شعث في بوخارست للقاء زعماء الأحزاب اليمينية الأوروبية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
توجه عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض العلاقات الدولية نبيل شعث، اليوم الأربعاء، إلى رومانيا تلبية لدعوة اتحاد الأحزاب اليمينية ويمين الوسط الأوروبية لحضور مؤتمرهم السنوي.
ووفق بيان صادر عن مكتب شعث، تأتي أهمية مشاركة حركة "فتح" في هذا المؤتمر الحزبي في ظل استمرار الحراك الدولي لحشد المزيد من الدعم والتأييد لصالح التصويت على عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة، ولوجود عدد من هذه الأحزاب في الحكم في سبع عشرة دولة أوروبية.
وسيلقي شعث كلمة رئيسية في المؤتمر الذي يبدأ أعماله اليوم بحضور عدد من الرؤساء ورؤساء الوزراء الأوروبيين منهم المستشارة الألمانية انجيلا ميركل ورئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي.
ومن المقرر أن يلتقي مفوض العلاقات الدولية لفتح على هامش المؤتمر قادة الأحزاب لبحث التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية الدولة المراقب وحث الدول الأوروبية لدعم الطلب الفلسطيني.
وقال شعث المسؤول عن ملف الاعتراف بدولة فلسطين على الساحة الأوروبية، "إننا سنعمل على استثمار هذه المناسبة لصالح طلب عضوية دولة فلسطين"، مؤكدا "ثقة الشعب الفلسطيني بنوايا المجتمع الدولي تجاه قضيتنا العادلة التي نناضل لأجلها ونطرحها دوما في جميع المحافل والمواقع العالمية من اليمين إلى اليسار، للحصول على دولة فلسطينية معترف بها من النظام الدولي كخطوة هامة نحو الحرية والاستقلال والعودة".
zaتوجه عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض العلاقات الدولية نبيل شعث، اليوم الأربعاء، إلى رومانيا تلبية لدعوة اتحاد الأحزاب اليمينية ويمين الوسط الأوروبية لحضور مؤتمرهم السنوي.
ووفق بيان صادر عن مكتب شعث، تأتي أهمية مشاركة حركة "فتح" في هذا المؤتمر الحزبي في ظل استمرار الحراك الدولي لحشد المزيد من الدعم والتأييد لصالح التصويت على عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة، ولوجود عدد من هذه الأحزاب في الحكم في سبع عشرة دولة أوروبية.
وسيلقي شعث كلمة رئيسية في المؤتمر الذي يبدأ أعماله اليوم بحضور عدد من الرؤساء ورؤساء الوزراء الأوروبيين منهم المستشارة الألمانية انجيلا ميركل ورئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي.
ومن المقرر أن يلتقي مفوض العلاقات الدولية لفتح على هامش المؤتمر قادة الأحزاب لبحث التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية الدولة المراقب وحث الدول الأوروبية لدعم الطلب الفلسطيني.
وقال شعث المسؤول عن ملف الاعتراف بدولة فلسطين على الساحة الأوروبية، "إننا سنعمل على استثمار هذه المناسبة لصالح طلب عضوية دولة فلسطين"، مؤكدا "ثقة الشعب الفلسطيني بنوايا المجتمع الدولي تجاه قضيتنا العادلة التي نناضل لأجلها ونطرحها دوما في جميع المحافل والمواقع العالمية من اليمين إلى اليسار، للحصول على دولة فلسطينية معترف بها من النظام الدولي كخطوة هامة نحو الحرية والاستقلال والعودة".