ملوح يؤكد ضرورة وضع آليات عملية لتنفيذ المبادرات البيئة
شدد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير عبد الرحيم ملوح ضرورة وضع آليات عملية لتنفيذ المبادرات البيئة في الوطن، للمساهمة بشكل فعلي في إحداث التغيير المطلوب على الأرض والنهوض بواقع البيئة الفلسطينية التي تعاني من انتهاك متواصل من قبل سلطات الاحتلال التي تستهدف كل مكوناتها.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبة برام الله، اليوم الأحد، عضو مجلس إدارة جمعية مركز الاعلام البيئي ريما الحسن ومديرها علاء حنتش لبحث آفاق التعاون فيما يتعلق بتبني ميثاق الشرف البيئي للأحزاب لتبني سياسات بيئية ضمن برامجها الانتخابية .
وأشار ملوح إلى وجود توجه جديد فيما يتعلق بالممارسات البيئية واستخدام التكنولوجيا الصديقة للبيئة، كاستخدام الطاقة البديلة التي بدأت تحظى باهتمام في الشارع الفلسطيني، معتبرا "ميثاق الشرف" مبادرة بناءة، ووجوب وضع آليات لتطبيق ما تضمنه وإشراك كافة المستويات في تطوير ثقافة عامة للحفاظ على البيئة وخصوصا الهيئات المحلية المسؤولة عن تقديم الخدمات للمواطنين.
وأكد حنتش على ضرورة الاهتمام بالملف البيئي ووضعه على سلم الاولويات في المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، لإحقاق الحقوق الفلسطينية في السيطرة على الموارد الطبيعية وإدارتها بشكل فعال، ووقف تدمير البيئة الفلسطينية، لأن آثار المشكلات البيئية تتعدى الحدود الجغرافية والسياسية.
واعتبرت الحسن أن هذه المبادرة من شأنها أن تؤسس لنهج التفاوض المجتمعي، للبحث عن الوسائل المتاحة واستغلالها في الحفاظ على البيئة للوصول إلى إجماع بضرورة تبني مواقف إيجابية من كافة شرائح المجتمع وقطاعاته لاعتماد الفعاليات والنشاطات البيئية جزءاً لا يتجزأ من المقاومة السلمية للحفاظ على ما يدمره الاحتلال وإعادة بنائه من جديد.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبة برام الله، اليوم الأحد، عضو مجلس إدارة جمعية مركز الاعلام البيئي ريما الحسن ومديرها علاء حنتش لبحث آفاق التعاون فيما يتعلق بتبني ميثاق الشرف البيئي للأحزاب لتبني سياسات بيئية ضمن برامجها الانتخابية .
وأشار ملوح إلى وجود توجه جديد فيما يتعلق بالممارسات البيئية واستخدام التكنولوجيا الصديقة للبيئة، كاستخدام الطاقة البديلة التي بدأت تحظى باهتمام في الشارع الفلسطيني، معتبرا "ميثاق الشرف" مبادرة بناءة، ووجوب وضع آليات لتطبيق ما تضمنه وإشراك كافة المستويات في تطوير ثقافة عامة للحفاظ على البيئة وخصوصا الهيئات المحلية المسؤولة عن تقديم الخدمات للمواطنين.
وأكد حنتش على ضرورة الاهتمام بالملف البيئي ووضعه على سلم الاولويات في المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، لإحقاق الحقوق الفلسطينية في السيطرة على الموارد الطبيعية وإدارتها بشكل فعال، ووقف تدمير البيئة الفلسطينية، لأن آثار المشكلات البيئية تتعدى الحدود الجغرافية والسياسية.
واعتبرت الحسن أن هذه المبادرة من شأنها أن تؤسس لنهج التفاوض المجتمعي، للبحث عن الوسائل المتاحة واستغلالها في الحفاظ على البيئة للوصول إلى إجماع بضرورة تبني مواقف إيجابية من كافة شرائح المجتمع وقطاعاته لاعتماد الفعاليات والنشاطات البيئية جزءاً لا يتجزأ من المقاومة السلمية للحفاظ على ما يدمره الاحتلال وإعادة بنائه من جديد.