التحرير الفلسطينية: الارهاب في سيناء، لن يسلب من مصر دورها الريادي
استنكرت جبهة التحرير الفلسطينية الهجوم الارهابي الذي وقع على احد وحدات الجيش المصري في سيناء، والذي راح ضحيته ستة عشر جنديا مصريا، وسقوط عدد من الجرحى.
ووصفت الجبهة هذا الهجوم في بيانها الصادر بالإجرامي والمشبوه، وأكدت بما لا يدع مجالا للشك، ان المستفيد الوحيد منه هو الاحتلال، الذي يعمل بشكل متواصل على خلق وتغذية حالة الفوضى وعدم الاستقرار، وارباك وزعزعة امن المنطقة، لإيهام العالم بان إسرائيل هي الديمقراطية الوحيدة في المنطقة، وهي وحدها من يحافظ على امنها واستقرارها.
وقالت الجبهة ان هذا العمل الاجرامي على جسامته لن يسلب مصر دورها الريادي في الدفاع عن الامن القومي وعن قضايا الامة المركزية، وفي مقدمتها قضية فلسطين، ولن يثني عزيمتها عن مواصلة مسيرتها الديمقراطية، ولن ينقص او يقلل من هيبة او معنويات الجيش المصري الذي ضحى من اجل فلسطين وكرامة وعزة الامة، وجنده البواسل صانعي المجد.
واستنكر الدكتور واصل ابو يوسف الامين العام للجبهة وعضو اللجنة التنفيذية الهجوم الارهابي، وشدد على اهمية الاسراع بالكشف عما يقف ورائه، وملاحقة منفذيه وتقديمهم للعدالة.
وأوضح أبو يوسف أن تفجيرات سيناء لا تؤثر على طبيعة العلاقة بين مصر وفلسطين كونه وقع في نقطة تماس بين الجهتين، لكن هناك أيادي مدسوسة قامت بفعل ذلك.
ووجه ابو يوسف باسمه وباسم قيادة وكوادر وأعضاء الجبهة وأنصارها تحية الاجلال لأرواح الشهداء، وتقدم بخالص العزاء والمواساة لذويهم، وأحر التعازي لمصر قيادة، وحكومة وشعبا.
ووصفت الجبهة هذا الهجوم في بيانها الصادر بالإجرامي والمشبوه، وأكدت بما لا يدع مجالا للشك، ان المستفيد الوحيد منه هو الاحتلال، الذي يعمل بشكل متواصل على خلق وتغذية حالة الفوضى وعدم الاستقرار، وارباك وزعزعة امن المنطقة، لإيهام العالم بان إسرائيل هي الديمقراطية الوحيدة في المنطقة، وهي وحدها من يحافظ على امنها واستقرارها.
وقالت الجبهة ان هذا العمل الاجرامي على جسامته لن يسلب مصر دورها الريادي في الدفاع عن الامن القومي وعن قضايا الامة المركزية، وفي مقدمتها قضية فلسطين، ولن يثني عزيمتها عن مواصلة مسيرتها الديمقراطية، ولن ينقص او يقلل من هيبة او معنويات الجيش المصري الذي ضحى من اجل فلسطين وكرامة وعزة الامة، وجنده البواسل صانعي المجد.
واستنكر الدكتور واصل ابو يوسف الامين العام للجبهة وعضو اللجنة التنفيذية الهجوم الارهابي، وشدد على اهمية الاسراع بالكشف عما يقف ورائه، وملاحقة منفذيه وتقديمهم للعدالة.
وأوضح أبو يوسف أن تفجيرات سيناء لا تؤثر على طبيعة العلاقة بين مصر وفلسطين كونه وقع في نقطة تماس بين الجهتين، لكن هناك أيادي مدسوسة قامت بفعل ذلك.
ووجه ابو يوسف باسمه وباسم قيادة وكوادر وأعضاء الجبهة وأنصارها تحية الاجلال لأرواح الشهداء، وتقدم بخالص العزاء والمواساة لذويهم، وأحر التعازي لمصر قيادة، وحكومة وشعبا.