نقابيون يتفقون على التحرك ضد الغلاء وسوء الأوضاع بغزة
اتفق نقابيون من ثلاثة أطر عمالية في قطاع غزة على تشكيل لجنة موحدة لوضع برنامج فعاليات للتحرك لإعلاء الصوت ضد ارتفاع الأسعار وسوء الأوضاع المعيشية في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده ممثلون عن الأطر العمالية، مساء امس الاحد، في مقر الجبهة الديمقراطية بمدينة غزة، أكدوا خلاله أن الأوضاع في قطاع غزة ليست أفضل حالا من الضفة الغربية التي تتصاعد فيها الاحتجاجات الشعبية ضد الغلاء.
وتضم الأطر كلا من جبهة العمل النقابي التابعة للجبهة للشعبية وكتلة الوحدة العمالية التابعة للجبهة الديمقراطية والكتلة العمالية التقدمية التابعة لحزب الشعب الفلسطيني.
وناقش النقابيون الذين مثلوا هذه الأطر سوء الأوضاع المعيشية في الضفة وغزة وما يجري من ارتفاع جنوني في الأسعار وارتفاع الرسوم الجامعية والاحتكارات وأزمة الوقود والكهرباء المستفحلة في قطاع غزة، إضافة إلى تلوث المياه وارتفاع معدلات البطالة والفقر.
وقال عصام معمر سكرتير كتلة الوحدة العمالية إن المجتمعين قرروا التحرك بهدف التصدي لظاهرة الغلاء وارتفاع قيمة الأقساط الجامعية ومعدلات الفقر والبطالة في المجتمع الغزي، وأضاف أنهم اتفقوا على إصدار بيان يحدد الأوضاع المعيشية وسبل التحرك مع فئات المجتمع الفلسطيني المختلفة، منوها إلى أن اللجنة الموحدة ستظل في حالة اجتماع دائم حتى يتم الانتهاء من وضع خطة العمل المشترك.
بدوره، قال إلياس الجلدة نائب مسؤول جبهة العمل النقابي التقدمية إن المجتمعين أكدوا أهمية التحرك مع الناس وتوعيتهم بحقوقهم، مشيرا إلى أن خطة التحرك تشمل عقد لقاءات وندوات مجتمعية في المحافظات، على أن تتوج بفعاليات واحتجاجات سلمية.
وأوضح الجلدة أن المجتمعين قرروا إشراك جهات فصائلية ديمقراطية أخرى مثل حزب فدا والمبادرة الوطنية، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده ممثلون عن الأطر العمالية، مساء امس الاحد، في مقر الجبهة الديمقراطية بمدينة غزة، أكدوا خلاله أن الأوضاع في قطاع غزة ليست أفضل حالا من الضفة الغربية التي تتصاعد فيها الاحتجاجات الشعبية ضد الغلاء.
وتضم الأطر كلا من جبهة العمل النقابي التابعة للجبهة للشعبية وكتلة الوحدة العمالية التابعة للجبهة الديمقراطية والكتلة العمالية التقدمية التابعة لحزب الشعب الفلسطيني.
وناقش النقابيون الذين مثلوا هذه الأطر سوء الأوضاع المعيشية في الضفة وغزة وما يجري من ارتفاع جنوني في الأسعار وارتفاع الرسوم الجامعية والاحتكارات وأزمة الوقود والكهرباء المستفحلة في قطاع غزة، إضافة إلى تلوث المياه وارتفاع معدلات البطالة والفقر.
وقال عصام معمر سكرتير كتلة الوحدة العمالية إن المجتمعين قرروا التحرك بهدف التصدي لظاهرة الغلاء وارتفاع قيمة الأقساط الجامعية ومعدلات الفقر والبطالة في المجتمع الغزي، وأضاف أنهم اتفقوا على إصدار بيان يحدد الأوضاع المعيشية وسبل التحرك مع فئات المجتمع الفلسطيني المختلفة، منوها إلى أن اللجنة الموحدة ستظل في حالة اجتماع دائم حتى يتم الانتهاء من وضع خطة العمل المشترك.
بدوره، قال إلياس الجلدة نائب مسؤول جبهة العمل النقابي التقدمية إن المجتمعين أكدوا أهمية التحرك مع الناس وتوعيتهم بحقوقهم، مشيرا إلى أن خطة التحرك تشمل عقد لقاءات وندوات مجتمعية في المحافظات، على أن تتوج بفعاليات واحتجاجات سلمية.
وأوضح الجلدة أن المجتمعين قرروا إشراك جهات فصائلية ديمقراطية أخرى مثل حزب فدا والمبادرة الوطنية، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني.