548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية  

الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية

الآن

العمل الوطني في رفح: أبو علي مصطفى ما زال حاضرا في وعي وضمير ووجدان شعبنا

جددت هيئة العمل الوطني وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة اليوم العهد والوفاء للشهيد القائد الوطني والأممي الكبير أبو علي مصطفى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الذكرى السنوية الحادية عشر لاستشهاده التي تصادف السابعة والعشرين من أغسطس في العام 2001 .
وقالت الفصائل في بيان صحفي لها " لقد فقدت فلسطين باستشهاد الرفيق أبو علي مصطفى ابناً وفياً ، ومناضلاً صلباً ، وقائداً فذاً أفنى حياته في خدمة الشعب و الوطن و القضية ، لقد كان الشهيد أبو علي مصطفي من تلك الكوكبة التي لا تناور ولا تساوم على الحقوق حتى أصبح رمزاً وطنياً لكل الفلسطينيين الذين حفظوا مقولته الشهيرة حين وطأت قدماه أرض الوطن ( لقد عدنا لنقاوم لا على الثوابت لنساوم ) .
واضافت "حيث تجسدت في الشهيد القائد أبو علي مصطفى كل معاني العطاء والتضحية والوفاء ، لقد كان وطنياً وحدوياً بامتياز ، كان دوماً يغلب المصلحة الوطنية على كل الاعتبارات الفئؤية والحزبية الضيقة ، وكان دوماً من المنحازين للعمل الوطني المشترك".
وتابعت" لقد عاش أبو على مصطفى حراً و استشهد وقوفاً كالأشجار ، لقد نال شهادته وهو في مقر الجبهة الشعبية على رأس عمله النضالي في ميدان المعركة مثل كل القادة العظام ، حيث ظن الصهاينة أنهم باغتيال القائد المناضل أبو علي يمكنهم كسر إرادة شعبنا و ثنيه عن مواصلة نضاله الوطني المشروع ، و لكن شعبنا الوفي لتضحيات شهدائه ، ما زال في خندق النضال والمقاومة متشبثاً بحقوقه الوطنية ، مصراً على مواصلة الكفاح الوطني حتى تحقيق كامل الأهداف الوطنية ، وفي مقدمتها حق العودة و الحرية و الاستقلال و إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة و عاصمتها القدس".

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025