الرئاسة ترحب.......فتح: عضوية الحركة بالاشتراكية الأوروبية انتصار لمشروعنا الوطني واعتراف بدورنا الحضاري
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
رحبت الرئاسة، اليوم السبت، بقرار قبول حركة فتح عضو في الاشتراكية الأوروبية.
وقال نبيل أبو ردينة: إن قرار قبول فتح عضو في الاشتراكية الأوربية يعزز الموقف الفلسطيني على الصعيد الدولي ويشكل رسالة للعالم أن المجتمع الدولي يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقيادته، خاصة في مساعيها لطلب عضوية فلسطين في الأمم المتحدة.
الى ذلك اعتبرت حركة فتح، عضويتها في مؤتمر حزب الأوروبيين الاشتراكيين انتصارا جديدا لشعبنا، وتأكيدا على عدالة نضالنا، ومصداقية مبادئ حركة التحرر الوطنية، واعترافا من المحافل الدولية بالرؤية الحضارية للمشروع الوطني الفلسطيني الذي حملت فتح وزر قيادته وتحقيق أهدافه.
وكان مؤتمر حزب الاشتراكيين الأوروبيين قد قرر مساء اليوم السبت خلال اجتماعه في بروكسل عضوية حركة فتح ، وحزب " التكتل من اجل الجمهورية " التونسي في المؤتمر.
وثمنت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة، اليوم السبت، القرار الصادر عن المؤتمر، ورأت فيه دعما جديدا من أسرة الإشتراكية الأوروبية، ولحظة تاريخية متلازمة مع الاعتراف الأممي العالمي بحق شعبنا بقيام دولة فلسطينية مستقلة واعترافا بدوره في تعزيز العلاقات الانسانية والسياسية على ضفتي المتوسط، ومساهمته في بناء مستقبل مزدهر قائم على قيم الحرية والديمقراطية والسلام والاحترام المتبادل.
وأكدت فتح قدرتها على تحمل هذه المسؤولية التاريخية، وقال في بيانها: حركتنا وهي تفخر بهذا الانضمام لهذا المحفل الأوروبي العظيم، تؤكد أنها كانت ومازالت تعمل وتناضل من أجل تكريس مبادئ العدل والحرية والكرامة، وأنها ستعمل على رسم سياسات تقدمية منسجمة مع متطلبات واحتياجات شعبنا وآماله، تلتقي مع استراتيجية الأحزاب الاشتراكية الأوروبية.
هذا وكان مؤتمر حزب الأوروبيين الاشتراكيين قد اعطى الضوء الأخضر لعضوية حزبين جديدين هما حركة "فتح" من فلسطين، و"التكتل" من تونس.
وقال بيان صادر عن المؤتمر، إن هذه الخطوة تأتي في وقت حساس في مرحلة ما بعد الربيع العربي، وتعيد تأكيد التزام الاشتراكيين الأوربيين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتدعوا إلى الكرامة والحرية.
وقال الرئيس المنتخب لحزب الاشتراكيين الأوربي سيرجي استانشيف إن عضوية فتح من فلسطين، والتكتل من تونس، في الحزب، تشكل لحظة تاريخية وتمتن بشكل وثيق علاقات الحزبين مع شركائهم في الأسرة السياسية الأوروبية.
وأضاف: إن العلاقات تجعل هذه الأحزاب أسرة واحدة على ضفتي المتوسط بأهداف وجهود مشتركة لبناء مستقبل مشترك من الازدهار والسلام والاحترام المتبادل والقيم الديمقراطية.
بدوره، قال مفوض العلاقات الخارجية في حركة فتح نبيل شعث: إن قرار مؤتمر الاشتراكية الأوروبية بعضوية فتح يأتي في لحظة حاسمة للدول التقدمية في فلسطين العالم العربي، وإننا سعداء بالانضمام في الأسرة السياسية التي كانت دائما عادلة ومؤيدة لحرية الشعب الفلسطيني.
وأضاف: إن عضويتنا مع حزب التكتل التونسي تظهر أننا شركاء في نفس النضال من أجل الحرية والعدالة والكرامة، وتشكل دعما جديدا من الاشتراكية الأوروبية للاعتراف بفلسطين وعضويتنا في الأمم المتحدة.
وتابع شعث: إننا تواقون للقيام بسياسات تقدمية تستجيب لمتطلبات واحتياجات شعبنا، ضمن استراتجيات الأحزاب الاشتراكية الأوروبية.
من جانبه، قال رئيس حزب التكتل التونسي، رئيس الجمعية التأسيسية التونسية مصطفى بن جعفر، إن حزب الاشتراكية الأوروبية كان أول حزب يعقد مؤتمر في تونس بعد الثورة، واليوم يصبح أول حزب في الاشتراكية الأوروبية ويوحد الجهود على ضفتي المتوسط.
zaرحبت الرئاسة، اليوم السبت، بقرار قبول حركة فتح عضو في الاشتراكية الأوروبية.
وقال نبيل أبو ردينة: إن قرار قبول فتح عضو في الاشتراكية الأوربية يعزز الموقف الفلسطيني على الصعيد الدولي ويشكل رسالة للعالم أن المجتمع الدولي يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقيادته، خاصة في مساعيها لطلب عضوية فلسطين في الأمم المتحدة.
الى ذلك اعتبرت حركة فتح، عضويتها في مؤتمر حزب الأوروبيين الاشتراكيين انتصارا جديدا لشعبنا، وتأكيدا على عدالة نضالنا، ومصداقية مبادئ حركة التحرر الوطنية، واعترافا من المحافل الدولية بالرؤية الحضارية للمشروع الوطني الفلسطيني الذي حملت فتح وزر قيادته وتحقيق أهدافه.
وكان مؤتمر حزب الاشتراكيين الأوروبيين قد قرر مساء اليوم السبت خلال اجتماعه في بروكسل عضوية حركة فتح ، وحزب " التكتل من اجل الجمهورية " التونسي في المؤتمر.
وثمنت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة، اليوم السبت، القرار الصادر عن المؤتمر، ورأت فيه دعما جديدا من أسرة الإشتراكية الأوروبية، ولحظة تاريخية متلازمة مع الاعتراف الأممي العالمي بحق شعبنا بقيام دولة فلسطينية مستقلة واعترافا بدوره في تعزيز العلاقات الانسانية والسياسية على ضفتي المتوسط، ومساهمته في بناء مستقبل مزدهر قائم على قيم الحرية والديمقراطية والسلام والاحترام المتبادل.
وأكدت فتح قدرتها على تحمل هذه المسؤولية التاريخية، وقال في بيانها: حركتنا وهي تفخر بهذا الانضمام لهذا المحفل الأوروبي العظيم، تؤكد أنها كانت ومازالت تعمل وتناضل من أجل تكريس مبادئ العدل والحرية والكرامة، وأنها ستعمل على رسم سياسات تقدمية منسجمة مع متطلبات واحتياجات شعبنا وآماله، تلتقي مع استراتيجية الأحزاب الاشتراكية الأوروبية.
هذا وكان مؤتمر حزب الأوروبيين الاشتراكيين قد اعطى الضوء الأخضر لعضوية حزبين جديدين هما حركة "فتح" من فلسطين، و"التكتل" من تونس.
وقال بيان صادر عن المؤتمر، إن هذه الخطوة تأتي في وقت حساس في مرحلة ما بعد الربيع العربي، وتعيد تأكيد التزام الاشتراكيين الأوربيين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتدعوا إلى الكرامة والحرية.
وقال الرئيس المنتخب لحزب الاشتراكيين الأوربي سيرجي استانشيف إن عضوية فتح من فلسطين، والتكتل من تونس، في الحزب، تشكل لحظة تاريخية وتمتن بشكل وثيق علاقات الحزبين مع شركائهم في الأسرة السياسية الأوروبية.
وأضاف: إن العلاقات تجعل هذه الأحزاب أسرة واحدة على ضفتي المتوسط بأهداف وجهود مشتركة لبناء مستقبل مشترك من الازدهار والسلام والاحترام المتبادل والقيم الديمقراطية.
بدوره، قال مفوض العلاقات الخارجية في حركة فتح نبيل شعث: إن قرار مؤتمر الاشتراكية الأوروبية بعضوية فتح يأتي في لحظة حاسمة للدول التقدمية في فلسطين العالم العربي، وإننا سعداء بالانضمام في الأسرة السياسية التي كانت دائما عادلة ومؤيدة لحرية الشعب الفلسطيني.
وأضاف: إن عضويتنا مع حزب التكتل التونسي تظهر أننا شركاء في نفس النضال من أجل الحرية والعدالة والكرامة، وتشكل دعما جديدا من الاشتراكية الأوروبية للاعتراف بفلسطين وعضويتنا في الأمم المتحدة.
وتابع شعث: إننا تواقون للقيام بسياسات تقدمية تستجيب لمتطلبات واحتياجات شعبنا، ضمن استراتجيات الأحزاب الاشتراكية الأوروبية.
من جانبه، قال رئيس حزب التكتل التونسي، رئيس الجمعية التأسيسية التونسية مصطفى بن جعفر، إن حزب الاشتراكية الأوروبية كان أول حزب يعقد مؤتمر في تونس بعد الثورة، واليوم يصبح أول حزب في الاشتراكية الأوروبية ويوحد الجهود على ضفتي المتوسط.