التحرير الفلسطينية تستنكر وتدين الاعتداء على الكاتب الصحفي يحيى رباح
استنكرت دائرة الثقافة والأعلام التابعة لجبهة التحرير الفلسطينية الاعتداء الهمجي الذي تعرض له الكاتب الصحفي "يحيى رباح".
واعتبرت دائرة الثقافة في بيان صحفي صادر عنها، أن هذا الاعتداء يأتي ضمن سلسلة من الهجمات التي تستهدف حرية الرأي والتعبير بشكل عام.
وأكدت دائرة الثقافة ان الاعتداء على الكاتب رباح، دليلاً واضحاً على الافلاس الفكري من ناحية، ومن ناحية اخري ترمي هذه المحاولة الى إذكاء الفتنه فى الشارع الفلسطينى الغزى، متمنية من كافة الأطر والقيادات عدم الانجرار لتك المحاولات المشبوهة التى ترمى الى زعزعة الصف الوطنى.
ووصفت الدائرة الاعتداء بأنه مأجور و جبان هدفه المساس بالوحدة الوطنية وحرية العمل الفصائلي والسياسي في قطاع غزة.مطالبة أجهزة الأمن التابعة للحكومة المقالة بغزة بالعمل الفوري للكشف عن الجناة وتقديهم للمحاكمة.
وكان تعرض فجر الثلاثاء القيادي في حركة فتح يحيى إبراهيم رباح للضرب المبرح على أيدي شخصين مجهولين، مما أسفر عن إصابته برضوض في أنحاء متفرقة من الجسم، وهو ما يندرج ضمن حالة الفلتان الأمني والاعتداء على سيادة القانون في الأرض الفلسطينية المحتلة
ووفقاً لتحقيقات المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان وإفادة القيادي رباح، ففي حوالي الساعة 12:10 من منتصف ليل الثلاثاء/ الأربعاء الموافق 01 أغسطس 2012، اعترض شخصان مجهولا الهوية نائب المفوض العام لحركة فتح في قطاع غزة، يحيى إبراهيم رباح، 69 عاماً، بينما كان يتواجد في موقف مطعم البادية، الواقع في حي الرمال، غرب مدينة غزة، في انتظار سيارة أجره لتقله إلى منزله. انهال المجهولان بالضرب المبرح باستخدام العصي على القيادي رباح مما أدى إلى فقدانه الوعي، ومن ثم لاذا بالفرار بواسطة دراجة نارية.
وقد قام عدد من الأفراد الذين حضروا إلى المكان بنقل رباح إلى مستشفى القدس بالمدينة لتلقي العلاج اللازم حيث تبين إصابته برضوض في أنحاء متفرقة من الجسم.
وحادثة الأعتداء على المناضل رباح أثارت حملة من الأستنكار والأدانة من قبل الفصائل الفلسطينية ومنظمات العمل الأهلي والنقابين والأكاديمين والكتاب والصحفيين.
كما أدان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بشدة الاعتداء الذي تعرض له القيادي يحيى رباح، والذي يندرج ضمن حالة الفلتان الأمني والاعتداء على سيادة القانون في الأرض الفلسطينية المحتلة، فإنه يطالب النيابة العامة بالتحقيق الجدي فيه وملاحقة مقترفيه وتقديمهم للعدالة.
واعتبرت دائرة الثقافة في بيان صحفي صادر عنها، أن هذا الاعتداء يأتي ضمن سلسلة من الهجمات التي تستهدف حرية الرأي والتعبير بشكل عام.
وأكدت دائرة الثقافة ان الاعتداء على الكاتب رباح، دليلاً واضحاً على الافلاس الفكري من ناحية، ومن ناحية اخري ترمي هذه المحاولة الى إذكاء الفتنه فى الشارع الفلسطينى الغزى، متمنية من كافة الأطر والقيادات عدم الانجرار لتك المحاولات المشبوهة التى ترمى الى زعزعة الصف الوطنى.
ووصفت الدائرة الاعتداء بأنه مأجور و جبان هدفه المساس بالوحدة الوطنية وحرية العمل الفصائلي والسياسي في قطاع غزة.مطالبة أجهزة الأمن التابعة للحكومة المقالة بغزة بالعمل الفوري للكشف عن الجناة وتقديهم للمحاكمة.
وكان تعرض فجر الثلاثاء القيادي في حركة فتح يحيى إبراهيم رباح للضرب المبرح على أيدي شخصين مجهولين، مما أسفر عن إصابته برضوض في أنحاء متفرقة من الجسم، وهو ما يندرج ضمن حالة الفلتان الأمني والاعتداء على سيادة القانون في الأرض الفلسطينية المحتلة
ووفقاً لتحقيقات المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان وإفادة القيادي رباح، ففي حوالي الساعة 12:10 من منتصف ليل الثلاثاء/ الأربعاء الموافق 01 أغسطس 2012، اعترض شخصان مجهولا الهوية نائب المفوض العام لحركة فتح في قطاع غزة، يحيى إبراهيم رباح، 69 عاماً، بينما كان يتواجد في موقف مطعم البادية، الواقع في حي الرمال، غرب مدينة غزة، في انتظار سيارة أجره لتقله إلى منزله. انهال المجهولان بالضرب المبرح باستخدام العصي على القيادي رباح مما أدى إلى فقدانه الوعي، ومن ثم لاذا بالفرار بواسطة دراجة نارية.
وقد قام عدد من الأفراد الذين حضروا إلى المكان بنقل رباح إلى مستشفى القدس بالمدينة لتلقي العلاج اللازم حيث تبين إصابته برضوض في أنحاء متفرقة من الجسم.
وحادثة الأعتداء على المناضل رباح أثارت حملة من الأستنكار والأدانة من قبل الفصائل الفلسطينية ومنظمات العمل الأهلي والنقابين والأكاديمين والكتاب والصحفيين.
كما أدان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بشدة الاعتداء الذي تعرض له القيادي يحيى رباح، والذي يندرج ضمن حالة الفلتان الأمني والاعتداء على سيادة القانون في الأرض الفلسطينية المحتلة، فإنه يطالب النيابة العامة بالتحقيق الجدي فيه وملاحقة مقترفيه وتقديمهم للعدالة.