شعث يدين منع إسرائيل وزراء في عدم الانحياز من دخول رام الله
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مفوض العلاقات الدولية نبيل شعث، إن رفض حكومة إسرائيل دخول أربعة وزراء خارجية من حركة عدم الانحياز إلى رام الله، اليوم الأحد، للمشاركة في اجتماع لجنة فلسطين المنبثقة عنها، مدان بكل المقاييس.
وأضاف في بيان صحفي وصلنا نسخة عنه، أن إسرائيل الدولة المحتلة للأرض الفلسطينية بهذا الإجراء إنما تنكر على شعبنا حقه في التواصل مع العالم الخارجي، وتصر على حرمان شعبنا من حقه في إدراة شؤونه، منتهكة بذلك قرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
وأشار إلى أن هذه الخطوة الإسرائيلية تأتي في ظل التصعيد الذي تمارسه حكومة الاحتلال، سواء في الاستيطان، أو العمل على تهويد القدس وإبعاد أهلها، أو ازدياد هجمات المستوطنين ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم.
وقال شعث: "لعل المزايدات المسعورة التي يمارسها مرشحا الرئاسة الأميركية في استرضاء اللوبي الإسرائيلي يشجع الحكومة الإسرائيلية على مزيد من الإجراءات الهادفة لحرمان شعبنا من حقه في الحرية والاستقلال، وإطالة أمد الاحتلال، ما يهدد المنطقة بالتوتر والعنف وسفك الدماء".
وأضاف: رغم كل الإجراءات الإسرائيلية الإجرامية، فإنه شعبنا مصمم على مواصلة نضاله من أجل كنس الاحتلال وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ولفت إلى أن حركة التضامن العالمية ستتصاعد لتزيد من عزلة إسرائيل إلى أن تواجه مصير النظام العنصري في جنوب إفريقيا، وسيتحمل الصامتون عن جرائم إسرائيل أو الداعمين لعدوانيتها المسؤولية الأخلاقية والمكانة الدولية على أفعالهم.
وأضاف في بيان صحفي وصلنا نسخة عنه، أن إسرائيل الدولة المحتلة للأرض الفلسطينية بهذا الإجراء إنما تنكر على شعبنا حقه في التواصل مع العالم الخارجي، وتصر على حرمان شعبنا من حقه في إدراة شؤونه، منتهكة بذلك قرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
وأشار إلى أن هذه الخطوة الإسرائيلية تأتي في ظل التصعيد الذي تمارسه حكومة الاحتلال، سواء في الاستيطان، أو العمل على تهويد القدس وإبعاد أهلها، أو ازدياد هجمات المستوطنين ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم.
وقال شعث: "لعل المزايدات المسعورة التي يمارسها مرشحا الرئاسة الأميركية في استرضاء اللوبي الإسرائيلي يشجع الحكومة الإسرائيلية على مزيد من الإجراءات الهادفة لحرمان شعبنا من حقه في الحرية والاستقلال، وإطالة أمد الاحتلال، ما يهدد المنطقة بالتوتر والعنف وسفك الدماء".
وأضاف: رغم كل الإجراءات الإسرائيلية الإجرامية، فإنه شعبنا مصمم على مواصلة نضاله من أجل كنس الاحتلال وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ولفت إلى أن حركة التضامن العالمية ستتصاعد لتزيد من عزلة إسرائيل إلى أن تواجه مصير النظام العنصري في جنوب إفريقيا، وسيتحمل الصامتون عن جرائم إسرائيل أو الداعمين لعدوانيتها المسؤولية الأخلاقية والمكانة الدولية على أفعالهم.