حمد تحذر من دولة غزة وتؤكد "لا شرعية الا بصناديق الاقتراع"
حذرت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح من ترويج البعض لمفهوم دولة غزة ومحاولة ابرام الاتفاقيات بشكل منفرد مع الجانب المصرى، كون غزة عنوان لكل فلسطينى وجزء لا يتجزأ من فلسطين مثلها مثل الخليل ونابلس وجنين ورام الله واى مدينة فلسطينية، معتبرة ان شرعية الحاضر هى لصناديق الاقتراع، داعيا للسماح للشعب الفلسطينى للذهاب لها ليحدد مصيره ويجدد شرعية مؤسساته .
وقالت حمد فى تصريح صحفى لها " نأمل من الشقيقه مصر ان تتعامل مع غزة بمفهوم انها جزء لا يتجزء من فلسطين وانها جزء جريح من الوطن و ان تحاول تضميد جراح الشعب الفلسطينى من خلال اعادة اللحمه للفلسطينين وعدم الانجرار الى محاولة البعض الى عزل غزة عن باقى الجسد الفلسطينى ومحاولة الترويج لدولة غزة لتحقيق مصالح حزيبية والتى تعزز الانقسام وتبعدنا اكثر عن الدولة الفلسطينية "
واضافت حمد " نحن مع احترام سيادة الدولة المصرية واحترام اى جندى مصرى واى مواطن وان امن مصر من امن حياة اى فلسطينى ونحن لن تكون إلا سنداً لمصر وشعبها وقيادتها".
وطالبت حمد بضرورة إتمام المصالحة وإنهاء الانقسام لإعادة النسيج الاجتماعي الفلسطيني الداخلي إلى قوته، وإنهاء كافة المظاهر التي تعكر صفو الوحدة الوطنية الداخلية، وضرورة إشاعة ثقافة التسامح وتعزيز ثقافة تقبل الأخر داخل المجتمع، ونبذ ثقافة العنف والإقصاء وتعزيز مفهوم الشراكة السياسية.،والبدء بتنفيذ بنود المصالحة المتفق عليها فوراً.
وقالت حمد فى تصريح صحفى لها " نأمل من الشقيقه مصر ان تتعامل مع غزة بمفهوم انها جزء لا يتجزء من فلسطين وانها جزء جريح من الوطن و ان تحاول تضميد جراح الشعب الفلسطينى من خلال اعادة اللحمه للفلسطينين وعدم الانجرار الى محاولة البعض الى عزل غزة عن باقى الجسد الفلسطينى ومحاولة الترويج لدولة غزة لتحقيق مصالح حزيبية والتى تعزز الانقسام وتبعدنا اكثر عن الدولة الفلسطينية "
واضافت حمد " نحن مع احترام سيادة الدولة المصرية واحترام اى جندى مصرى واى مواطن وان امن مصر من امن حياة اى فلسطينى ونحن لن تكون إلا سنداً لمصر وشعبها وقيادتها".
وطالبت حمد بضرورة إتمام المصالحة وإنهاء الانقسام لإعادة النسيج الاجتماعي الفلسطيني الداخلي إلى قوته، وإنهاء كافة المظاهر التي تعكر صفو الوحدة الوطنية الداخلية، وضرورة إشاعة ثقافة التسامح وتعزيز ثقافة تقبل الأخر داخل المجتمع، ونبذ ثقافة العنف والإقصاء وتعزيز مفهوم الشراكة السياسية.،والبدء بتنفيذ بنود المصالحة المتفق عليها فوراً.