فتح: ليبرمان شخصية خطرة مكانها الطبيعي السجن أو الحجر ويتكلم بلغة عصابات المافيا وحراس البارات
وصفت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان بالشخصية الخطرة على الأمن والاستقرار في المنطقة، معتبرة استمرار التعاطي معه من قبل المجتمع الدولي بالعار السياسي.
وقال المتحدث باسم الحركة فايز أبو عيطة في تصريح صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم السبت "إن ليبرمان شخصية خطرة مكانها الطبيعي السجن أو الحجر أو المصحة النفسية، وليس وزارة الخارجية، لإنقاذ المنطقة من شروره وجرائمه وإرهابه".
وأضاف، "أن هجوم وزير خارجية الاحتلال على الرئيس محمود عباس وألفاظه النابية، إرهاب دولة وتحريض منظم على العنف يقتضي مواجهته بحزم ومسؤولية قبل فوات الأوان".
وطالب أبو عيطة أعضاء المجتمع الدولي - دولا ومنظمات- بالوقوف عند مسؤولياتهم في توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني من جرائم حكومة ليبرمان العنصرية، معتبرا استمرار التعاطي معه كوزير خارجية بـ"العار السياسي الذي يتناقض مع قواعد الأخلاق الدولية التي استقرت في الضمير العالمي".
وحيت "فتح" الرئيس عباس على مواقفه "الثابتة المتمسكة بحقوق شعبنا، ويا جبل ما يهزك ريح، مؤكدة التفافها وجماهير شعبنا حول قيادتهما الشرعية.
وكان ليبرمن وزير خارجية إسرائيل مساء أمس الجمعة، قد واصل هجومه على الرئيس محمود عباس، وقال "كل ما يفعله هو إرهاب سياسي صرف".
ومن جهته قال احمد عساف المتحدث باسم حركة فتح تعقيبا على تصريحات ليبرمان بحق الرئيس محمود عباس، ان كلام ليبرمان لايليق الا بلغة رجال عصابات المافيا وحراس البارات حيث كان يعمل ليبرمان.
وأضاف عساف في تصريحات صحفيه ، إن ليبرمان المنحدر من هذه البيئة يتربع اليوم على رأس هرم السياسة الخارجية الإسرائيلية وهذا مؤشر على مستوى الانحطاط الذي وصلت إلية "حكومة الاحتلال والاستيطان "، كما ان تصريحاته الخارجة على قانون الدبلوماسية والأعراف السياسية تدلل على مدى الضيق والضغط النفسي الذي يعاني منه ليبرمان وحكومته بسبب فشلهم في محاصرة سياسة الرئيس ابو مازن ، وبعد تأكدهم أن الرئيس هو الذي حاصرهم و حقق انتصارات سياسية و دبلوماسية لشعبنا وقضيتنا الوطنية العادلة . وكشف زيف ادعاءاتهم والتفافهم على الاتفاقيات أمام دول وحكومات العالم
ورأى عساف إن ليبرمان يحاول باللجوء الى الكلام الرخيص لإرهاب الرئيس محمود عباس بعدما فشل اسلوب التهديدات والضغوط المباشرة لثنيه عن السير في الطريق الذي سيضع حدا للاحتلال والاستيطان.
وأكد عساف إن شعبنا سيواجه إرهاب ليبرمان وحكومته بمزيد من الالتفاف حول الرئيس ابو مازن وخياراته وثوابته الوطنية.
وقال المتحدث باسم الحركة فايز أبو عيطة في تصريح صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم السبت "إن ليبرمان شخصية خطرة مكانها الطبيعي السجن أو الحجر أو المصحة النفسية، وليس وزارة الخارجية، لإنقاذ المنطقة من شروره وجرائمه وإرهابه".
وأضاف، "أن هجوم وزير خارجية الاحتلال على الرئيس محمود عباس وألفاظه النابية، إرهاب دولة وتحريض منظم على العنف يقتضي مواجهته بحزم ومسؤولية قبل فوات الأوان".
وطالب أبو عيطة أعضاء المجتمع الدولي - دولا ومنظمات- بالوقوف عند مسؤولياتهم في توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني من جرائم حكومة ليبرمان العنصرية، معتبرا استمرار التعاطي معه كوزير خارجية بـ"العار السياسي الذي يتناقض مع قواعد الأخلاق الدولية التي استقرت في الضمير العالمي".
وحيت "فتح" الرئيس عباس على مواقفه "الثابتة المتمسكة بحقوق شعبنا، ويا جبل ما يهزك ريح، مؤكدة التفافها وجماهير شعبنا حول قيادتهما الشرعية.
وكان ليبرمن وزير خارجية إسرائيل مساء أمس الجمعة، قد واصل هجومه على الرئيس محمود عباس، وقال "كل ما يفعله هو إرهاب سياسي صرف".
ومن جهته قال احمد عساف المتحدث باسم حركة فتح تعقيبا على تصريحات ليبرمان بحق الرئيس محمود عباس، ان كلام ليبرمان لايليق الا بلغة رجال عصابات المافيا وحراس البارات حيث كان يعمل ليبرمان.
وأضاف عساف في تصريحات صحفيه ، إن ليبرمان المنحدر من هذه البيئة يتربع اليوم على رأس هرم السياسة الخارجية الإسرائيلية وهذا مؤشر على مستوى الانحطاط الذي وصلت إلية "حكومة الاحتلال والاستيطان "، كما ان تصريحاته الخارجة على قانون الدبلوماسية والأعراف السياسية تدلل على مدى الضيق والضغط النفسي الذي يعاني منه ليبرمان وحكومته بسبب فشلهم في محاصرة سياسة الرئيس ابو مازن ، وبعد تأكدهم أن الرئيس هو الذي حاصرهم و حقق انتصارات سياسية و دبلوماسية لشعبنا وقضيتنا الوطنية العادلة . وكشف زيف ادعاءاتهم والتفافهم على الاتفاقيات أمام دول وحكومات العالم
ورأى عساف إن ليبرمان يحاول باللجوء الى الكلام الرخيص لإرهاب الرئيس محمود عباس بعدما فشل اسلوب التهديدات والضغوط المباشرة لثنيه عن السير في الطريق الذي سيضع حدا للاحتلال والاستيطان.
وأكد عساف إن شعبنا سيواجه إرهاب ليبرمان وحكومته بمزيد من الالتفاف حول الرئيس ابو مازن وخياراته وثوابته الوطنية.