اتحاد الجاليات: الاحتلال هو المعرقل لاقتصادنا والبوصلة يجب ان تصوب نحوه
ثمن الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في أوروبا عاليا روح المسؤولية ومستوى اداء الاجهزة الامنية بالتعامل مع ابناء شعبنا من المحتجين والمتظاهرين ايمانا ووعيا منهم بحق المواطن بحرية التعبير ومبادئ حقوق الإنسان.
وأشادت الجاليات في بيان صادر عنها مساء اليوم الأربعاء، بالإجراءات الفورية للقيادة وللحكومة الفلسطينية التي ألغت فيها رفع اسعار الوقود وخفضت نسبة الضريبة ومازالت تعكف على ايجاد الحلول الأنجع لتطوير الاقتصاد الفلسطيني، وخصوصا دراسة ومراجعة كل ما يتعلق بالقيود الاقتصادية التي فرضتها الاتفاقيات مع الاحتلال، مطالبة بالبحث عن المزيد من السبل التي تمكن المواطن بالعيش الكريم وتعزيز صموده فوق ارض وطنه.
وقال اتحاد الجاليات في بيانه "يحذونا الأمل ونتطلع ألا تحيد البوصلة وتنحرف عن اتجاهها الصحيح، عن الاحتلال الإسرائيلي كعامل اساسي بل واكيد في اعاقة تطور وتقدم اقتصادنا الوطني".
وناشد اتحاد الجاليات جميع شرائح وتيارات وفصائل شعبنا ان تعي خطورة المخطط الاسرائيلي الرافض لاقامة الدولة الفلسطينية والذي بدأ بمسلسل انتقامه من موقف القيادة وعلى رأسها الرئيس "ابو مازن" رئيس اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية بالتوجه الى الجمعية العامة للامم المتحدة في نهاية الشهر الجاري، للحصول على عضوية دولة فلسطين "مراقب" بدعم وتأييد من اغلبية دول العالم كخطوة لنزع الشرعية عن الاحتلال والخلاص من القيود الامنية والاقتصادية وعذابات وقهر المعابر والحدود ومخيمات اللجوء والتشرد.
وأشادت الجاليات في بيان صادر عنها مساء اليوم الأربعاء، بالإجراءات الفورية للقيادة وللحكومة الفلسطينية التي ألغت فيها رفع اسعار الوقود وخفضت نسبة الضريبة ومازالت تعكف على ايجاد الحلول الأنجع لتطوير الاقتصاد الفلسطيني، وخصوصا دراسة ومراجعة كل ما يتعلق بالقيود الاقتصادية التي فرضتها الاتفاقيات مع الاحتلال، مطالبة بالبحث عن المزيد من السبل التي تمكن المواطن بالعيش الكريم وتعزيز صموده فوق ارض وطنه.
وقال اتحاد الجاليات في بيانه "يحذونا الأمل ونتطلع ألا تحيد البوصلة وتنحرف عن اتجاهها الصحيح، عن الاحتلال الإسرائيلي كعامل اساسي بل واكيد في اعاقة تطور وتقدم اقتصادنا الوطني".
وناشد اتحاد الجاليات جميع شرائح وتيارات وفصائل شعبنا ان تعي خطورة المخطط الاسرائيلي الرافض لاقامة الدولة الفلسطينية والذي بدأ بمسلسل انتقامه من موقف القيادة وعلى رأسها الرئيس "ابو مازن" رئيس اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية بالتوجه الى الجمعية العامة للامم المتحدة في نهاية الشهر الجاري، للحصول على عضوية دولة فلسطين "مراقب" بدعم وتأييد من اغلبية دول العالم كخطوة لنزع الشرعية عن الاحتلال والخلاص من القيود الامنية والاقتصادية وعذابات وقهر المعابر والحدود ومخيمات اللجوء والتشرد.