ابو يوسف: انعقاد قمة دول عدم الانحياز مهم في هذه المرحلة
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وأمين عام جبهة التحرير الفلسطينية، الدكتور واصل أبو يوسف، إن انعقاد مؤتمر قمة عدم الانحياز مهم في هذه المرحلة، حيث يقع الموضوع الفلسطيني في مقدمة القضايا المطروحة للبحث.
وأضاف ابو يوسف في حديث صحفي إن المؤتمر سيبحث القضايا المتعلقة بانسداد الأفق السياسي وتهويد القدس المحتلة والتوسع الاستيطاني والممارسات العدوانية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، ولفت بأن القمة ستناقش مسألة الذهاب إلى الأمم المتحدة لحصول الجانب الفلسطيني على "دولة غير عضو"، ووضع آليات محددة لذلك، باعتبار أن دول عدم الانحياز أحد الداعمين للتحرك الفلسطيني في هذا الخصوص.
وأشار إلى أن الجانب الفلسطيني سيطرح موضوع التهديدات الإسرائيلية للرئيس محمود عباس ومدى خطورتها، مؤكداً على أهمية دعم وتأييد دول عدم الانحياز للتحرك الفلسطيني.
ولفت إلى الخلاف الذي برز مؤخراً حول التمثيل الفلسطيني في القمة، على خلفية دعوة طهران لرئيس الحكومة المقالة في غزة إسماعيل هنية للمشاركة فيه شكل استياء الرئاسة وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، التي أعلنت عدم مشاركتها في حال تأكيد حضور هنية في أعمال القمة، لانه يعتبر خرقاً واضحاً واللعب على التناقضات في الساحة الفلسطينية، وتعزيز لحالة الانقسام، مشددا على ان منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده.
واعتبر أبو يوسف أن "دعوة هنية للمشاركة في القمة يؤدي إلى إزدواجية التمثيل، الذي يجب أن يكون واحداً وممثلاً في الرئيس عباس، مبيناً بأن اتصالات اجريت مع طهران لحسم تلك المسألة، وحسب المعلومات بان ايران اوضحت بانها لم توجه دعوة لهنية.
وكان امين عام جبهة التحرير الدكتور واصل ابو يوسف قال لمراسل قناة العالم: ان مثل هذا المؤتمر مؤتمر هام، ونحن كفلسطينيون لابد ان نحضر هذا المؤتمر ونطرح وجهات نظرنا وبالتالي نعتقد ان علينا المشاركة على الرغم من كل التهديدات التي تجري من قبل حكومة الاحتلال او من قبل الادارة الاميركية للعدول عن هذه الزيارة، نعتقد ان الاساس في موضوع ذهابنا الى مؤتمر عدم الانحياز في طهران هو مصلحة الشعب الفلسطيني.
وأضاف ابو يوسف في حديث صحفي إن المؤتمر سيبحث القضايا المتعلقة بانسداد الأفق السياسي وتهويد القدس المحتلة والتوسع الاستيطاني والممارسات العدوانية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، ولفت بأن القمة ستناقش مسألة الذهاب إلى الأمم المتحدة لحصول الجانب الفلسطيني على "دولة غير عضو"، ووضع آليات محددة لذلك، باعتبار أن دول عدم الانحياز أحد الداعمين للتحرك الفلسطيني في هذا الخصوص.
وأشار إلى أن الجانب الفلسطيني سيطرح موضوع التهديدات الإسرائيلية للرئيس محمود عباس ومدى خطورتها، مؤكداً على أهمية دعم وتأييد دول عدم الانحياز للتحرك الفلسطيني.
ولفت إلى الخلاف الذي برز مؤخراً حول التمثيل الفلسطيني في القمة، على خلفية دعوة طهران لرئيس الحكومة المقالة في غزة إسماعيل هنية للمشاركة فيه شكل استياء الرئاسة وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، التي أعلنت عدم مشاركتها في حال تأكيد حضور هنية في أعمال القمة، لانه يعتبر خرقاً واضحاً واللعب على التناقضات في الساحة الفلسطينية، وتعزيز لحالة الانقسام، مشددا على ان منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده.
واعتبر أبو يوسف أن "دعوة هنية للمشاركة في القمة يؤدي إلى إزدواجية التمثيل، الذي يجب أن يكون واحداً وممثلاً في الرئيس عباس، مبيناً بأن اتصالات اجريت مع طهران لحسم تلك المسألة، وحسب المعلومات بان ايران اوضحت بانها لم توجه دعوة لهنية.
وكان امين عام جبهة التحرير الدكتور واصل ابو يوسف قال لمراسل قناة العالم: ان مثل هذا المؤتمر مؤتمر هام، ونحن كفلسطينيون لابد ان نحضر هذا المؤتمر ونطرح وجهات نظرنا وبالتالي نعتقد ان علينا المشاركة على الرغم من كل التهديدات التي تجري من قبل حكومة الاحتلال او من قبل الادارة الاميركية للعدول عن هذه الزيارة، نعتقد ان الاساس في موضوع ذهابنا الى مؤتمر عدم الانحياز في طهران هو مصلحة الشعب الفلسطيني.