حذرت من البلطجة....المجلس الحركي لحركة فتح في أُوروبا يشيد بضمان حرية التعبير
أشاد المجلس الحركي لحركة فتح في أُوروبا بالنقلة النوعية الديمقراطية التي يتسلح بها شعبنا وسلطته الوطنية في ضمان حق حرية الرأي والتعبير والتظاهر السلمي الحضاري، مثمنين عاليا مستوى التعامل السليم لأجهزة الأمن والمسؤولين في السلطة الوطنية الفلسطينية مع الحدث .
وقال المجلس في بيان وصل المكتب الصحفي الفلسطيني - الدنمارك "فلسطيننا" نسخة عنه، نرى أنه من حق الشعب الاحتجاج على غلاء الأسعار وهو شكل من أشكال النضال الوطني والشعب هو العين الساهرة والغيورة على المشروع الوطني وحماية الحق الفلسطيني وحق تقرير المصير لشعبنا الفلسطيني.
وأضاف البيان : إننا في المجلس الحركي في أوروبا نعي حجم المعاناة التي يعيشها شعبنا وسياسة الحصار للضفة وقطاع غزة، وكبت الحريات وسياسة الاعتقالات والاغتيال وإذلال أسرى الحرية ومصادرة الأراضي وتدمير البيوت الفلسطينية وسياسة التهويد والاستيطان في القدس ومدن وقرى الضفة التي يمارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي وقادته في تل أبيب على كافة الأصعدة. انطلاقا من إيماننا العميق بالمسئولية الوطنية وعدالة قضيتنا نقف اليوم إلى جانب شعبنا لحماية منجزاته الوطنية وعلى رأسها السلطة الوطنية وأننا نعلن وقوفنا ضد البلطجية والشبيحة التي تريد هدم مشروعنا الوطني ببناء دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم.
وأكد البيان أن الخروج من المأزق يتطلب إلغاء قرارات الحكومة بما يتعلق برفع الضريبة الإضافية ورفع الأسعار على المواد الاستهلاكية الأساسية وضمان حماية أسعارها برغم الظروف الصعبة والحصار الاقتصادي التي تعصف بالوطن. كما يتطلب إعادة النظر في الاتفاقيات المجحفة بحق شعبنا اقتصاديا وسياسيا وخصوصا اتفاقية باريس الاقتصادية. كما انه من واجب المحتجين نبذ المندسين والمتسللين إلى صفوفهم وتسليمهم لأجهزة الأمن الفلسطينية.
وختم البيان بالقول "إن من مبادئنا هي الإيمان بحرية الرأي وديمقراطية العمل وحماية مكاسبنا الوطنية والتمسك بحقنا بالتعبير وليس بحق ( التدمير ) متوجهين بعزم أن نضع أمام أعيننا قدسية الوطن ووحدته (إنهاء الانقسام) وحماية مؤسساته الوطنية كي نكون قدوة كما كنا دائما ، وإننا نعي ما يدور من مؤامرات ضد شعبنا وقيادته لمنع السلطة التوجه لمنظمة الأمم المتحدة للمطالبة بالاعتراف بحق شعبنا لإنهاء الاحتلال وحقه في بناء دولته المستقلة.
كنا نأمل أن يتوجه المتظاهرون ضد الاحتلال لرفع تكلفة احتلاله للوطن ولتكن المظاهرات بهذا الزخم جزء من المقاومة الشعبية، إننا قادرون على حل مشاكلنا بالحوار الوطني الديمقراطي.
وقال المجلس في بيان وصل المكتب الصحفي الفلسطيني - الدنمارك "فلسطيننا" نسخة عنه، نرى أنه من حق الشعب الاحتجاج على غلاء الأسعار وهو شكل من أشكال النضال الوطني والشعب هو العين الساهرة والغيورة على المشروع الوطني وحماية الحق الفلسطيني وحق تقرير المصير لشعبنا الفلسطيني.
وأضاف البيان : إننا في المجلس الحركي في أوروبا نعي حجم المعاناة التي يعيشها شعبنا وسياسة الحصار للضفة وقطاع غزة، وكبت الحريات وسياسة الاعتقالات والاغتيال وإذلال أسرى الحرية ومصادرة الأراضي وتدمير البيوت الفلسطينية وسياسة التهويد والاستيطان في القدس ومدن وقرى الضفة التي يمارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي وقادته في تل أبيب على كافة الأصعدة. انطلاقا من إيماننا العميق بالمسئولية الوطنية وعدالة قضيتنا نقف اليوم إلى جانب شعبنا لحماية منجزاته الوطنية وعلى رأسها السلطة الوطنية وأننا نعلن وقوفنا ضد البلطجية والشبيحة التي تريد هدم مشروعنا الوطني ببناء دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم.
وأكد البيان أن الخروج من المأزق يتطلب إلغاء قرارات الحكومة بما يتعلق برفع الضريبة الإضافية ورفع الأسعار على المواد الاستهلاكية الأساسية وضمان حماية أسعارها برغم الظروف الصعبة والحصار الاقتصادي التي تعصف بالوطن. كما يتطلب إعادة النظر في الاتفاقيات المجحفة بحق شعبنا اقتصاديا وسياسيا وخصوصا اتفاقية باريس الاقتصادية. كما انه من واجب المحتجين نبذ المندسين والمتسللين إلى صفوفهم وتسليمهم لأجهزة الأمن الفلسطينية.
وختم البيان بالقول "إن من مبادئنا هي الإيمان بحرية الرأي وديمقراطية العمل وحماية مكاسبنا الوطنية والتمسك بحقنا بالتعبير وليس بحق ( التدمير ) متوجهين بعزم أن نضع أمام أعيننا قدسية الوطن ووحدته (إنهاء الانقسام) وحماية مؤسساته الوطنية كي نكون قدوة كما كنا دائما ، وإننا نعي ما يدور من مؤامرات ضد شعبنا وقيادته لمنع السلطة التوجه لمنظمة الأمم المتحدة للمطالبة بالاعتراف بحق شعبنا لإنهاء الاحتلال وحقه في بناء دولته المستقلة.
كنا نأمل أن يتوجه المتظاهرون ضد الاحتلال لرفع تكلفة احتلاله للوطن ولتكن المظاهرات بهذا الزخم جزء من المقاومة الشعبية، إننا قادرون على حل مشاكلنا بالحوار الوطني الديمقراطي.