"فتح" تؤكد على ضرورة الوفاء للأسرى واستعادة الوحدة الوطنية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح بقطاع غزة، على ضرورة الوفاء للأسرى وذويهم من خلال الإسناد الحقيقي لمعاناتهم بسبب الإعتقال وحرمان الإحتلال الإسرائيلي لهم من تبادل نظرة الوداع الأخيرة .
وقالت دائرة الأسرى والمحررين في بيان لها وزع اليوم ، بأن 40 يوما مرت على رحيل الحاجة عائشة والدة الأسير يحيى أحمد اسماعيل اصليح من سكان مدينة خانيونس حيث كانت قد فارقت الحياة فجر الإثنين 6 أغسطس 2012 وهي في طريقها لزيارة ابنها الأسير في سجن نفحة الصحراوي .
وأوضحت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح بأنه كان من المقرر إقامة حفل تأبين لروح الفقيدة الحاجة عائشة اصليح بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر ولكن المناكفات السياسية حالت دون ذلك.
وشددت حركة فتح على "أن ملف الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي هو محل إجماع وطني ويجب أن يظل دائما على سلم أولويات العمل الوطني والإسلامي"، داعيةً إلى "تكثيف الجهود من أجل إنهاء الإنقسام الفلسطيني والنهوض بملف الأسرى خاصة في ظل التحديات الكبيرة التي يواجهها الشعب الفلسطيني".
هذا ونددت حركة فتح بقرار الإحتلال الإسرائيلي ب"إبعاد الأسير سامر البرق"، مؤكدةً على "ضرورة إتخاذ الحركة الوطنية الأسيرة لموقف واحد وموحد في مواجهة السياسات العنصرية الإسرائيلية الهادفة للنيل من إرادة الأسرى والشعب الفلسطيني".
أكدت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح بقطاع غزة، على ضرورة الوفاء للأسرى وذويهم من خلال الإسناد الحقيقي لمعاناتهم بسبب الإعتقال وحرمان الإحتلال الإسرائيلي لهم من تبادل نظرة الوداع الأخيرة .
وقالت دائرة الأسرى والمحررين في بيان لها وزع اليوم ، بأن 40 يوما مرت على رحيل الحاجة عائشة والدة الأسير يحيى أحمد اسماعيل اصليح من سكان مدينة خانيونس حيث كانت قد فارقت الحياة فجر الإثنين 6 أغسطس 2012 وهي في طريقها لزيارة ابنها الأسير في سجن نفحة الصحراوي .
وأوضحت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح بأنه كان من المقرر إقامة حفل تأبين لروح الفقيدة الحاجة عائشة اصليح بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر ولكن المناكفات السياسية حالت دون ذلك.
وشددت حركة فتح على "أن ملف الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي هو محل إجماع وطني ويجب أن يظل دائما على سلم أولويات العمل الوطني والإسلامي"، داعيةً إلى "تكثيف الجهود من أجل إنهاء الإنقسام الفلسطيني والنهوض بملف الأسرى خاصة في ظل التحديات الكبيرة التي يواجهها الشعب الفلسطيني".
هذا ونددت حركة فتح بقرار الإحتلال الإسرائيلي ب"إبعاد الأسير سامر البرق"، مؤكدةً على "ضرورة إتخاذ الحركة الوطنية الأسيرة لموقف واحد وموحد في مواجهة السياسات العنصرية الإسرائيلية الهادفة للنيل من إرادة الأسرى والشعب الفلسطيني".