الخليل: ورشة توصي بتوفير برامج تدريبية لحماية المرأة من العنف
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أوصى مشاركون في ورشة عمل بعنوان "آليات حماية النساء من العنف" عقدت في بلدية يطا، اليوم الإثنين، بتوفير برامج تدريبية ومحاضرات دورية لمناقشة الوسائل الكفيلة لحماية النساء من العنف.
كما أوصوا بتعزيز دور التربية والتعليم في تعديل المناهج على أن تكون من منظور النوع الاجتماعي، وإيجاد قانون عقوبات عصري يشتمل على بنود عقوبات رادعة ضد المعنفين، وبالاهتمام بالتوعية والإرشاد من خلال المنابر لتعزيز الجوانب النفسية للمرأة وتفعيل دور الإرشاد النفسي، وتعزيز دور الخطاب الديني وتوجيهه باتجاه محاربة هذه الظاهرة، لتوفير الحماية للمرأة ومناهضة العنف الموجه تجاهها.
وبدوره، أكد القائم بأعمال رئيس البلدية أحمد اعطية أن خطة وآليات حماية المرأة من العنف أخذ شكلا إستراتيجيا لرفع مستوى الوعي عند الناس في العلاقة مع المرأة.
كما ناقش الحضور ضمن مشروع "لا للعنف الأسري"، آليات العمل المشتركة للحد من هذه الظاهرة ووضع أنشطة تهدف إلى تسليط الضوء عليها لتنمية الوعي الثقافي في الجوانب التي لها علاقة بالتربية الأسرية والتنشئة لتغيير الثقافة السلبية التي تتعامل مع المرأة بعنف.
zaأوصى مشاركون في ورشة عمل بعنوان "آليات حماية النساء من العنف" عقدت في بلدية يطا، اليوم الإثنين، بتوفير برامج تدريبية ومحاضرات دورية لمناقشة الوسائل الكفيلة لحماية النساء من العنف.
كما أوصوا بتعزيز دور التربية والتعليم في تعديل المناهج على أن تكون من منظور النوع الاجتماعي، وإيجاد قانون عقوبات عصري يشتمل على بنود عقوبات رادعة ضد المعنفين، وبالاهتمام بالتوعية والإرشاد من خلال المنابر لتعزيز الجوانب النفسية للمرأة وتفعيل دور الإرشاد النفسي، وتعزيز دور الخطاب الديني وتوجيهه باتجاه محاربة هذه الظاهرة، لتوفير الحماية للمرأة ومناهضة العنف الموجه تجاهها.
وبدوره، أكد القائم بأعمال رئيس البلدية أحمد اعطية أن خطة وآليات حماية المرأة من العنف أخذ شكلا إستراتيجيا لرفع مستوى الوعي عند الناس في العلاقة مع المرأة.
كما ناقش الحضور ضمن مشروع "لا للعنف الأسري"، آليات العمل المشتركة للحد من هذه الظاهرة ووضع أنشطة تهدف إلى تسليط الضوء عليها لتنمية الوعي الثقافي في الجوانب التي لها علاقة بالتربية الأسرية والتنشئة لتغيير الثقافة السلبية التي تتعامل مع المرأة بعنف.