طالب عمره 18 عاما... اختراع فلسطيني لحل مشكلة القرصنة الإلكترونية
تمكن الطالب عبد الله فهمي نمر ناصر "18 عاما" من الحصول على براءة إختراع لحل مشكلة القرصنة الإلكترونية وتوفير الحماية المطلقة من عمليات القرصنة للحسابات مثل بطاقات الإئتمان , البنوك الإلكترونية , البريد الإلكتروني , المواقع الإجتماعية وغيرها.
وقال عبد الله إن اختراعه يحمي مستخدمي الشبكة العنكبوتية من القرصنة الإلكترونية والتجسس عليهم وإن كان المستخدم ليس لديه خبرة مطلقاً في وسائل القرصنة والإختراق، كما يستحدث تقنية جديدة تمكن الجهات الأمنية من ملاحقة مجرمي الشبكة العنكبوتية بدقة كبيرة جداً والتعرف عليهم حيث أنه لا يمكن للمخترق والقرصان التحايل عليها, كما هو الحال في عملية إخفاء وتغير عنوان جهاز الحاسوب الشخصي للقرصان وبالتالي صعوبة ملاحقته والتعرف عليه من خلال النظام المستخدم حالياً, كما يؤدي الاختراع الى انشاء اكبر قاعدة بيانات بشرية عالمية, يمكن ان تفيد العلماء والمخترعين في مجالات علمية جديدة.
واوضح إن الجيل المستخدم حالياً من بروتوكولات معرف الإنترنت هو الإصدار الرابع منه ويتكون من 32 بت ويستطيع توزيع ما يقارب 4 مليارات وثلث المليار اي بي حول العالم , ولكن بما أن الأربعة مليارات لن تكفي في المستقبل القريب مع التطور والزيادة السريعة لمستخدمي الحاسوب لهذا تم تطوير الإصدار السادس من بروتوكولات معرف الإنترنت والذي يستطيع أن يوزع من خلالها 6 تريليونات ومن مشاكل هذا الإصدار (بروتوكول معرف الإنترنت الإصدار السادس المطور ) الذي سيستخدم قريباً في ظل تزايد مستخدمي الحسابات هو كبر حجم الحزمة فحجم حزمة البيانات ارتفع بشكل كبير جداً مقارنة بالنسخة السابقة من برتوكول معرف الإنترنت الإصدار الرابع وبالتالي ستتأثر الشبكات ذات الإتصالات الضعيفة والبطيئة أما إختراع عبدالله ناصر فإنه من الممكن ايضاً إستخدامه بدلاً من إصدار بروتوكول معرف الإنترنت الإصدار السادس المطور وذلك لأنه يربط جميع الأجهزة على شبكة واحده وعدم كبر حجم حزمة البيانات ولن تتأثر الشبكات ذات الإتصالات الضعيفة والبطيئة وذلك لأنه يوزع عناوين غير موجوده ومحددة بالعدد مسبقاً عن طريق تحويل إدخال المستخدم عبر خوارزميات إلى عناوين رقمية.
وأضاف أن الإختراع يعمل بالصورة العامة والمبسطة فهو يقوم على إستبدال البيانات السرية التي يتمكن بها المستخدم من تشفير بياناته والإطلاع عليها مثل "إسم المستخدم وكلمة مروره" , إلى عدة مدخلات يقوم المستخدم بإدخالها بطريقة سهله عبر إدخال واحد فقط منه ويتم معالجة إدخاله عبر النظام فيما بعد، علماً بأن الإختراع قد تمت دراسته في وزارة الإقتصاد الوطني وبعد أن تحققوا من أنه جديد الفكرة والعمل وأنه تنطبق عليه صفات الإختراع تم منحه براءة براءة اختراع.
ويشار ان عبد الله انهى الثانوية العامة هذا العام، املا ان يثق المسؤولون العرب برعاياهم وأن يمنحوهم ولو نصف الثقة التي يمنحوها للخبراء الأجانب في حل ومعالجة مشكلاتهم التقنية وغيرها , وأن يجعلوا من مدارسهم وجامعاتهم أداة ترغيب للعلم واستقطاب الطلاب لها وليس أداة تنفير من العلم وأداة تهجير لعقولنا العربية التي أبدعت وشهد العالم كله بإنجازاتها.
علماً بأن عبدالله ناصر استطاع الوصول إلى خمسة عشر إختراعاً وبحثاً كآن آخرها الإختراع السابق , وقد تم نشر إختراعات سابقة له عبر وسائل الإعلام ولكن لم يقابله أي اهتمام عربي أو فلسطيني أو حتى كلمة شكر عبر مكالمة هاتفية , ويختم بالقول : سجلت الإختراع السابق حكومياً من أجل أن لا يكون حجة علي بعدم تسجيلي للإختراع وسبباً في عدم الإهتمام وتبني الإختراع من مسؤولينا المحليين.
وقال عبد الله إن اختراعه يحمي مستخدمي الشبكة العنكبوتية من القرصنة الإلكترونية والتجسس عليهم وإن كان المستخدم ليس لديه خبرة مطلقاً في وسائل القرصنة والإختراق، كما يستحدث تقنية جديدة تمكن الجهات الأمنية من ملاحقة مجرمي الشبكة العنكبوتية بدقة كبيرة جداً والتعرف عليهم حيث أنه لا يمكن للمخترق والقرصان التحايل عليها, كما هو الحال في عملية إخفاء وتغير عنوان جهاز الحاسوب الشخصي للقرصان وبالتالي صعوبة ملاحقته والتعرف عليه من خلال النظام المستخدم حالياً, كما يؤدي الاختراع الى انشاء اكبر قاعدة بيانات بشرية عالمية, يمكن ان تفيد العلماء والمخترعين في مجالات علمية جديدة.
واوضح إن الجيل المستخدم حالياً من بروتوكولات معرف الإنترنت هو الإصدار الرابع منه ويتكون من 32 بت ويستطيع توزيع ما يقارب 4 مليارات وثلث المليار اي بي حول العالم , ولكن بما أن الأربعة مليارات لن تكفي في المستقبل القريب مع التطور والزيادة السريعة لمستخدمي الحاسوب لهذا تم تطوير الإصدار السادس من بروتوكولات معرف الإنترنت والذي يستطيع أن يوزع من خلالها 6 تريليونات ومن مشاكل هذا الإصدار (بروتوكول معرف الإنترنت الإصدار السادس المطور ) الذي سيستخدم قريباً في ظل تزايد مستخدمي الحسابات هو كبر حجم الحزمة فحجم حزمة البيانات ارتفع بشكل كبير جداً مقارنة بالنسخة السابقة من برتوكول معرف الإنترنت الإصدار الرابع وبالتالي ستتأثر الشبكات ذات الإتصالات الضعيفة والبطيئة أما إختراع عبدالله ناصر فإنه من الممكن ايضاً إستخدامه بدلاً من إصدار بروتوكول معرف الإنترنت الإصدار السادس المطور وذلك لأنه يربط جميع الأجهزة على شبكة واحده وعدم كبر حجم حزمة البيانات ولن تتأثر الشبكات ذات الإتصالات الضعيفة والبطيئة وذلك لأنه يوزع عناوين غير موجوده ومحددة بالعدد مسبقاً عن طريق تحويل إدخال المستخدم عبر خوارزميات إلى عناوين رقمية.
وأضاف أن الإختراع يعمل بالصورة العامة والمبسطة فهو يقوم على إستبدال البيانات السرية التي يتمكن بها المستخدم من تشفير بياناته والإطلاع عليها مثل "إسم المستخدم وكلمة مروره" , إلى عدة مدخلات يقوم المستخدم بإدخالها بطريقة سهله عبر إدخال واحد فقط منه ويتم معالجة إدخاله عبر النظام فيما بعد، علماً بأن الإختراع قد تمت دراسته في وزارة الإقتصاد الوطني وبعد أن تحققوا من أنه جديد الفكرة والعمل وأنه تنطبق عليه صفات الإختراع تم منحه براءة براءة اختراع.
ويشار ان عبد الله انهى الثانوية العامة هذا العام، املا ان يثق المسؤولون العرب برعاياهم وأن يمنحوهم ولو نصف الثقة التي يمنحوها للخبراء الأجانب في حل ومعالجة مشكلاتهم التقنية وغيرها , وأن يجعلوا من مدارسهم وجامعاتهم أداة ترغيب للعلم واستقطاب الطلاب لها وليس أداة تنفير من العلم وأداة تهجير لعقولنا العربية التي أبدعت وشهد العالم كله بإنجازاتها.
علماً بأن عبدالله ناصر استطاع الوصول إلى خمسة عشر إختراعاً وبحثاً كآن آخرها الإختراع السابق , وقد تم نشر إختراعات سابقة له عبر وسائل الإعلام ولكن لم يقابله أي اهتمام عربي أو فلسطيني أو حتى كلمة شكر عبر مكالمة هاتفية , ويختم بالقول : سجلت الإختراع السابق حكومياً من أجل أن لا يكون حجة علي بعدم تسجيلي للإختراع وسبباً في عدم الإهتمام وتبني الإختراع من مسؤولينا المحليين.