اتحاد الطلبة الفلسطينيين بروسيا يؤكد وقوفه الى جانب القيادة والرئيس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اكد الاتحاد العام لطلبة فلسطين في روسيا الاتحادية، انهم وباسم كافة الزملاء والطلبة الفلسطينيين، يؤكدون وقوفهم الى جانب الرئيس محمود عباس، ويطالبون الرئيس بالحفاظ والتمسك بكافة الثوابت الوطنية.
واكدت الاتحاد في بيان له، بأنه لن يدخر جهدا في الوقوف الى جانب القيادة الفلسطينية ودعمها في التوجه للامم المتحدة للاعتراف بفلسطين كدولة غير عضو في المنظمة الدولة، ويؤكد مجددا وقوفه خلف الرئيس الذي يحمل على كتفيه أمانة الشعب الفلسطيني وتطلعاته للحرية والاستقلال والانعتاق من عبودية الاحتلال الاسرائيلي وهو في سبيل ذلك مصر على الثوابت الفلسطينية والقرار الوطني الفلسطيني المستقل ووحدانية التمثيل ومن اجل ذلك يتعرض لاقصى انواع التهديد والوعيد من صهاينة الولايات المتحدة.
وقال الاتحاد في بيانه :" ان القيادة الفلسطينية التي قادة طوال السنوات الماضية نضال شعبنا ووقفت الى جانبه في مقاومته للاحتلال وعدم السماح بالمساس بمقدراته وحقوقه المشروعة فاليوم واجبنا الوطني يحتم علينا الالتفاف حول هذه القيادة الحكيمة التي تسلك بنا طريقا وعرا للوصول الى فجر الحرية، فمن واجبنا الوطني ومن شعورنا بالمسؤولية نناشد كل القوى السياسة الفلسطينية بوقف الادعاءات وعمليات التشويه التي تمس القيادة الفلسطينية وبشخص الرئيس ابو مازن لانها وبهذا الشكل وفي هذا التوقيت لا تخدم الا الفشل ولا تصب الا في صالح الصهيونية العالمية و لا تبني الا نعشا للمصالحة".
واستنكر الاتحاد اي تحالف محلي او اقليمي ضد اي طرف فلسطيني، قائلين :" لقد عانينا الامريين من التبعية الاقليمية في القرار السياسي وتعبنا من دفع فواتير الغير دما فلسطينيا، لقد آن الاوان لتوحيد الصفوف وللتاكيد على ان الشرعية الفلسطينية واحدة لا تجزئ ولا تقبل القسمة".
اكد الاتحاد العام لطلبة فلسطين في روسيا الاتحادية، انهم وباسم كافة الزملاء والطلبة الفلسطينيين، يؤكدون وقوفهم الى جانب الرئيس محمود عباس، ويطالبون الرئيس بالحفاظ والتمسك بكافة الثوابت الوطنية.
واكدت الاتحاد في بيان له، بأنه لن يدخر جهدا في الوقوف الى جانب القيادة الفلسطينية ودعمها في التوجه للامم المتحدة للاعتراف بفلسطين كدولة غير عضو في المنظمة الدولة، ويؤكد مجددا وقوفه خلف الرئيس الذي يحمل على كتفيه أمانة الشعب الفلسطيني وتطلعاته للحرية والاستقلال والانعتاق من عبودية الاحتلال الاسرائيلي وهو في سبيل ذلك مصر على الثوابت الفلسطينية والقرار الوطني الفلسطيني المستقل ووحدانية التمثيل ومن اجل ذلك يتعرض لاقصى انواع التهديد والوعيد من صهاينة الولايات المتحدة.
وقال الاتحاد في بيانه :" ان القيادة الفلسطينية التي قادة طوال السنوات الماضية نضال شعبنا ووقفت الى جانبه في مقاومته للاحتلال وعدم السماح بالمساس بمقدراته وحقوقه المشروعة فاليوم واجبنا الوطني يحتم علينا الالتفاف حول هذه القيادة الحكيمة التي تسلك بنا طريقا وعرا للوصول الى فجر الحرية، فمن واجبنا الوطني ومن شعورنا بالمسؤولية نناشد كل القوى السياسة الفلسطينية بوقف الادعاءات وعمليات التشويه التي تمس القيادة الفلسطينية وبشخص الرئيس ابو مازن لانها وبهذا الشكل وفي هذا التوقيت لا تخدم الا الفشل ولا تصب الا في صالح الصهيونية العالمية و لا تبني الا نعشا للمصالحة".
واستنكر الاتحاد اي تحالف محلي او اقليمي ضد اي طرف فلسطيني، قائلين :" لقد عانينا الامريين من التبعية الاقليمية في القرار السياسي وتعبنا من دفع فواتير الغير دما فلسطينيا، لقد آن الاوان لتوحيد الصفوف وللتاكيد على ان الشرعية الفلسطينية واحدة لا تجزئ ولا تقبل القسمة".