الاحمد: الحراك الشبابي الواعي حراك مشروع... وتأجيل بحث الانتخابات التشريعية والرئاسية
اكد الاخ عزام الاحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ، مفوض العلاقات الوطنية فيها ، ان الحراك الشبابي الواعي حراك مشروع داعيا الى تطويره نحو الاحتلال الاسرائيلي الى جانب قضاياه المطلبية.
واوضح الاحمد في تصريحات خاصة لموقعنا ان بعض وكالات الانباء تقوم بتحريف تصريحاته بهذا الشأن.
مؤكدا ان ما نقلته قناة الميادين الفضائية من تصريحات نسبتها اليه بشأن هذا الحراك ليست صحيحة ولا باي شكل من الاشكال.
وطالب الاحمد هذه الوكالات والفضائيات توخي الدقة والحذر في نقل التصريحات والاحاديث السياسية الخاصة بهذا الشأن وكل ما يتعلق بقضايا الشأن الوطني العام.
الى ذلك قال الأحمد إن اجتماع قيادة السلطة الفلسطينية الذى دام يومين اتفق بالإجماع على تأجيل بحث إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية انتظارًا لنتائج تصويت قبول فلسطين بمثابة عضو مراقب في الأمم المتحدة.
وأوضح الأحمد، في تصريحات لصوت فلسطين الاثنين أنه في حالة قبول فلسطين كعضو مراقب في الأمم المتحدة، تصبح فلسطين دولة واقعة تحت الاحتلال وبالتالي السلطة تصبح دولة بغض النظر إنها تحت الاحتلال وهو ما ينص عليه القانون الدولي.
وقال "قبول فلسطين في الأمم المتحدة سيعطينا الفرصة لإجراء انتخابات بإشراف دولي وانتخاب مجلس تأسيسي يضع الدستور الفلسطيني، إضافة إلى إجراء انتخابات رئاسية للدولة التي هي تحت الاحتلال".
وأشار الأحمد إلى أن الرئيس عباس سيلقي خطابًا أمام الجمعية العامة للام المتحدة في 27 سبتمبر الجاري، وتم الاتفاق بالإجماع على أن يطلب الرئيس من الجمعية العامة قبول فلسطين دولة بصفة مراقب.
ولفت إلى أن هناك دعوات من قبل الكثير لإطلاق انتخابات رئاسية وتشريعية بغض النظر عن موقف حركة حماس والانقسام الفلسطيني، مضيفًا أن حماس في غزة تريد تعطيل الحياة الفلسطينية.
وعن الزيارة المقررة اليوم لوفد من حركة حماس برئاسة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي إلى القاهرة، قال الأحمد إنه خلال لقاء الرئيس عباس مع الرئيس مرسي في القاهرة قبل أسبوعين تم بحث مسألة التمثيل الدبلوماسي بالخارج، مؤكدًا ضرورة وحدة المؤسسات الفلسطينية الرسمية في الخارج.
وأضاف الأحمد أن الرئيس عباس أعلن خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة أنه لن يتم السماح لأى جهة عربية أو إسلامية أو دولية أن تمس مسألة التمثيل الفلسطيني الرسمي في الخارج.
واوضح الاحمد في تصريحات خاصة لموقعنا ان بعض وكالات الانباء تقوم بتحريف تصريحاته بهذا الشأن.
مؤكدا ان ما نقلته قناة الميادين الفضائية من تصريحات نسبتها اليه بشأن هذا الحراك ليست صحيحة ولا باي شكل من الاشكال.
وطالب الاحمد هذه الوكالات والفضائيات توخي الدقة والحذر في نقل التصريحات والاحاديث السياسية الخاصة بهذا الشأن وكل ما يتعلق بقضايا الشأن الوطني العام.
الى ذلك قال الأحمد إن اجتماع قيادة السلطة الفلسطينية الذى دام يومين اتفق بالإجماع على تأجيل بحث إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية انتظارًا لنتائج تصويت قبول فلسطين بمثابة عضو مراقب في الأمم المتحدة.
وأوضح الأحمد، في تصريحات لصوت فلسطين الاثنين أنه في حالة قبول فلسطين كعضو مراقب في الأمم المتحدة، تصبح فلسطين دولة واقعة تحت الاحتلال وبالتالي السلطة تصبح دولة بغض النظر إنها تحت الاحتلال وهو ما ينص عليه القانون الدولي.
وقال "قبول فلسطين في الأمم المتحدة سيعطينا الفرصة لإجراء انتخابات بإشراف دولي وانتخاب مجلس تأسيسي يضع الدستور الفلسطيني، إضافة إلى إجراء انتخابات رئاسية للدولة التي هي تحت الاحتلال".
وأشار الأحمد إلى أن الرئيس عباس سيلقي خطابًا أمام الجمعية العامة للام المتحدة في 27 سبتمبر الجاري، وتم الاتفاق بالإجماع على أن يطلب الرئيس من الجمعية العامة قبول فلسطين دولة بصفة مراقب.
ولفت إلى أن هناك دعوات من قبل الكثير لإطلاق انتخابات رئاسية وتشريعية بغض النظر عن موقف حركة حماس والانقسام الفلسطيني، مضيفًا أن حماس في غزة تريد تعطيل الحياة الفلسطينية.
وعن الزيارة المقررة اليوم لوفد من حركة حماس برئاسة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي إلى القاهرة، قال الأحمد إنه خلال لقاء الرئيس عباس مع الرئيس مرسي في القاهرة قبل أسبوعين تم بحث مسألة التمثيل الدبلوماسي بالخارج، مؤكدًا ضرورة وحدة المؤسسات الفلسطينية الرسمية في الخارج.
وأضاف الأحمد أن الرئيس عباس أعلن خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة أنه لن يتم السماح لأى جهة عربية أو إسلامية أو دولية أن تمس مسألة التمثيل الفلسطيني الرسمي في الخارج.