جنين: انطلاق فعاليات حملة " نعم للتعبير .. لا للتدمير "
انطلقت في جنين ، اليوم الجمعة ، فعاليات حملة "نعم للتعبير .. لا للتدمير" التي تنظمها جمعية ماراثون الخير "الهيئة الفلسطينية للعمل التطوعي" ومجلس اتحاد الطلبة في الجامعة العربية الأمريكية وتشمل العديد من الفعاليات والانشطة الجماهيرية والشعبية التي تمتد الى كافة محافظات الوطن وجامعاتها ومؤسساتها وفعالياتها.
واوضحت رئيسة الهيئة سبا جرار لـلقدس ، ان هذه الحملة تأتي انطلاقا من الايمان بدور الشباب المؤثر في المجتمعات باعتبارهم المحرك لعملية التغيير ، ومن منطلق الحرص على دورهم في عملية البناء.
واضافت " في ظل الاحداث الاخيرة التي رافقتها تطورات خطيرة قررنا في جمعية مارثون الخير ومجلس طلبة الجامعة العربية الامريكية تنظيم هذه الحملة لنؤكد أننا كجزء من هذا الشعب الصامد نتحمل مسئولياتنا في هذه المرحلة العصيبة ، ونرفض كل أشكال الفساد والمحسوبية والتلاعب بقوت المواطن والاستهتار بالقضايا الوطنية العادلة، واستحقاقات بناء وطن المؤسسات الذي وعدنا به".
وفي البيان الاول الذي صدر عن الحملة ووصل نسخة منه ، اعلنت دعمها للحراك الشعبي لكنها اكدت رفضها لحرفه عن مساره واهدافه الوطنية.
وجاء في البيان ان اهداف الحملة تتمثل في "الدعم المطلق لحركة التعبير الشعبية بكل الأشكال السلمية والديمقراطية واحترام الرأي الآخر ، وضرورة الحماية الكاملة لكل ممتلكات الوطن الخاصة والعامة، وتمكين الأجهزة الأمنية من القيام بالواجبات المناطة بها بموجب القانون، ورفض أية ممارسات خاطئة لبعض المنتمين لهذه الأجهزة".
واكدت انها تعتزم تنظيم سلسلة من الفعاليات للضغط على مؤسسة الرئاسة ورئاسة الوزراء من اجل العمل بشفافية واطلاع الشعب على حقيقة الوضع الاقتصادي والسياسي.
واوضحت رئيسة الهيئة سبا جرار لـلقدس ، ان هذه الحملة تأتي انطلاقا من الايمان بدور الشباب المؤثر في المجتمعات باعتبارهم المحرك لعملية التغيير ، ومن منطلق الحرص على دورهم في عملية البناء.
واضافت " في ظل الاحداث الاخيرة التي رافقتها تطورات خطيرة قررنا في جمعية مارثون الخير ومجلس طلبة الجامعة العربية الامريكية تنظيم هذه الحملة لنؤكد أننا كجزء من هذا الشعب الصامد نتحمل مسئولياتنا في هذه المرحلة العصيبة ، ونرفض كل أشكال الفساد والمحسوبية والتلاعب بقوت المواطن والاستهتار بالقضايا الوطنية العادلة، واستحقاقات بناء وطن المؤسسات الذي وعدنا به".
وفي البيان الاول الذي صدر عن الحملة ووصل نسخة منه ، اعلنت دعمها للحراك الشعبي لكنها اكدت رفضها لحرفه عن مساره واهدافه الوطنية.
وجاء في البيان ان اهداف الحملة تتمثل في "الدعم المطلق لحركة التعبير الشعبية بكل الأشكال السلمية والديمقراطية واحترام الرأي الآخر ، وضرورة الحماية الكاملة لكل ممتلكات الوطن الخاصة والعامة، وتمكين الأجهزة الأمنية من القيام بالواجبات المناطة بها بموجب القانون، ورفض أية ممارسات خاطئة لبعض المنتمين لهذه الأجهزة".
واكدت انها تعتزم تنظيم سلسلة من الفعاليات للضغط على مؤسسة الرئاسة ورئاسة الوزراء من اجل العمل بشفافية واطلاع الشعب على حقيقة الوضع الاقتصادي والسياسي.