اللجنة الوطنية تدعم جمعية قرية المعلمات في القدس
وقعت اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم اليوم الأحد، اتفاقية مع جمعية قرية المعلمات في القدس، لتنفيذ مشروع دعم المؤسسات المقدسية.
ووقع الاتفاقية الأمين العام للجنة الوطنية إسماعيل التلاوي، ورئيسة الجمعية فاتنة الفتياني، بحضور مديرة دائرة الألكسو وفاء كنعان، وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية في الجمعية.
وتأتي الاتفاقية في إطار الدعم المستمر المقدم من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو" لصالح دعم المؤسسات المقدسية، وضمن المشاريع المقررة للأعوام 2011-2012 لدعم المؤسسات المقدسية.
وأوضح التلاوي أن المشروع خصص لتنمية التفكير الإبداعي لطلبة المدارس "اليوم العلمي المفتوح"، والذي ستنفذه الجمعية بالتعاون مع مجموعة من المدارس في القدس، ولمدة خمسة أسابيع.
ويهدف المشروع إلى تعليم الطلبة من خلال الواقع العلمي التطبيقي للعلوم النظرية، لتحقيق أعلى مستوى من الفهم والاستيعاب المعمق والابتعاد عن مرحلة التلقين والحفظ النظري، بالإضافة إلى توفير أمثلة حية للتجارب ووسائل إيضاح علمية على مستوى عال للمعلمين والطلبة تكون نواة لأفكار جديدة يبتكرونها في المستقبل، وإدخال وسائل الترفية الهادف كأحد أساليب التعلم.
وأكد التلاوي أن اللجنة ستعمل على توفير ما أمكن لدعم صمود المقدسيين والمؤسسات التربوية والثقافية والعلمية، والمؤسسات العاملة في مجال حماية التاريخ والتراث الثقافي، وذلك من خلال التعاون الوثيق مع المنظمات الدولية والإسلامية والعربية (يونسكو، إيسيسكو، ألكسو).
ووقع الاتفاقية الأمين العام للجنة الوطنية إسماعيل التلاوي، ورئيسة الجمعية فاتنة الفتياني، بحضور مديرة دائرة الألكسو وفاء كنعان، وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية في الجمعية.
وتأتي الاتفاقية في إطار الدعم المستمر المقدم من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو" لصالح دعم المؤسسات المقدسية، وضمن المشاريع المقررة للأعوام 2011-2012 لدعم المؤسسات المقدسية.
وأوضح التلاوي أن المشروع خصص لتنمية التفكير الإبداعي لطلبة المدارس "اليوم العلمي المفتوح"، والذي ستنفذه الجمعية بالتعاون مع مجموعة من المدارس في القدس، ولمدة خمسة أسابيع.
ويهدف المشروع إلى تعليم الطلبة من خلال الواقع العلمي التطبيقي للعلوم النظرية، لتحقيق أعلى مستوى من الفهم والاستيعاب المعمق والابتعاد عن مرحلة التلقين والحفظ النظري، بالإضافة إلى توفير أمثلة حية للتجارب ووسائل إيضاح علمية على مستوى عال للمعلمين والطلبة تكون نواة لأفكار جديدة يبتكرونها في المستقبل، وإدخال وسائل الترفية الهادف كأحد أساليب التعلم.
وأكد التلاوي أن اللجنة ستعمل على توفير ما أمكن لدعم صمود المقدسيين والمؤسسات التربوية والثقافية والعلمية، والمؤسسات العاملة في مجال حماية التاريخ والتراث الثقافي، وذلك من خلال التعاون الوثيق مع المنظمات الدولية والإسلامية والعربية (يونسكو، إيسيسكو، ألكسو).