رؤية كتله الاستقلال والتنميه لإنتخابات الهيئات المحلية
حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"- صمود ..... بناء….. تطوير
من أجل وطن حر موحد ... وشعب يكافح من أجل الحرية والإستقلال .. تخوض حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" انتخابات الهيئات المحلية وفق رؤية وطنية تعزز الوحدة الوطنية الفلسطينية لمواجهة تحديات المرحلة، ولتوفير البيئة الإنتخابية المناسبة للمواطن الفلسطيني في إطار ديمقراطي يعتمد على المشاركة المجتمعية، والمهنية، والشفافية، والبناء المؤسساتي السليم.
وفي هذا السياق، عملت حركة "فتح على التواصل مع كافة الفصائل الوطنية المنضوية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، ومع مؤسسات المجتمع المحلي و الشخصيات والكفاءات الوطنية، بهدف توضيح رؤيتها القائمة على أسس وطنية ومهنية.
واذ تسعى الحركة إلى ترسيخ مبدأ الوصول بالكفاءات الوطنية المعطاءة إلى قيادة الهيئات المحلية، من خلال قوائم انتخابية وطنية موحدة، يراعى في تشكيلها الأبعاد الوطنية والمهنية، وبما يحقق برنامجاً وطنياً متكاملاً.
"خدمة المواطن اولاً"
رؤيتنـــا:
تحقيق برنامج وطني متكامل، وبرنامج تنموي مجتمعي يعزز الصمود الوطني ويعزز دور مؤسسات الحكم المحلي في التنمية المستدامة بفاعلية واقتدار نحو بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية بمهنية عالية وأداء متميز.
رسالتنـــا:
حكم محلي رشيد قوامه الديمقراطية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، والشراكة الوطنية لتقديم أفضل الخدمات للمواطن الفلسطيني في وطن موحد، يناضل من اجل الحرية والاستقلال.
الأهداف:
إن الهدف الرئيسي للهيئات المحلية هو توفير وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين في مختلف الجوانب الحياتية اليومية، وقد وضعت "فتح" نصب عينيها أهدافاً تسعى إلى تحقيقها وإنجازها في الفترة القادمة، لتكون زاخرة بالعطاء والمهنية العالية، من خلال أفراد وشخصيات قادرة وصادقة وكفؤة ستعمل على تحقيق الأهداف المنشودة بكل جد وإخلاص.
لقد عملت "فتح" ومن خلال الحكومات المتعاقبة التي قادتها أو رعتها على وضع اللبنات الأولى لمؤسسات الوطن وبنيته التحتية، ودأبت على تطويرها في ظل ظروف قاسية وصعبة. إن "فتح" اليوم وهي تعبر مع شعبنا الصامد، مرحلة أخرى من مراحل البناء هذه وهي تحمل ، سجلاً حافلاً بالعطاء وخبرة متميزة في قيادة وريادة المجالس البلدية والمحلية ولأن خدمة المواطن أولاً، فإنها تسعى إلى تقديم افضل الخدمات من أجل رقيه والأخذ بيده نحو مستقبل افضل ولأجل ذلك تؤكد على التالي :
أولاً) البنية التحتية: الوصول إلى بنية تحتية متطورة تلبي احتياجات المواطنين وتواكب سبل التطور والحداثة ، وتشمل: الطرق، توفير المياه، الكهرباء، شبكات الصرف الصحي، ومختلف الخدمات في كافة أرجاء الوطن، مع إنهاء حالة التهميش الذي تعاني منه بعض المناطق، وذلك ضمن توزيع عادل ومتكامل للخدمات في كل مكان.
ثانياً) التعليم: إعطاء الأولوية لبناء المدارس ومعاهد التعليم العالي، وتوسيعها وتطويرها، وتقديم المساعدة للطلبة المحتاجين، وإنشاء بيوت للطلبة الوافدين، والعمل على الإتصال والتواصل مع المؤسسات التعليمية في المواقع كافة ، لنقل المعرفة والخبرات، ورفع مستوى التدريب المهني في النظام التعليمي.
ثالثاً) الصحة العامة: إنَّ دور الهيئات المحلية في الحفاظ على الصحة العامة محوري وأساسي، ويرتكز على تقديم خدمات تكون متميزةً من حيث النظافة العامة، وجمع النفايات والتخلص منها بطرق علمية بأقل تأثير على البيئة المحيطة، وكذلك تأمين محطات عصرية للمياه العادمة والصرف الصحي.
رابعاً) الأمن والأمان: تلعب مؤسسات الهيئات المحلية دوراً هاما في توفير الأمن والأمان للمواطن والمناطق السكنية، والمؤسسات المدنية والاقتصادية وذلك من خلال توفير الحراسات ومستلزمات مراكز الطوارىء بكل أرجاء الوطن.
خامسا) الإقتصاد: يعوَّل بشكل كبير على الهيئات المحلية للمساهمة في بناء إقتصاد وطني مستقل، وذلك من خلال العمل على تعزيز عملية التحديث الإقتصادي، وتوفير الخدمات للمستثمرين وأصحاب الأعمال في المناطق الصناعية، لما لذلك من أثر كبير على الارتقاء بالمستوى الاقتصادي، وتوفير لفرص العمل، وتشجيع الصناعة والزراعة والسياحة، وتقليل الإعتماد على الخارج في توفير احتياجات المواطن.
سادساً) الشباب : تؤمن فتح بان الشباب عماد الأمة ومستقبلها الزاخر بالعطاء لذا اولت هذا القطاع الاهتمام الذي يليق فيه وباحتياجاته ومتطلباته واهتماماته ، وتسعى لذلك من خلال مؤسسات الحكم المحلي بالعمل على تمكينها وطنياً وثقافياً ومهنياً وأكاديميا ، وإنشاء المرافق الخدماتية ، وتطوير البنية التحتية للمؤسسات الشبابية من اندية ومراكز ثقافية وشبابية ، ومسارح وإنشاء المكتبات العامة وتبني المبادرات الشبابية الفعالة لبناء مجتمع محلي مدني يواكب سبل التطور والحداثة .
سابعاً) المرأة : اولت حركة فتح من البدايات الأولى الاهتمام في هذا القطاع المعطاء وعززت حضور ومكانة المرأة في العمل النضالي والمجتمعي، وتسعى من خلال مؤسسات الحكم المحلي الى تكريس هذا الدور بتمكين المرأة لتأخذ دورها الريادي في التنمية المجتمعية وبما يلبي احتياجات هذا القطاع من رعاية مؤسسات نسويه ومبادرات خلاقة وبرامج هادفة لتطوير هذا القطاع بما يحقق اهدافنا .
ثامناً) مؤسسات المجتمع المحلي : تسعى فتح من خلال الحكم المحلي الى تبني ورعاية المراكز الثقافية، والأندية الرياضية، وأندية الطفل، ولجان اصدقاء المسنين والمرضى، وذوي الاحتياجات الخاصة الى لتطوير ادائهم وتحسين خدماتهم وصولا لتمكينهم من استدامة تقديم خدماتهم نحو التنمية المجتمعية .
تاسعاً )التخطيط العمراني والتنظيم الداخلي: إنَّ التخلص من حالة العشوائية في البناء، والفوضى في حركة السير، وتأمين خطوط المواصلات، من أهم الأولويات لتنظيم المدن والقرى والبلدات، ويتحقق ذلك من خلال التخطيط السليم المدروس، وتوظيف الخبرات العالية، والأساليب العلمية والتكنولوجيا الحديثة.
إنَّ إيماننا مطلق بأن كل هذا لن يتحقق إلا من خلال إدارة حكم محلي رشيدة، تعتمد على المعرفة والخبرة والمهنية العالية، وتتعلم من التجارب السابقة الزاخرة بالعطاء، وتعي الاحتياجات الخاصة للمواطنين الذين تمثلهم، متجاوبةً مع متطلباتهم، واضعةً المصلحة العامة والوطنية فوق كل المصالح، منتهجةً النهج الديمقراطي والحوار البناء والتفاعل مع القطاعات المجتمعية ، على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، لتوفير الإحتياجات الضرورية للقيام ببرامجها ومهامها على أكمل وجه.
إننا في "فتح"، وإستمراراً لنهجنا المقاوم الهادف إلى التحرر والوحده ، لندرك أن خيارنا المضي إلى الأمام بمنهجية متجددة وعصرية، وأن الحكم المحلي الرشيد هو أحد أهم مقومات هذا التوجه الذي قد بدأناه كحركة تحرر وطني لبناء هذا الوطن، والذي سنستمر في النضال من أجله على كافة الأصعدة، لتحقيق المشروع الوطني في الاستقلال وبناء الدولة الفلسطينية الحرة الموحدة الديمقراطية المتطورة، لتكون مثالاً للحضارة والتقدم في العالم.
وإننا ندعوك أختي المواطنة، وندعوك أخي المواطن في فلسطين الحبيبة ، أن تجعلوا صوتكم عالياً، وأن تشاركوا في أخذ القرار، وأن تمارسوا حقكم الديمقراطي والأساسي في اختيار ممثليكم على مستوى الهيئات المحلية، وأن تصوتوا الى كتلـة الاستقلال والتنميه ...صمـود...بنـاء...تطوير ، لكي نكون جميعاً يداً واحدةً في بناء هذا الوطن الذي يستحق منا أن نستمر بالعمل والنضال من أجله دون كلل أو ملل نحو الحرية والانعتاق من الاحتلال .
معاً وسوياً نحو هيئات محلية وطنية
وثورة حتى النصر
zaمن أجل وطن حر موحد ... وشعب يكافح من أجل الحرية والإستقلال .. تخوض حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" انتخابات الهيئات المحلية وفق رؤية وطنية تعزز الوحدة الوطنية الفلسطينية لمواجهة تحديات المرحلة، ولتوفير البيئة الإنتخابية المناسبة للمواطن الفلسطيني في إطار ديمقراطي يعتمد على المشاركة المجتمعية، والمهنية، والشفافية، والبناء المؤسساتي السليم.
وفي هذا السياق، عملت حركة "فتح على التواصل مع كافة الفصائل الوطنية المنضوية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، ومع مؤسسات المجتمع المحلي و الشخصيات والكفاءات الوطنية، بهدف توضيح رؤيتها القائمة على أسس وطنية ومهنية.
واذ تسعى الحركة إلى ترسيخ مبدأ الوصول بالكفاءات الوطنية المعطاءة إلى قيادة الهيئات المحلية، من خلال قوائم انتخابية وطنية موحدة، يراعى في تشكيلها الأبعاد الوطنية والمهنية، وبما يحقق برنامجاً وطنياً متكاملاً.
"خدمة المواطن اولاً"
رؤيتنـــا:
تحقيق برنامج وطني متكامل، وبرنامج تنموي مجتمعي يعزز الصمود الوطني ويعزز دور مؤسسات الحكم المحلي في التنمية المستدامة بفاعلية واقتدار نحو بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية بمهنية عالية وأداء متميز.
رسالتنـــا:
حكم محلي رشيد قوامه الديمقراطية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، والشراكة الوطنية لتقديم أفضل الخدمات للمواطن الفلسطيني في وطن موحد، يناضل من اجل الحرية والاستقلال.
الأهداف:
إن الهدف الرئيسي للهيئات المحلية هو توفير وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين في مختلف الجوانب الحياتية اليومية، وقد وضعت "فتح" نصب عينيها أهدافاً تسعى إلى تحقيقها وإنجازها في الفترة القادمة، لتكون زاخرة بالعطاء والمهنية العالية، من خلال أفراد وشخصيات قادرة وصادقة وكفؤة ستعمل على تحقيق الأهداف المنشودة بكل جد وإخلاص.
لقد عملت "فتح" ومن خلال الحكومات المتعاقبة التي قادتها أو رعتها على وضع اللبنات الأولى لمؤسسات الوطن وبنيته التحتية، ودأبت على تطويرها في ظل ظروف قاسية وصعبة. إن "فتح" اليوم وهي تعبر مع شعبنا الصامد، مرحلة أخرى من مراحل البناء هذه وهي تحمل ، سجلاً حافلاً بالعطاء وخبرة متميزة في قيادة وريادة المجالس البلدية والمحلية ولأن خدمة المواطن أولاً، فإنها تسعى إلى تقديم افضل الخدمات من أجل رقيه والأخذ بيده نحو مستقبل افضل ولأجل ذلك تؤكد على التالي :
أولاً) البنية التحتية: الوصول إلى بنية تحتية متطورة تلبي احتياجات المواطنين وتواكب سبل التطور والحداثة ، وتشمل: الطرق، توفير المياه، الكهرباء، شبكات الصرف الصحي، ومختلف الخدمات في كافة أرجاء الوطن، مع إنهاء حالة التهميش الذي تعاني منه بعض المناطق، وذلك ضمن توزيع عادل ومتكامل للخدمات في كل مكان.
ثانياً) التعليم: إعطاء الأولوية لبناء المدارس ومعاهد التعليم العالي، وتوسيعها وتطويرها، وتقديم المساعدة للطلبة المحتاجين، وإنشاء بيوت للطلبة الوافدين، والعمل على الإتصال والتواصل مع المؤسسات التعليمية في المواقع كافة ، لنقل المعرفة والخبرات، ورفع مستوى التدريب المهني في النظام التعليمي.
ثالثاً) الصحة العامة: إنَّ دور الهيئات المحلية في الحفاظ على الصحة العامة محوري وأساسي، ويرتكز على تقديم خدمات تكون متميزةً من حيث النظافة العامة، وجمع النفايات والتخلص منها بطرق علمية بأقل تأثير على البيئة المحيطة، وكذلك تأمين محطات عصرية للمياه العادمة والصرف الصحي.
رابعاً) الأمن والأمان: تلعب مؤسسات الهيئات المحلية دوراً هاما في توفير الأمن والأمان للمواطن والمناطق السكنية، والمؤسسات المدنية والاقتصادية وذلك من خلال توفير الحراسات ومستلزمات مراكز الطوارىء بكل أرجاء الوطن.
خامسا) الإقتصاد: يعوَّل بشكل كبير على الهيئات المحلية للمساهمة في بناء إقتصاد وطني مستقل، وذلك من خلال العمل على تعزيز عملية التحديث الإقتصادي، وتوفير الخدمات للمستثمرين وأصحاب الأعمال في المناطق الصناعية، لما لذلك من أثر كبير على الارتقاء بالمستوى الاقتصادي، وتوفير لفرص العمل، وتشجيع الصناعة والزراعة والسياحة، وتقليل الإعتماد على الخارج في توفير احتياجات المواطن.
سادساً) الشباب : تؤمن فتح بان الشباب عماد الأمة ومستقبلها الزاخر بالعطاء لذا اولت هذا القطاع الاهتمام الذي يليق فيه وباحتياجاته ومتطلباته واهتماماته ، وتسعى لذلك من خلال مؤسسات الحكم المحلي بالعمل على تمكينها وطنياً وثقافياً ومهنياً وأكاديميا ، وإنشاء المرافق الخدماتية ، وتطوير البنية التحتية للمؤسسات الشبابية من اندية ومراكز ثقافية وشبابية ، ومسارح وإنشاء المكتبات العامة وتبني المبادرات الشبابية الفعالة لبناء مجتمع محلي مدني يواكب سبل التطور والحداثة .
سابعاً) المرأة : اولت حركة فتح من البدايات الأولى الاهتمام في هذا القطاع المعطاء وعززت حضور ومكانة المرأة في العمل النضالي والمجتمعي، وتسعى من خلال مؤسسات الحكم المحلي الى تكريس هذا الدور بتمكين المرأة لتأخذ دورها الريادي في التنمية المجتمعية وبما يلبي احتياجات هذا القطاع من رعاية مؤسسات نسويه ومبادرات خلاقة وبرامج هادفة لتطوير هذا القطاع بما يحقق اهدافنا .
ثامناً) مؤسسات المجتمع المحلي : تسعى فتح من خلال الحكم المحلي الى تبني ورعاية المراكز الثقافية، والأندية الرياضية، وأندية الطفل، ولجان اصدقاء المسنين والمرضى، وذوي الاحتياجات الخاصة الى لتطوير ادائهم وتحسين خدماتهم وصولا لتمكينهم من استدامة تقديم خدماتهم نحو التنمية المجتمعية .
تاسعاً )التخطيط العمراني والتنظيم الداخلي: إنَّ التخلص من حالة العشوائية في البناء، والفوضى في حركة السير، وتأمين خطوط المواصلات، من أهم الأولويات لتنظيم المدن والقرى والبلدات، ويتحقق ذلك من خلال التخطيط السليم المدروس، وتوظيف الخبرات العالية، والأساليب العلمية والتكنولوجيا الحديثة.
إنَّ إيماننا مطلق بأن كل هذا لن يتحقق إلا من خلال إدارة حكم محلي رشيدة، تعتمد على المعرفة والخبرة والمهنية العالية، وتتعلم من التجارب السابقة الزاخرة بالعطاء، وتعي الاحتياجات الخاصة للمواطنين الذين تمثلهم، متجاوبةً مع متطلباتهم، واضعةً المصلحة العامة والوطنية فوق كل المصالح، منتهجةً النهج الديمقراطي والحوار البناء والتفاعل مع القطاعات المجتمعية ، على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، لتوفير الإحتياجات الضرورية للقيام ببرامجها ومهامها على أكمل وجه.
إننا في "فتح"، وإستمراراً لنهجنا المقاوم الهادف إلى التحرر والوحده ، لندرك أن خيارنا المضي إلى الأمام بمنهجية متجددة وعصرية، وأن الحكم المحلي الرشيد هو أحد أهم مقومات هذا التوجه الذي قد بدأناه كحركة تحرر وطني لبناء هذا الوطن، والذي سنستمر في النضال من أجله على كافة الأصعدة، لتحقيق المشروع الوطني في الاستقلال وبناء الدولة الفلسطينية الحرة الموحدة الديمقراطية المتطورة، لتكون مثالاً للحضارة والتقدم في العالم.
وإننا ندعوك أختي المواطنة، وندعوك أخي المواطن في فلسطين الحبيبة ، أن تجعلوا صوتكم عالياً، وأن تشاركوا في أخذ القرار، وأن تمارسوا حقكم الديمقراطي والأساسي في اختيار ممثليكم على مستوى الهيئات المحلية، وأن تصوتوا الى كتلـة الاستقلال والتنميه ...صمـود...بنـاء...تطوير ، لكي نكون جميعاً يداً واحدةً في بناء هذا الوطن الذي يستحق منا أن نستمر بالعمل والنضال من أجله دون كلل أو ملل نحو الحرية والانعتاق من الاحتلال .
معاً وسوياً نحو هيئات محلية وطنية
وثورة حتى النصر