"دبلة الخطوبة" في سينما جنين ضمن مهرجان سينما المرأة الثامن
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عرضت جمعية "كي لا ننسى" ومؤسسة شاشات، في قاعة سينما جنين اليوم الخميس، فيلم "دبلة الخطوبة" للمخرجة تغريد العزة وذلك ضمن مهرجان سينما المرأة الثامن في فلسطين وفي إطار مشروع أنا امرأة من فلسطين والذي تنفذه مؤسسة شاشات بالشراكة مع مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي.
وذكرت رئيسة الجمعية فرحة أبو الهيجاء أن العرض استهدف مجموعة شبابية ونسوية بهدف خلق نوع من الحوار والجدل حول موضوع الفيلم مشيرة إلى أهمية دور الإعلام في التأثير والتغيير في مجتمعنا مؤكدة أهمية هذه العروض في خلق نوع من الحوار والجدل في المجتمع.
ويتناول الفيلم فترة الخطوبة والمشاكل التي يتعرض لها الشاب والفتاة في مجتمعنا، وكذلك الخوف من الطلاق، خاصة أن المجتمع يؤمن إيمانا مطلقا بضرورة عقد القران قبل التوصل إلى قناعة من قبل الطرفين وبالتالي فإن ذلك لا يعطي فرصة للفتاة لاتخاذ القرار في استمرار العلاقة أو عدمها.
وتم فتح النقاش بين المحامية سوزان جرار من جمعية المرأة العاملة والتي قامت بالإجابة على تساؤلات المشاركين خاصة فيما يتعلق بنظرة المجتمع للمرأة المطلقة مؤكدة ضرورة خلق وعي لدى الجميع بأهمية إعطاء الفتاة الفرصة لاتخاذ القرارات الخاصة والمتعلقة بحياتها ومستقبلها.
وأوصى الحضور بضرورة عرض هذه الأفلام على أكبر شريحة ممكنة من المجتمع من خلال وسائل الإعلام المحلية لتصل لكل بيت، كما أكدوا أهمية دور الإعلام في معالجة القضايا التي تخص المرأة الفلسطينية.
zaعرضت جمعية "كي لا ننسى" ومؤسسة شاشات، في قاعة سينما جنين اليوم الخميس، فيلم "دبلة الخطوبة" للمخرجة تغريد العزة وذلك ضمن مهرجان سينما المرأة الثامن في فلسطين وفي إطار مشروع أنا امرأة من فلسطين والذي تنفذه مؤسسة شاشات بالشراكة مع مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي.
وذكرت رئيسة الجمعية فرحة أبو الهيجاء أن العرض استهدف مجموعة شبابية ونسوية بهدف خلق نوع من الحوار والجدل حول موضوع الفيلم مشيرة إلى أهمية دور الإعلام في التأثير والتغيير في مجتمعنا مؤكدة أهمية هذه العروض في خلق نوع من الحوار والجدل في المجتمع.
ويتناول الفيلم فترة الخطوبة والمشاكل التي يتعرض لها الشاب والفتاة في مجتمعنا، وكذلك الخوف من الطلاق، خاصة أن المجتمع يؤمن إيمانا مطلقا بضرورة عقد القران قبل التوصل إلى قناعة من قبل الطرفين وبالتالي فإن ذلك لا يعطي فرصة للفتاة لاتخاذ القرار في استمرار العلاقة أو عدمها.
وتم فتح النقاش بين المحامية سوزان جرار من جمعية المرأة العاملة والتي قامت بالإجابة على تساؤلات المشاركين خاصة فيما يتعلق بنظرة المجتمع للمرأة المطلقة مؤكدة ضرورة خلق وعي لدى الجميع بأهمية إعطاء الفتاة الفرصة لاتخاذ القرارات الخاصة والمتعلقة بحياتها ومستقبلها.
وأوصى الحضور بضرورة عرض هذه الأفلام على أكبر شريحة ممكنة من المجتمع من خلال وسائل الإعلام المحلية لتصل لكل بيت، كما أكدوا أهمية دور الإعلام في معالجة القضايا التي تخص المرأة الفلسطينية.