إسرائيل تنتقد تصريحات للسفير البريطاني حول الاستيطان
توالت ردود فعل المسؤولين والمنظمات الإسرائيلية على تصريحات السفير البريطاني لدى إسرائيل ماثيو جولد التي قال فيها، إن مساندة إسرائيل تتآكل في الأوساط الشعبية والبرلمانية البريطانية بسبب سياساتها الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وقالت منظمة "بيكون" المتخصصة في الترويج لإسرائيل، إن العلاقات البريطانية الإسرائيلية "لم تكن في أي وقت سابق أقوى مما هي عليه الآن، خاصة التعاون الأمني ومجالات التجارة والتقنيات، وأن استطلاعات حديثة للرأي تشير إلى عدم ضعف العلاقات".
وقالت المنظمة في بيان نشر اليوم السبت، إن "إسرائيل بلد صغير محاصر وإن الفلسطينيين يتحملون مسؤولية في البحث عن السلام والعودة إلى المفاوضات".
ونقلت وسائل الإعلام تصريحات لمسؤولين إسرائيليين حملوا فيها الجانب الفلسطيني مسؤولية عدم تحقيق السلام، ونقلت صحيفة الجارديان عن رسمي إسرائيلي قوله إن" الفلسطينيين يحاولون منذ 30 سنة "سلب اليهود من تاريخهم".
وكان السفير البريطاني جولد وهو الأول الذي يعين في هذا المنصب ويدين باليهودية، تعرض قبل انتقاده سياسات إسرائيل في تصريحات وصفت هنا بغير العادية، تعرض لاتهامات بولائه لإسرائيل أكثر من ولائه لبريطانيا، خاصة إثر ما وصف بأنه تقصير في الدفاع عن مواطنين بريطانيين يتعرضون لإجراءات إسرائيلية تعسفية، ووصف نفسه بالصهيوني، حسب عضو البرلمان عن حزب العمال بول فلن الذي طالب بتغييره.
وكانت استطلاعات للرأي أجريت لصالح مؤسسات صهيونية نشرت في وقت مبكر من العام الحالي، أشارت إلى أن قرابة نصف المواطنين البريطانيين 48% يعتقدون بأن ولاء اليهود في بريطانيا لإسرائيل أقوى منه لبريطانيا بينما يعتقد ربعهم أن اليهود يتحدثون أكثر من اللازم عن "الهولوكست".
وقالت منظمة "بيكون" المتخصصة في الترويج لإسرائيل، إن العلاقات البريطانية الإسرائيلية "لم تكن في أي وقت سابق أقوى مما هي عليه الآن، خاصة التعاون الأمني ومجالات التجارة والتقنيات، وأن استطلاعات حديثة للرأي تشير إلى عدم ضعف العلاقات".
وقالت المنظمة في بيان نشر اليوم السبت، إن "إسرائيل بلد صغير محاصر وإن الفلسطينيين يتحملون مسؤولية في البحث عن السلام والعودة إلى المفاوضات".
ونقلت وسائل الإعلام تصريحات لمسؤولين إسرائيليين حملوا فيها الجانب الفلسطيني مسؤولية عدم تحقيق السلام، ونقلت صحيفة الجارديان عن رسمي إسرائيلي قوله إن" الفلسطينيين يحاولون منذ 30 سنة "سلب اليهود من تاريخهم".
وكان السفير البريطاني جولد وهو الأول الذي يعين في هذا المنصب ويدين باليهودية، تعرض قبل انتقاده سياسات إسرائيل في تصريحات وصفت هنا بغير العادية، تعرض لاتهامات بولائه لإسرائيل أكثر من ولائه لبريطانيا، خاصة إثر ما وصف بأنه تقصير في الدفاع عن مواطنين بريطانيين يتعرضون لإجراءات إسرائيلية تعسفية، ووصف نفسه بالصهيوني، حسب عضو البرلمان عن حزب العمال بول فلن الذي طالب بتغييره.
وكانت استطلاعات للرأي أجريت لصالح مؤسسات صهيونية نشرت في وقت مبكر من العام الحالي، أشارت إلى أن قرابة نصف المواطنين البريطانيين 48% يعتقدون بأن ولاء اليهود في بريطانيا لإسرائيل أقوى منه لبريطانيا بينما يعتقد ربعهم أن اليهود يتحدثون أكثر من اللازم عن "الهولوكست".