رام الله: يوم ثقافي لحماية التقاليد البدوية
يوم ثقافي لحماية التقاليد البدوية
أجمع مشاركون في يوم ثقافي بعنوان "حماية التقاليد البدوية" على ضرورة دعم صمود التجمعات البدوية في منطقة القدس وحماية عاداتهم وتقاليدهم من الاندثار.
رئيس جمعية "بدو القدس التعاونية" وعضو لجنة حماية التجمعات البدوية محمد كرشان اعتبر خلال اليوم الثقافي الذي نظمه الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء، أن مثل هذه الأنشطة تعمل على المحافظة على التراث والتقاليد البدوية من الاندثار.
وأوضح أن "الاحتلال الإسرائيلي يهدف إلى تفكيك التجمعات البدوية لصالح الاستيطان، وبالتالي تفكك القبيلة، خاصة فيما يتعلق في بدو الجهالين والذين هاجروا من بئر السبع عام 1948".
وأوضح مدير تربية القدس باسم عريقات" أن هناك اهتماما من السلطة الوطنية بالتجمعات البدوية لتعزيز صمودها في وجه الممارسات الإسرائيلية".
وأشار إلى أهمية مثل هذه المشاريع التي تهدف لإشغال وقت فراغ الأطفال بأشياء مفيدة، والتي من شأنها التخفيف من الضغوط التي يعانونها جراء الظروف المعيشية الصعبة.
رئيسة الشؤون الاجتماعية في الاتحاد الأوروبي اولغا غيبرت أكدت "أن الاتحاد الأوروبي على علم كامل بالظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها سكان هذه المناطق، ويعمل على دعمهم لضمان صمودهم في أراضيهم، من خلال مثل هذه البرامج".
ونوهت مديرة مشاريع مؤسسة فينتو دي تيرا ماريا لويزا "إلى أنه كان من المقرر عقد هذا اللقاء في مدينة القدس إلا أن صعوبة الأوضاع حالت دون ذلك.
وشارك في اليوم الثقافي ممثلون عن مؤسسة فنتو دي تيرا، والمسرح الوطني الفلسطيني الحكواتي، ومؤسسة تامر، وحضره عدد من المسؤولين من وزارة التربية والتعليم ومؤسسات أجنبية، وعدد من سكان التجمعات البدوية في عناتا والخان الأحمر ووادي أبو هندي.
رئيس جمعية "بدو القدس التعاونية" وعضو لجنة حماية التجمعات البدوية محمد كرشان اعتبر خلال اليوم الثقافي الذي نظمه الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء، أن مثل هذه الأنشطة تعمل على المحافظة على التراث والتقاليد البدوية من الاندثار.
وأوضح أن "الاحتلال الإسرائيلي يهدف إلى تفكيك التجمعات البدوية لصالح الاستيطان، وبالتالي تفكك القبيلة، خاصة فيما يتعلق في بدو الجهالين والذين هاجروا من بئر السبع عام 1948".
وأوضح مدير تربية القدس باسم عريقات" أن هناك اهتماما من السلطة الوطنية بالتجمعات البدوية لتعزيز صمودها في وجه الممارسات الإسرائيلية".
وأشار إلى أهمية مثل هذه المشاريع التي تهدف لإشغال وقت فراغ الأطفال بأشياء مفيدة، والتي من شأنها التخفيف من الضغوط التي يعانونها جراء الظروف المعيشية الصعبة.
رئيسة الشؤون الاجتماعية في الاتحاد الأوروبي اولغا غيبرت أكدت "أن الاتحاد الأوروبي على علم كامل بالظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها سكان هذه المناطق، ويعمل على دعمهم لضمان صمودهم في أراضيهم، من خلال مثل هذه البرامج".
ونوهت مديرة مشاريع مؤسسة فينتو دي تيرا ماريا لويزا "إلى أنه كان من المقرر عقد هذا اللقاء في مدينة القدس إلا أن صعوبة الأوضاع حالت دون ذلك.
وشارك في اليوم الثقافي ممثلون عن مؤسسة فنتو دي تيرا، والمسرح الوطني الفلسطيني الحكواتي، ومؤسسة تامر، وحضره عدد من المسؤولين من وزارة التربية والتعليم ومؤسسات أجنبية، وعدد من سكان التجمعات البدوية في عناتا والخان الأحمر ووادي أبو هندي.