عريقات يدعو المجتمع الدولي لتأييد مسعى منظمة التحرير في الأمم المتحدة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
جدد عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" صائب عريقات دعوته دول العالم، إلى تأييد المسعى الفلسطيني لرفع مكانة فلسطين إلى دولة غير عضو على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على اعتبار ذلك المدخل الوحيد للحفاظ على خيار الدولتين على حدود 1967 واعتبار المستوطنات وقرار ضم القدس الشرقية لاغية وباطلة .
جاء ذلك اثناء لقاء د. عريقات مع القنصل الأمريكي العام مايكل راتني، والقنصل البريطاني العام فنسنت فين، وممثلة المانيا لدى السلطة الوطنية باربرا ولف، كل على حدة.
وشدد عريقات على أن المطلوب وقفه والتصدي له ليس المسعى الفلسطيني للأمم المتحدة، وأنما استمرار المستوطنات والأملاءات والاعتداءات والحصار الذي تمارسة الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني .
وأضاف، أن سعي منظمة التحرير لرفع مكانة فلسطين إلى دولة غير عضو، يرتكز إلى القانون الدولي والشرعية الدولية والتي حددت المكانة السياسية لدولة فلسطين في عصبة الأمم المتحدة عام 1922 ، وأن هذا القرار لا يتعارض مع كل قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات العلاقة .
وكذلك بالنسبة للاتفاقات الموقعة ومبادرة السلام العربية وخارطة الطريق التي طرحتها اللجنة الرباعية الدولية.
zaجدد عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" صائب عريقات دعوته دول العالم، إلى تأييد المسعى الفلسطيني لرفع مكانة فلسطين إلى دولة غير عضو على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على اعتبار ذلك المدخل الوحيد للحفاظ على خيار الدولتين على حدود 1967 واعتبار المستوطنات وقرار ضم القدس الشرقية لاغية وباطلة .
جاء ذلك اثناء لقاء د. عريقات مع القنصل الأمريكي العام مايكل راتني، والقنصل البريطاني العام فنسنت فين، وممثلة المانيا لدى السلطة الوطنية باربرا ولف، كل على حدة.
وشدد عريقات على أن المطلوب وقفه والتصدي له ليس المسعى الفلسطيني للأمم المتحدة، وأنما استمرار المستوطنات والأملاءات والاعتداءات والحصار الذي تمارسة الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني .
وأضاف، أن سعي منظمة التحرير لرفع مكانة فلسطين إلى دولة غير عضو، يرتكز إلى القانون الدولي والشرعية الدولية والتي حددت المكانة السياسية لدولة فلسطين في عصبة الأمم المتحدة عام 1922 ، وأن هذا القرار لا يتعارض مع كل قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات العلاقة .
وكذلك بالنسبة للاتفاقات الموقعة ومبادرة السلام العربية وخارطة الطريق التي طرحتها اللجنة الرباعية الدولية.