"فتح" تطلق حملة لذوي الشهداء والأسرى والجرحى في وسط خان يونس
أطلقت حركة "فتح" إقليم وسط خان يونس جنوب قطاع غزة، حملة اجتماعية خاصة بذوي الشهداء والأسرى والجرحى والمرضى.
وأوضح أمين سر الإقليم عاطف شعت في تصريح له اليوم الإثنين، أن الحملة خصصت للأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، مشيرا إلى أن برنامج الحملة "حافل بالزيارات الميدانية وتفقد أحوال المواطنين ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم".
وقال: إن لشهر رمضان المبارك ميزة ومكانة خاصة لدى المواطنين، خاصة وأن الجميع يستشعر خلال هذه الأيام المباركة معاناة وحاجات بعضهم، ما حذا بالحركة ولوج هذا الباب والعمل على تخفيف معاناة المواطنين وإشعارهم بالتكافل والوحدة والتعاون وقرب الحركة منهم ومن معاناتهم.
وأشار إلى أنهم ينفذون حاليا برنامجا خاصا يتضمن زيارات للمرضى وأسر الشهداء والجرحى والمرضى وتقديم العون والمساعدة للمواطنين.
وبين شعت أن الإقليم أنهى حملة توزيع طرود غذائية على الفقراء والمعوزين، قائلا إن "التوزيع جاء في إطار الجانب الإنساني في شهر رمضان المبارك، والذي يسعى فيه الإقليم للتخفيف من معاناة المواطنين والتركيز على مفهوم التواصل الإنساني".
وقال: إن العديد من الأسر، تعاني من أوضاع معيشية صعبة، وظروف اقتصادية قاسية، لذا فإن حركة فتح تستشعر ظروف هذه الأسر وتعمل على التخفيف من معاناتها.
وأوضح أمين سر الإقليم عاطف شعت في تصريح له اليوم الإثنين، أن الحملة خصصت للأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، مشيرا إلى أن برنامج الحملة "حافل بالزيارات الميدانية وتفقد أحوال المواطنين ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم".
وقال: إن لشهر رمضان المبارك ميزة ومكانة خاصة لدى المواطنين، خاصة وأن الجميع يستشعر خلال هذه الأيام المباركة معاناة وحاجات بعضهم، ما حذا بالحركة ولوج هذا الباب والعمل على تخفيف معاناة المواطنين وإشعارهم بالتكافل والوحدة والتعاون وقرب الحركة منهم ومن معاناتهم.
وأشار إلى أنهم ينفذون حاليا برنامجا خاصا يتضمن زيارات للمرضى وأسر الشهداء والجرحى والمرضى وتقديم العون والمساعدة للمواطنين.
وبين شعت أن الإقليم أنهى حملة توزيع طرود غذائية على الفقراء والمعوزين، قائلا إن "التوزيع جاء في إطار الجانب الإنساني في شهر رمضان المبارك، والذي يسعى فيه الإقليم للتخفيف من معاناة المواطنين والتركيز على مفهوم التواصل الإنساني".
وقال: إن العديد من الأسر، تعاني من أوضاع معيشية صعبة، وظروف اقتصادية قاسية، لذا فإن حركة فتح تستشعر ظروف هذه الأسر وتعمل على التخفيف من معاناتها.