حمد: لابد من الاسراع بالمصالحة الفلسطينية حتى نلتفت الى متطلبات شعبنا ومقاومة المحتل وتحرير الاسرى
قدمت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح درع الوفاء للاسرى الى الاسير المحرر فؤاد قديح من خانيونس جنوب القطاع ، والذي أفرجت عنه سلطات الاحتلال الإسرائيلي ، بعد اعتقال دام ست سنوات .
وتحدثت حمد على هامش التكريم حول اخر تطورات الاوضاع السياسية التى تتعرض لها الاراضى الفلسطينية وقالت"فى ظل الهجمة الشرسة التى تتعرض لها القيادة الفلسطينية وشخص الرئيس ابو مازن فإننا ما زلنا متمسكين بالشرعية الفلسطينية التى لم تتوانى لحظه عن بذل كافة الجهود للإفراج عن جميع أسرانا ودعم المحررين ، لأنهم اعطوا فلسطين واليوم لابد من تكريمهم وعدم نكران الجميل"
وأكدت حمد على ان زيارتها للأسرى المحررين هى واجب وطنى علينا جميعا لتجديد العهد مع الذين يبذلون الغالي والنفيس ويضحون بحريتهم لننعم نحن كشعب فلسطينى بالحرية وان الأسرى يتمتعون بعزيمة وقوة عالية ، رغم التعذيب والمعاناة التي تفرضها مصلحة السجون الاسرائيلية عليهم وفى ظل ذلك لابد من الاسراع فى عملية المصالحه الفلسطينية حتى نستطيع الالتفات الى متطلبات شعبنا ومقاومة المحتل و تحرير اسرانا وفك اسرهم .
ووجهت حمد التحية لزوجة الاسير المحرر على صمودها وصبرها طيلة فترة اسر زوجها وهى بذلك تضرب المثل للمرأة الصابرة على الصعاب وانها جنبا الى جنب مع الرجل فى خندق المقاومة والحفاظ على الثوابت الفلسطينية .
وتحدثت حمد على هامش التكريم حول اخر تطورات الاوضاع السياسية التى تتعرض لها الاراضى الفلسطينية وقالت"فى ظل الهجمة الشرسة التى تتعرض لها القيادة الفلسطينية وشخص الرئيس ابو مازن فإننا ما زلنا متمسكين بالشرعية الفلسطينية التى لم تتوانى لحظه عن بذل كافة الجهود للإفراج عن جميع أسرانا ودعم المحررين ، لأنهم اعطوا فلسطين واليوم لابد من تكريمهم وعدم نكران الجميل"
وأكدت حمد على ان زيارتها للأسرى المحررين هى واجب وطنى علينا جميعا لتجديد العهد مع الذين يبذلون الغالي والنفيس ويضحون بحريتهم لننعم نحن كشعب فلسطينى بالحرية وان الأسرى يتمتعون بعزيمة وقوة عالية ، رغم التعذيب والمعاناة التي تفرضها مصلحة السجون الاسرائيلية عليهم وفى ظل ذلك لابد من الاسراع فى عملية المصالحه الفلسطينية حتى نستطيع الالتفات الى متطلبات شعبنا ومقاومة المحتل و تحرير اسرانا وفك اسرهم .
ووجهت حمد التحية لزوجة الاسير المحرر على صمودها وصبرها طيلة فترة اسر زوجها وهى بذلك تضرب المثل للمرأة الصابرة على الصعاب وانها جنبا الى جنب مع الرجل فى خندق المقاومة والحفاظ على الثوابت الفلسطينية .