نقابة السائقين تؤكد دعمها وتأييدها للرئيس والقيادة
أكدت نقابة السائقين في محافظة رام الله والبيرة، دعمها وتأييدها لسياسات الرئيس محمود عباس وقراراته التاريخية التي تهدف إلى حماية حق الشعب في تقرير مصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واحتشد سائقو النقل العام في محافظة رام الله والبيرة أمام مقر الرئاسة في مدينة رام الله، عقب مسيرة تأييد للرئيس محمود عباس طافت شوارع المدينة، مؤكدين أنهم جند مخلصون للقيادة الفلسطينية أمام كل المؤامرات التي تهدف إلى النيل من عزيمة شعبنا ورئيسه.
وقال المتحدث باسم نقابة السائقين في محافظة رام الله والبيرة محمد الدباس، جئنا للرد على ألفاظ وتصريحات المستوطن ليبرمان تجاه الرئيس، والتي لن نقبل بأن يرد عليها الرئيس شخصيا لأنه أكبر من كل هذه التفاهات.
وأضاف، نؤكد أننا جئنا لنرد عليها، ونحن أبناء الشعب الفلسطيني القادرون على الرد على تفاهات ليبرمان.
وأشار إلى أن مسيرة سيارات النقل العام جاءت لتقديم الدعم والتأييد للرئيس عباس وسياسته الحكيمة، وقراره بالتوجه إلى الأمم المتحدة لنيل مكانة دولة فلسطين من أجل حفظ حقوق الشعب الفلسطيني، ونؤكد وقوفنا خلفه وخلف قراراته.
وقال، كذلك جئنا لنقدم الشكر على الإجراءات التي اتخذتها السلطة الوطنية للتخفيف من آثار الأزمة الاقتصادية، وكل القرارات الصادرة عن السلطة لما فيها من مصلحة شعبنا، مؤكدا أن قطاع النقل العام في خدمة الرئاسة، لتطوير الاقتصاد الوطني.
بدوره شكر رئيس ديوان الرئاسة حسين الأعرج باسم الرئيس، نقابة السائقين في محافظة رام الله والبيرة على موقفها الوطني الداعم لتوجهات القيادة الفلسطينية ودعم القرار الوطني.
وقال الأعرج، إن قطاع النقل العام جزء أساسي في بناء اقتصاد وطني قوي، وستعمل السلطة الوطنية على دعمه وتطويره باعتباره مهنة تمتاز بالذوق والفن والأخلاق.
وأضاف، أن السلطة تولي اهتماما كبيرا بهذا القطاع الحيوي، وتلبية مطالبه واحتياجاته، ودراسة تطوير هذا القطاع لما فيه خدمة للمواطن والسائق على حد سواء، إيمانا منها بالدور الكبير الذي تلعبه في تطوير الاقتصاد الوطني.
واحتشد سائقو النقل العام في محافظة رام الله والبيرة أمام مقر الرئاسة في مدينة رام الله، عقب مسيرة تأييد للرئيس محمود عباس طافت شوارع المدينة، مؤكدين أنهم جند مخلصون للقيادة الفلسطينية أمام كل المؤامرات التي تهدف إلى النيل من عزيمة شعبنا ورئيسه.
وقال المتحدث باسم نقابة السائقين في محافظة رام الله والبيرة محمد الدباس، جئنا للرد على ألفاظ وتصريحات المستوطن ليبرمان تجاه الرئيس، والتي لن نقبل بأن يرد عليها الرئيس شخصيا لأنه أكبر من كل هذه التفاهات.
وأضاف، نؤكد أننا جئنا لنرد عليها، ونحن أبناء الشعب الفلسطيني القادرون على الرد على تفاهات ليبرمان.
وأشار إلى أن مسيرة سيارات النقل العام جاءت لتقديم الدعم والتأييد للرئيس عباس وسياسته الحكيمة، وقراره بالتوجه إلى الأمم المتحدة لنيل مكانة دولة فلسطين من أجل حفظ حقوق الشعب الفلسطيني، ونؤكد وقوفنا خلفه وخلف قراراته.
وقال، كذلك جئنا لنقدم الشكر على الإجراءات التي اتخذتها السلطة الوطنية للتخفيف من آثار الأزمة الاقتصادية، وكل القرارات الصادرة عن السلطة لما فيها من مصلحة شعبنا، مؤكدا أن قطاع النقل العام في خدمة الرئاسة، لتطوير الاقتصاد الوطني.
بدوره شكر رئيس ديوان الرئاسة حسين الأعرج باسم الرئيس، نقابة السائقين في محافظة رام الله والبيرة على موقفها الوطني الداعم لتوجهات القيادة الفلسطينية ودعم القرار الوطني.
وقال الأعرج، إن قطاع النقل العام جزء أساسي في بناء اقتصاد وطني قوي، وستعمل السلطة الوطنية على دعمه وتطويره باعتباره مهنة تمتاز بالذوق والفن والأخلاق.
وأضاف، أن السلطة تولي اهتماما كبيرا بهذا القطاع الحيوي، وتلبية مطالبه واحتياجاته، ودراسة تطوير هذا القطاع لما فيه خدمة للمواطن والسائق على حد سواء، إيمانا منها بالدور الكبير الذي تلعبه في تطوير الاقتصاد الوطني.