الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس    تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة    الاحتلال يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني    جلسة لمجلس الأمن اليوم حول القضية الفلسطينية    شهيدان أحدهما طفل برصاص الاحتلال في بلدة يعبد    مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم  

"فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم

الآن

صور- كي لا ننسى صبرا وشاتيلا

قبل ثلاثين سنة بالتمام، وبالتحديد في 16 و17/9/1982، تمكنت مجموعات من الكائنات الذئبية من إهانة الانسانية جمعاء حين ولغت في دماء آلاف الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين الذين كانوا يهجعون في بيوتهم البائسة في مخيم شاتيلا الفلسطيني وحي صبرا اللبناني. وعندما استفاق العالم على هول ما جرى في تلك الليلة الدموية، كان الآلاف ممن نجوا من هذه المذبحة المروِّعة، يهيمون على وجوههم في الاحياء المجاورة وقد روعتهم مشاهد القتل الهمجي بعدما فقدوا كل شيء: آباءهم وأمهاتهم وأخوتهم وأطفالهم وزوجاتهم وبيوتهم وصور الأحبة وأشياءهم الحميمة وأغراضهم الأليفة، وباتوا في العراء تائهين في صقيع المدينة.

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024