تكريم الأديب ربعي المدهون في القدس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
سلّم الأديب الكبير محمود شقير درع ندوة اليوم السابع للأديب الفلسطيني ربعي المدهون المقيم في العاصمة البريطانية لندن، وذلك تكريما له على إبداعاته المتميزة وفي مقدمتها روايته ذائعة الشهرة"السيدة من تل أبيب".
وكان الأديب المدهون الذي يزور الوطن قد حلّ ضيفا على ندوة اليوم السابع الثقافية الدورية الأسبوعية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس، حيث حاوره الناقد ابراهيم جوهر عن تجربته الأدبية.
وتحدث الأديب الضيف المولود عام 1944 في مجدل عسقلان والذي لجأ الى قطاع غزة في نكبة العام 1948، عن حياته وتشرده في عدة عواصم عربية وأجنبية الى أن استقر به المطاف أواخر العام 1993 في لندن وحصوله على الجنسية البريطانية.
كما تحدث عن تجربته الروائية وخصوصا رائعته "السيدة من تل أبيب" والتي صدرت طبعتها الأولى عام 2009 ووصلت الى القائمة القصير لجائزة البوكر العربية، والتي استفاد في كتابتها من زيارته لوالدته وذويه في قطاع غزة عام 2005 ولقائه بهم بعد انقطاع قسري دام 38 عاما.
وأشاد الأديب الكبير محمود شقير بأدب المدهون وفنيته العالية وخصوصا روايته ذائعة الشهرة "السيدة من تل أبيب" وكيف تحدث فيها عن الإنسان الفلسطيني العادي ومعاناته، كما كسر فيها "هيبة ووقار اللغة".
zaسلّم الأديب الكبير محمود شقير درع ندوة اليوم السابع للأديب الفلسطيني ربعي المدهون المقيم في العاصمة البريطانية لندن، وذلك تكريما له على إبداعاته المتميزة وفي مقدمتها روايته ذائعة الشهرة"السيدة من تل أبيب".
وكان الأديب المدهون الذي يزور الوطن قد حلّ ضيفا على ندوة اليوم السابع الثقافية الدورية الأسبوعية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس، حيث حاوره الناقد ابراهيم جوهر عن تجربته الأدبية.
وتحدث الأديب الضيف المولود عام 1944 في مجدل عسقلان والذي لجأ الى قطاع غزة في نكبة العام 1948، عن حياته وتشرده في عدة عواصم عربية وأجنبية الى أن استقر به المطاف أواخر العام 1993 في لندن وحصوله على الجنسية البريطانية.
كما تحدث عن تجربته الروائية وخصوصا رائعته "السيدة من تل أبيب" والتي صدرت طبعتها الأولى عام 2009 ووصلت الى القائمة القصير لجائزة البوكر العربية، والتي استفاد في كتابتها من زيارته لوالدته وذويه في قطاع غزة عام 2005 ولقائه بهم بعد انقطاع قسري دام 38 عاما.
وأشاد الأديب الكبير محمود شقير بأدب المدهون وفنيته العالية وخصوصا روايته ذائعة الشهرة "السيدة من تل أبيب" وكيف تحدث فيها عن الإنسان الفلسطيني العادي ومعاناته، كما كسر فيها "هيبة ووقار اللغة".