مهنا:حذرنا حماس من انفجار الاوضاع بسبب الضرائب وممارسات اجهزتها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
كشف القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عضو المكتب السياسي رباح مهنا عن اجتماع عقد بين قيادة الجبهة وقيادة حماس قبل أسبوعين في مكتبه، بحضور عضو المكتب السياسي لحماس عماد العلمي وقد تناول أخر التطورات على الساحة الغزية .
وقال مهنا في تصريحات صحافية :"اننا حذرنا قيادة حماس من انفجار الأوضاع في قطاع غزة بفعل سياسة حكومتها وأجهزة الأمن التي تبالغ باستعمال وسائل الضغط على الجماهير"، مشيرا لما اسماه نموذج البريج حين خرجت الجماهير بشكل عفوي بعد حادث وفاة طفلة نتيجة الاحتراق بسبب شمعة .
واضاف مهنا ان الأجهزة الأمنية لحماس قامت باستدعاء نشطاء من الجبهة الشعبية للمقرات الأمنية .
وأضاف ان الموضوع الأخر متعلق باحتكار حماس للسلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية وقيامها بجباية الأموال من الناس دون رقابة من أي جهة.
وأشار إلى أنه لا أحد يعرف أين يتم إنفاق الأموال وإن كانت "حماس" تنفقها على الشعب أم على نفسها، مشيرا الى العديد من الأمور المتعلقة بالجباية وكذلك محاولة فرض شراء سيارات الأجرة الجديدة وإلغاء السيارات المنتجة قبل العام 1990 .
وعن دعوى هذه التصريحات ومصدر المعلومات قال مهنا ان لدينا تقارير وشكاوي من المواطنين .
وحذر مهنا من ان مثل هذه الأمور التي تضغط الناس بالمبالغات الأمنية من جهة وجباية الأموال دون رقابة او مساءلة من جهة ثانية ستدفع الأمور الى الانفجار والغليان وستؤثر على صمود الناس في مواجهة الاحتلال .
كما أكد مهنا ان الشعب الفلسطيني يعاني من سلطتين في الضفة الغربية وقطاع غزة كلاهما يتباريان في قمع حركة الجماهير.
zaكشف القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عضو المكتب السياسي رباح مهنا عن اجتماع عقد بين قيادة الجبهة وقيادة حماس قبل أسبوعين في مكتبه، بحضور عضو المكتب السياسي لحماس عماد العلمي وقد تناول أخر التطورات على الساحة الغزية .
وقال مهنا في تصريحات صحافية :"اننا حذرنا قيادة حماس من انفجار الأوضاع في قطاع غزة بفعل سياسة حكومتها وأجهزة الأمن التي تبالغ باستعمال وسائل الضغط على الجماهير"، مشيرا لما اسماه نموذج البريج حين خرجت الجماهير بشكل عفوي بعد حادث وفاة طفلة نتيجة الاحتراق بسبب شمعة .
واضاف مهنا ان الأجهزة الأمنية لحماس قامت باستدعاء نشطاء من الجبهة الشعبية للمقرات الأمنية .
وأضاف ان الموضوع الأخر متعلق باحتكار حماس للسلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية وقيامها بجباية الأموال من الناس دون رقابة من أي جهة.
وأشار إلى أنه لا أحد يعرف أين يتم إنفاق الأموال وإن كانت "حماس" تنفقها على الشعب أم على نفسها، مشيرا الى العديد من الأمور المتعلقة بالجباية وكذلك محاولة فرض شراء سيارات الأجرة الجديدة وإلغاء السيارات المنتجة قبل العام 1990 .
وعن دعوى هذه التصريحات ومصدر المعلومات قال مهنا ان لدينا تقارير وشكاوي من المواطنين .
وحذر مهنا من ان مثل هذه الأمور التي تضغط الناس بالمبالغات الأمنية من جهة وجباية الأموال دون رقابة او مساءلة من جهة ثانية ستدفع الأمور الى الانفجار والغليان وستؤثر على صمود الناس في مواجهة الاحتلال .
كما أكد مهنا ان الشعب الفلسطيني يعاني من سلطتين في الضفة الغربية وقطاع غزة كلاهما يتباريان في قمع حركة الجماهير.