سفير فلسطين يكرم مفتي البوسنة والهرسك
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
كرمت سفارة فلسطين في البوسنة والهرسك، رئيس العلماء، مفتي البوسنة والهرسك، الشيخ مصطفى تسيريتش، لمناسبة انتهاء مهامه، بحضور السفراء العرب وسفراء الدول الإسلامية في البوسنة والهرسك وأعضاء من المشيخة الإسلامية في البوسنة.
واستعرض السفير خالد الأطرش في كلمته بحفل التكريم، الأوضاع الراهنة في فلسطين خاصة الاعتداءات الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى، شارحا الموقف الفلسطيني بالذهاب إلى الأمم المتحدة.
وأشاد بجهود المفتي ودعمه الكامل لفلسطين وللقضية الفلسطينية الذي تجلى خلال فترة تسلمه المنصب من خلال دعمه الكامل في جميع المؤسسات الحكومية الداخلية والخارجية.
من جهته، أكد المفتي تسيريتش استمرار دعمه للقضية الفلسطينية من خلال علاقاته في البلاد، مشددا على أن القضية الفلسطينية قضية جميع الدول المسلمة والدول المؤيدة للقضية العادلة والحق الفلسطيني.
وفي سياق آخر، أطلع السفير الأطرش، مساعد وزير الشؤون الخارجية للعلاقات المتعددة ميتر كويوندجيتش، على الوضع الحالي في فلسطين، والخطوة الفلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة، ودعاه إلى ضرورة تأييد بلاده لطلب فلسطين، والتحرك الفلسطيني الدبلوماسي مع دول الاتحاد الأوروبي لحشد تأييد أكبر لهذا الطلب، الذي جاء نتيجة لانسداد الأفق السياسي وتوقف المفاوضات جراء التعنت الإسرائيلي.
zaكرمت سفارة فلسطين في البوسنة والهرسك، رئيس العلماء، مفتي البوسنة والهرسك، الشيخ مصطفى تسيريتش، لمناسبة انتهاء مهامه، بحضور السفراء العرب وسفراء الدول الإسلامية في البوسنة والهرسك وأعضاء من المشيخة الإسلامية في البوسنة.
واستعرض السفير خالد الأطرش في كلمته بحفل التكريم، الأوضاع الراهنة في فلسطين خاصة الاعتداءات الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى، شارحا الموقف الفلسطيني بالذهاب إلى الأمم المتحدة.
وأشاد بجهود المفتي ودعمه الكامل لفلسطين وللقضية الفلسطينية الذي تجلى خلال فترة تسلمه المنصب من خلال دعمه الكامل في جميع المؤسسات الحكومية الداخلية والخارجية.
من جهته، أكد المفتي تسيريتش استمرار دعمه للقضية الفلسطينية من خلال علاقاته في البلاد، مشددا على أن القضية الفلسطينية قضية جميع الدول المسلمة والدول المؤيدة للقضية العادلة والحق الفلسطيني.
وفي سياق آخر، أطلع السفير الأطرش، مساعد وزير الشؤون الخارجية للعلاقات المتعددة ميتر كويوندجيتش، على الوضع الحالي في فلسطين، والخطوة الفلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة، ودعاه إلى ضرورة تأييد بلاده لطلب فلسطين، والتحرك الفلسطيني الدبلوماسي مع دول الاتحاد الأوروبي لحشد تأييد أكبر لهذا الطلب، الذي جاء نتيجة لانسداد الأفق السياسي وتوقف المفاوضات جراء التعنت الإسرائيلي.