عريقات يطلب من الإدارة الأميركية ودول العالم إلى تنفيذ التزاماتها
دعا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، اليوم السبت، الإدارة الأميركية لرفع الحظر الذي فرضه "الكونجرس" على 200 مليون دولار من أموال المساعدات الأميركية للسلطة الفلسطينية، داعيا جميع الدول التي لم تف بالتزاماتها القيام بذلك بشكل فوري.
جاء ذلك أثناء لقاء عريقات مع مبعوث السكرتير العام للأمم المتحدة روبرت سيري والقنصل الأميركي العام مايكل راتني كل على حدة.
وأكد عريقات أن الأزمة المالية الخانقة والظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني ناتجة عن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي وسياساته الاستيطانية وفرض الحقائق على الأرض وسد الآفاق السياسية لعملية السلام، وكذلك عدم تحويل الالتزامات المالية التي تعهدت بها الدول مثل حجز الكونجرس الأميركي لمبلغ 200 مليون دولار خُصصت لموازنة السلطة الفلسطينية، وغيرها من الدول التي لم تُنفذ التزاماتها.
وشدد عريقات على أن ذهاب منظمة التحرير الفلسطينية إلى الأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة فلسطين الكاملة، أو رفع المكانة القانونية لدولة فلسطين كدولة غير عضو، لا يتعارض مع مرجعيات عملية السلام أو الاتفاقات الموقعة أو الشرعية الدولية، وأنها تعزير لعملية السلام والحفاظ على خيار الدولتين على حدود 1967، وخاصة وأن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في تكثيف النشاطات الاستيطانية وفرض الحقائق على الأرض والإملاءات وتقويض كل ركائز ومرجعيات عملية السلام.
جاء ذلك أثناء لقاء عريقات مع مبعوث السكرتير العام للأمم المتحدة روبرت سيري والقنصل الأميركي العام مايكل راتني كل على حدة.
وأكد عريقات أن الأزمة المالية الخانقة والظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني ناتجة عن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي وسياساته الاستيطانية وفرض الحقائق على الأرض وسد الآفاق السياسية لعملية السلام، وكذلك عدم تحويل الالتزامات المالية التي تعهدت بها الدول مثل حجز الكونجرس الأميركي لمبلغ 200 مليون دولار خُصصت لموازنة السلطة الفلسطينية، وغيرها من الدول التي لم تُنفذ التزاماتها.
وشدد عريقات على أن ذهاب منظمة التحرير الفلسطينية إلى الأمم المتحدة للحصول على عضوية دولة فلسطين الكاملة، أو رفع المكانة القانونية لدولة فلسطين كدولة غير عضو، لا يتعارض مع مرجعيات عملية السلام أو الاتفاقات الموقعة أو الشرعية الدولية، وأنها تعزير لعملية السلام والحفاظ على خيار الدولتين على حدود 1967، وخاصة وأن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في تكثيف النشاطات الاستيطانية وفرض الحقائق على الأرض والإملاءات وتقويض كل ركائز ومرجعيات عملية السلام.