بلدية الخليل تشارك في يوم التراث الفلسطيني بالبلدة القديمة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
شاركت بلدية الخليل بفعاليات يوم التراث الفلسطيني في البلدة القديمة، الذي نظمته وزارة الثقافة ولجنة الإعمار بالخليل، بحضور نائب المحافظ مروان سلطان ومديرة التربية والتعليم نسرين عمرو، ومديرة مديرية وزارة الثقافة في الخليل هدى عابدين، ورئيس لجنة الاعمار علي غزال ولفيف من الأهالي وحشد من طلبة الجامعات الفلسطينية، الذين شاركوا بهذا المهرجان الضخم، وأسهم مجمع إسعاد الطفولة التابع لبلدية الخليل بمشاركته المميزة بعرضه لصور قديمة تحدثت عن خليل الرحمن وخصوصاً الحرم الإبراهيمي الشريف وبركة السلطان والعديد من الصور المختلفة والمهمة في البلدة القديمة، وهي صور تتحدث عن تراثنا الفلسطيني وعن تاريخنا الجميل الذي يحمل في طياته العبارات القيمة والمهمة لتاريخنا وثراثنا العظيم الذي عاشه أجدادنا.
وتخلل الحفل بعض الكلمات عن التراث الفلسطيني من الحضور، ومجموعة من الفقرات الفنية التراثية، التي نالت إعجاب الجميع، ومشاركات مختلفة من تراثنا الفلسطيني.
وجاء هذا اليوم لأهيمته الفلسطينية التاريخيه، وبمفهومه البسيط هو خلاصة ما خلفته (ورثته) الأجيال السالفة للأجيال الحالية، وهو ما خلفه الاجداد لكي يكون عبرة من الماضي ونهج يستقي منه الأبناء الدروس ليعبروا بها من الحاضر إلى المستقبل، والتراث في الحضارة بمثابة الجذور في الشجرة، وتراثنا الفلسطيني هو جذورنا لا يمكننا نسيانه بالرغم من تضيق الإحتلال على معظمه إلا أننا صامدون ومتمسكون بتراثنا العظيم، كما يشمل التراث الفلسطيني على العديد من الفنون والحرف والرقصات الشعبية الفلسطينية واللعب واللهو والأغاني والحكايات الشعرية للأطفال، والعديد من الامور التراثية المهمة .
وتأتي هذه المشاركة ضمن مشاركات بلدية الخليل في اللجنة الإستشارية لوزارة الثقافة، وثمن مدير المراكز والانشطة في بلدية الخليل محمود ابو صبيح هذه المشاركة الفاعلة والمميزة لبلدية خليل مؤكداً أنها جاءت من خلال تعليمات وإرشادات رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي.
zaشاركت بلدية الخليل بفعاليات يوم التراث الفلسطيني في البلدة القديمة، الذي نظمته وزارة الثقافة ولجنة الإعمار بالخليل، بحضور نائب المحافظ مروان سلطان ومديرة التربية والتعليم نسرين عمرو، ومديرة مديرية وزارة الثقافة في الخليل هدى عابدين، ورئيس لجنة الاعمار علي غزال ولفيف من الأهالي وحشد من طلبة الجامعات الفلسطينية، الذين شاركوا بهذا المهرجان الضخم، وأسهم مجمع إسعاد الطفولة التابع لبلدية الخليل بمشاركته المميزة بعرضه لصور قديمة تحدثت عن خليل الرحمن وخصوصاً الحرم الإبراهيمي الشريف وبركة السلطان والعديد من الصور المختلفة والمهمة في البلدة القديمة، وهي صور تتحدث عن تراثنا الفلسطيني وعن تاريخنا الجميل الذي يحمل في طياته العبارات القيمة والمهمة لتاريخنا وثراثنا العظيم الذي عاشه أجدادنا.
وتخلل الحفل بعض الكلمات عن التراث الفلسطيني من الحضور، ومجموعة من الفقرات الفنية التراثية، التي نالت إعجاب الجميع، ومشاركات مختلفة من تراثنا الفلسطيني.
وجاء هذا اليوم لأهيمته الفلسطينية التاريخيه، وبمفهومه البسيط هو خلاصة ما خلفته (ورثته) الأجيال السالفة للأجيال الحالية، وهو ما خلفه الاجداد لكي يكون عبرة من الماضي ونهج يستقي منه الأبناء الدروس ليعبروا بها من الحاضر إلى المستقبل، والتراث في الحضارة بمثابة الجذور في الشجرة، وتراثنا الفلسطيني هو جذورنا لا يمكننا نسيانه بالرغم من تضيق الإحتلال على معظمه إلا أننا صامدون ومتمسكون بتراثنا العظيم، كما يشمل التراث الفلسطيني على العديد من الفنون والحرف والرقصات الشعبية الفلسطينية واللعب واللهو والأغاني والحكايات الشعرية للأطفال، والعديد من الامور التراثية المهمة .
وتأتي هذه المشاركة ضمن مشاركات بلدية الخليل في اللجنة الإستشارية لوزارة الثقافة، وثمن مدير المراكز والانشطة في بلدية الخليل محمود ابو صبيح هذه المشاركة الفاعلة والمميزة لبلدية خليل مؤكداً أنها جاءت من خلال تعليمات وإرشادات رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي.