من وفاتها.