"فتح" بذكرى صبرا وشاتيلا: لا بد من ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين
قالت حركة "فتح" إن مجرمي الحرب الإسرائيليين الذين ارتكبوا مذبحة "صبرا وشاتيلا"، وجميع المذابح البشعة بحق أبناء شعبنا منذ بدء تنفيذ المخطط الصهيوني الاستعماري على ارض وطننا فلسطين وحتى هذه اللحظة، لن يفلتوا من العقاب مهما طال الزمن .
وأضافت حركة فتح في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، اليوم الإثنين، أن جرائم الحرب هذه محفورة في الذاكرة الجماعية لشعبنا، وأن معاملة إسرائيل وكأنها دولة فوق القانون من قبل المجتمع الدولي لن يحرم شعبنا من حقه في محاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين أمام محاكم جرائم الحرب الدولية استنادا للقانون الدولي .
وحيت الحركة أبناء شعبنا في مخيمي صبرا وشاتيلا وفي جميع مخيمات اللجوء، وعاهدتهم جميعا على المضي قدما في النضال قائدة للمشروع الوطني حتى محاسبة هؤلاء القتلة وتحقيق أهداف شعبنا في العودة والحرية والاستقلال، وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس.
وأكدت أن الوفاء لشهداء مذبحة صبرا وشاتيلا ولجميع شهداء شعبنا يكون بإنهاء الانقسام الذي يهدد وجودنا وقضيتنا الوطنية العادلة، وانجاز وحدتنا الوطنية باعتبارها صخرة الصمود والتصدي للمخططات الإسرائيلية التوسعية التي تدمر بشكل منهجي فكرة حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ويقضي على جميع الفرص لانجاز حقوقنا الوطنية المشروعة .
ودعت حركة فتح المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وعدم السكوت على جرائم الحرب الإسرائيلية، والتوقف عن معاملة إسرائيل كدولة فوق القانون لا يمكن محاسبتها ومحاسبة مجرمي الحرب فيها، وإجبارها على احترام القانون الدولي وحقوق الإنسان وحق شعبنا الأصيل في العيش بكرامة وحرية واستقلال على ارض وطنه .
وتصادف اليوم الإثنين الذكرى الـ30 لمذبحة صبرا وشاتيلا التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي بقيادة ارئيل شارون بدم بارد بحق أبناء شعبنا المشردين عن وطنهم في مخيمي صبرا وشاتيلا .
وأضافت حركة فتح في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، اليوم الإثنين، أن جرائم الحرب هذه محفورة في الذاكرة الجماعية لشعبنا، وأن معاملة إسرائيل وكأنها دولة فوق القانون من قبل المجتمع الدولي لن يحرم شعبنا من حقه في محاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين أمام محاكم جرائم الحرب الدولية استنادا للقانون الدولي .
وحيت الحركة أبناء شعبنا في مخيمي صبرا وشاتيلا وفي جميع مخيمات اللجوء، وعاهدتهم جميعا على المضي قدما في النضال قائدة للمشروع الوطني حتى محاسبة هؤلاء القتلة وتحقيق أهداف شعبنا في العودة والحرية والاستقلال، وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس.
وأكدت أن الوفاء لشهداء مذبحة صبرا وشاتيلا ولجميع شهداء شعبنا يكون بإنهاء الانقسام الذي يهدد وجودنا وقضيتنا الوطنية العادلة، وانجاز وحدتنا الوطنية باعتبارها صخرة الصمود والتصدي للمخططات الإسرائيلية التوسعية التي تدمر بشكل منهجي فكرة حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ويقضي على جميع الفرص لانجاز حقوقنا الوطنية المشروعة .
ودعت حركة فتح المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وعدم السكوت على جرائم الحرب الإسرائيلية، والتوقف عن معاملة إسرائيل كدولة فوق القانون لا يمكن محاسبتها ومحاسبة مجرمي الحرب فيها، وإجبارها على احترام القانون الدولي وحقوق الإنسان وحق شعبنا الأصيل في العيش بكرامة وحرية واستقلال على ارض وطنه .
وتصادف اليوم الإثنين الذكرى الـ30 لمذبحة صبرا وشاتيلا التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي بقيادة ارئيل شارون بدم بارد بحق أبناء شعبنا المشردين عن وطنهم في مخيمي صبرا وشاتيلا .