عشراوي تدعو أستراليا إلى دعم حق شعبنا في تقرير مصيره
قالت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي إنه لا يمكن تحقيق قيم الحرية والكرامة التي تتقاسمها شعوب العالم، والتي يسعى شعبنا لانجازها في ظل الاحتلال، إلا في إطار تطبيق كامل لقواعد القانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان.
وأضافت عشراوي، خلال لقائها وزير الخارجية الأسترالي بوب كار، وممثلة أستراليا لدى السلطة الوطنية جيني جرانت كيرناو، أسيس يتن
"إن شعبنا يسعى إلى تعزيز الشراكة مع أستراليا وشعبها في نضاله من أجل السلام، وإنهاء الاحتلال غير القانوني والأخلاقي للأرض الفلسطينية المحتلة، وإقامة دولة فلسطين، وندعو الحكومة الأسترالية الحالية إلى التراجع عن مواقف أستراليا السياسية السابقة من القضية الفلسطينية، وأن تساهم في دعم الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف وتحقيق السلام العادل".
وتابعت: إن شعبنا مصمم على التوجه إلى الأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة فلسطين في الجمعية العامة ومجلس الأمن في المستقبل القريب، ونتطلع إلى دعم أستراليا وأعضاء المجتمع الدولي لحقنا الطبيعي والقانوني في تقرير المصير والحرية.
وأطلعت عشراوي الوزير والوفد المرافق على آخر التطورات السياسية في فلسطين، ومستجدات الحراك على الصعيد الدولي، مشيرة إلى الجهود التي تبذلها القيادة الفلسطينية للانضمام إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة والمؤسسات والهيئات الدولية.
وأكدت ضرورة متابعة التنسيق والتعاون المشترك بين أستراليا وفلسطين، وتعزيز المشاورات والحوار السياسي والاقتصادي بين البلدين.
من جهة أخرى، التقت عشراوي مع منظمة (التواجد الدولي المؤقت في مدينة الخليل)، ودار النقاش حول صعوبة الأوضاع المعيشية والسياسية في مدينة الخليل بسبب الإجراءات الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين.
وشددت عشراوي على أن إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال، ليست فوق القانون، ويجب مساءلتها على خروقاتها الأحادية والمتكررة لحقوق الإنسان في الخليل وبقية الأرض الفلسطينية المحتلة.
وثمنت الجهود الحثيثة التي تقوم بها المنظمة الدولية في المدينة، والتزامها بتحقيق العدالة في مواجهة عنف المستوطنين وعنجهية الاحتلال.
وأضافت عشراوي، خلال لقائها وزير الخارجية الأسترالي بوب كار، وممثلة أستراليا لدى السلطة الوطنية جيني جرانت كيرناو، أسيس يتن
"إن شعبنا يسعى إلى تعزيز الشراكة مع أستراليا وشعبها في نضاله من أجل السلام، وإنهاء الاحتلال غير القانوني والأخلاقي للأرض الفلسطينية المحتلة، وإقامة دولة فلسطين، وندعو الحكومة الأسترالية الحالية إلى التراجع عن مواقف أستراليا السياسية السابقة من القضية الفلسطينية، وأن تساهم في دعم الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف وتحقيق السلام العادل".
وتابعت: إن شعبنا مصمم على التوجه إلى الأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة فلسطين في الجمعية العامة ومجلس الأمن في المستقبل القريب، ونتطلع إلى دعم أستراليا وأعضاء المجتمع الدولي لحقنا الطبيعي والقانوني في تقرير المصير والحرية.
وأطلعت عشراوي الوزير والوفد المرافق على آخر التطورات السياسية في فلسطين، ومستجدات الحراك على الصعيد الدولي، مشيرة إلى الجهود التي تبذلها القيادة الفلسطينية للانضمام إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة والمؤسسات والهيئات الدولية.
وأكدت ضرورة متابعة التنسيق والتعاون المشترك بين أستراليا وفلسطين، وتعزيز المشاورات والحوار السياسي والاقتصادي بين البلدين.
من جهة أخرى، التقت عشراوي مع منظمة (التواجد الدولي المؤقت في مدينة الخليل)، ودار النقاش حول صعوبة الأوضاع المعيشية والسياسية في مدينة الخليل بسبب الإجراءات الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين.
وشددت عشراوي على أن إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال، ليست فوق القانون، ويجب مساءلتها على خروقاتها الأحادية والمتكررة لحقوق الإنسان في الخليل وبقية الأرض الفلسطينية المحتلة.
وثمنت الجهود الحثيثة التي تقوم بها المنظمة الدولية في المدينة، والتزامها بتحقيق العدالة في مواجهة عنف المستوطنين وعنجهية الاحتلال.