"فتح": شهادات الضحايا من شعبنا على جرائم الانقلابيين في غزة أوثق من كل التقارير
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت حركة فتح أن شهادات الضحايا من أبناء شعبنا وقيادات وكوادر ومناضلي الحركة هي الدليل القاطع والمثبت على جرائم سلطة الانقلاب وانتهاكاتها لحقوق الإنسان، وبرهان على سياسة إرهاب منظم تتبناها حماس لإدامة السيطرة على قطاع غزة وفصله عن الوطن.
وأوضح بيان للحركة صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة "ما كنا نحتاج لتقرير منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية – رغم أهميته– لإثبات جرائم حماس، ومصداقية شهادات آلاف الضحايا من أبناء شعبنا ومناضلي الحركة، فمعاناة المواطنين الفلسطينيين المخطوفين تحت إرهاب سلاح سلطة حماس الانقلابية منذ عام 2007 هي الشهادة والنبأ اليقين على قمع وقتل وتنكيل وإرهاب منظم استخدمته حماس للسيطرة على مقدرات حياتهم العامة والشخصية ولمنعهم من ممارسة حقوقهم الإنسانية والسياسية".
وأضاف بيان فتح، "إن ما وقع من جرائم على قادة الحركة وكوادرها ومناضليها من الجنسين نالت من إنسانيتهم بسبب انتمائهم السياسي، والأساليب الحاطة لقيمة الإنسان وكرامته لعجز المنظمات الحقوقية عن الإلمام بكامل تفاصيلها ووقائعها".
وجاء في البيان، "إن أهمية تقرير المنظمة الحقوقية (هيومن رايتس ووتش) قد صادق على شهادات المواطنين الضحايا الذين كنا نهدف بمساعينا المخلصة نحو المصالحة لتحريرهم من قمع وقهر أجهزة حماس التي لم توفر وسيلة تعذيب وإذلال إلا واستخدمتها لإذلالهم وسلبهم حقوقهم الإنسانية وإخضاعهم لمفاهيمها الظلامية المعادية لمنطق ومبادئ الحرية والديمقراطية وثقافة الانفتاح على الآخر والتداول السلمي للسلطة".
وطالبت فتح الشعب الفلسطيني بالنضال لاستعادة الوحدة السياسية والجغرافية للوطن، وإنهاء حالة الانقلاب والانفصال في غزة، لمحو صفحة سوداء من تاريخنا المعاصر، فهي لا تليق بالمستوى الأخلاقي والحضاري والحضور السياسي لشعبنا بين الأمم، كما أن استمرارها وتداولها في تقارير المنظمات الدولية يضر بسمعة شعبنا الحضارية ويعيق آماله وأهدافه في الحرية والاستقلال ويؤثر سلبا على موقعنا في مؤسسات المجتمع الدولي.
abأكدت حركة فتح أن شهادات الضحايا من أبناء شعبنا وقيادات وكوادر ومناضلي الحركة هي الدليل القاطع والمثبت على جرائم سلطة الانقلاب وانتهاكاتها لحقوق الإنسان، وبرهان على سياسة إرهاب منظم تتبناها حماس لإدامة السيطرة على قطاع غزة وفصله عن الوطن.
وأوضح بيان للحركة صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة "ما كنا نحتاج لتقرير منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية – رغم أهميته– لإثبات جرائم حماس، ومصداقية شهادات آلاف الضحايا من أبناء شعبنا ومناضلي الحركة، فمعاناة المواطنين الفلسطينيين المخطوفين تحت إرهاب سلاح سلطة حماس الانقلابية منذ عام 2007 هي الشهادة والنبأ اليقين على قمع وقتل وتنكيل وإرهاب منظم استخدمته حماس للسيطرة على مقدرات حياتهم العامة والشخصية ولمنعهم من ممارسة حقوقهم الإنسانية والسياسية".
وأضاف بيان فتح، "إن ما وقع من جرائم على قادة الحركة وكوادرها ومناضليها من الجنسين نالت من إنسانيتهم بسبب انتمائهم السياسي، والأساليب الحاطة لقيمة الإنسان وكرامته لعجز المنظمات الحقوقية عن الإلمام بكامل تفاصيلها ووقائعها".
وجاء في البيان، "إن أهمية تقرير المنظمة الحقوقية (هيومن رايتس ووتش) قد صادق على شهادات المواطنين الضحايا الذين كنا نهدف بمساعينا المخلصة نحو المصالحة لتحريرهم من قمع وقهر أجهزة حماس التي لم توفر وسيلة تعذيب وإذلال إلا واستخدمتها لإذلالهم وسلبهم حقوقهم الإنسانية وإخضاعهم لمفاهيمها الظلامية المعادية لمنطق ومبادئ الحرية والديمقراطية وثقافة الانفتاح على الآخر والتداول السلمي للسلطة".
وطالبت فتح الشعب الفلسطيني بالنضال لاستعادة الوحدة السياسية والجغرافية للوطن، وإنهاء حالة الانقلاب والانفصال في غزة، لمحو صفحة سوداء من تاريخنا المعاصر، فهي لا تليق بالمستوى الأخلاقي والحضاري والحضور السياسي لشعبنا بين الأمم، كما أن استمرارها وتداولها في تقارير المنظمات الدولية يضر بسمعة شعبنا الحضارية ويعيق آماله وأهدافه في الحرية والاستقلال ويؤثر سلبا على موقعنا في مؤسسات المجتمع الدولي.