الجبهة العربية الفلسطينية تبارك لشعبنا نجاح الانتخابات المحلية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
باركت الجبهة العربية الفلسطينية اليوم لشعبنا نجاح الانتخابات المحلية بمحافظات الضفة الغربية واصفة إياه بالعرس الديمقراطي .
وقالت الجبهة في تصريح صحفي صباح اليوم إنها إذ تبارك لشعبنا العظيم نجاح عرسه الديمقراطي في الانتخابات المحلية التي جرت في محافظات الضفة الغربية فإنها تتوجه بالشكر والتقدير إلى لجنة الانتخابات المركزية على دورها وجهودها التي بذلتها من اجل انجاز هذه الانتخابات، كما تتوجه بالتحية إلى كل أبناء شعبنا الذين صنعوا بمشاركتهم في الانتخابات عرساً ديمقراطياً وكرسوا نموذجاً جديداً في النزاهة والشفافية والديمقراطية يضاف إلى التجربة الرائعة التي كرسها شعبنا في انتخاباته الرئاسية والتشريعية الماضية.
وأضافت الجبهة: كنا نأمل أن تشمل هذه الانتخابات مدينة القدس وقطاع غزة، معتبرة أن الفرصة لا زالت سانحة لإجرائها، كمقدمة لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني.
وتابعت الجبهة أن الانتخابات تشكل فرصة حقيقية ومدخل مهم لإنهاء الانقسام ، موضحة انه لا يجوز الاستمرار في مصادرة إرادة شعبنا بحجة الانقسام، وانه من حق شعبنا إن يقول كلمته وان يختار من يمثله ويلبي طموحاته ويعبر عن أرائه .
وفي سياق اخر دانت الجبهة الاعتداء الإسرائيلي على السفينة الفنلندية "استيل" القادمة للتضامن مع غزة في عرض البحر واقتيادها إلى ميناء "اسدود" للتحقيق مع المتضامنين الأجانب الموجودين على متنها.
وقالت الجبهة أن عمليات القرصنة التي تمارسها إسرائيل بمثابة إمعان في عنجهيتها وعربدتها، واستخفاف بالمجتمع الدولي وبسيادة تسعة عشرة دولة هي دول جنسيات المتضامنين الأجانب الذين اعتقلتهم، معتبرة أن الصمت العالمي تجاه ممارسات اسرئيل السابقة وخصوصاً الجريمة الإسرائيلية بحق السفينة التركية "مرمرة" هو الذي سمح لإسرائيل مواصلة قرصنتها واعتداءاتها، محذرة من ممارسة سياسة الصمت وتجاهل ما تمارسه إسرائيل من مخالفات وانتهاكات، وتكريس كونها دولة فوق القانون.
وأضافت الجبهة أن محاولات المتضامنين لكسر الحصار عن قطاع غزة يعكس الرأي العام العالمي من الحصار الإسرائيلي للقطاع والذي يعد مخالفاً لأبسط مبادئ حقوق الإنسان باعتباره عقاباً جماعياً يدينه القانون الدولي، مشيدة بدور المتضامنين الأجانب واصفة إياهم "برسل الإنسانية"
zaباركت الجبهة العربية الفلسطينية اليوم لشعبنا نجاح الانتخابات المحلية بمحافظات الضفة الغربية واصفة إياه بالعرس الديمقراطي .
وقالت الجبهة في تصريح صحفي صباح اليوم إنها إذ تبارك لشعبنا العظيم نجاح عرسه الديمقراطي في الانتخابات المحلية التي جرت في محافظات الضفة الغربية فإنها تتوجه بالشكر والتقدير إلى لجنة الانتخابات المركزية على دورها وجهودها التي بذلتها من اجل انجاز هذه الانتخابات، كما تتوجه بالتحية إلى كل أبناء شعبنا الذين صنعوا بمشاركتهم في الانتخابات عرساً ديمقراطياً وكرسوا نموذجاً جديداً في النزاهة والشفافية والديمقراطية يضاف إلى التجربة الرائعة التي كرسها شعبنا في انتخاباته الرئاسية والتشريعية الماضية.
وأضافت الجبهة: كنا نأمل أن تشمل هذه الانتخابات مدينة القدس وقطاع غزة، معتبرة أن الفرصة لا زالت سانحة لإجرائها، كمقدمة لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني.
وتابعت الجبهة أن الانتخابات تشكل فرصة حقيقية ومدخل مهم لإنهاء الانقسام ، موضحة انه لا يجوز الاستمرار في مصادرة إرادة شعبنا بحجة الانقسام، وانه من حق شعبنا إن يقول كلمته وان يختار من يمثله ويلبي طموحاته ويعبر عن أرائه .
وفي سياق اخر دانت الجبهة الاعتداء الإسرائيلي على السفينة الفنلندية "استيل" القادمة للتضامن مع غزة في عرض البحر واقتيادها إلى ميناء "اسدود" للتحقيق مع المتضامنين الأجانب الموجودين على متنها.
وقالت الجبهة أن عمليات القرصنة التي تمارسها إسرائيل بمثابة إمعان في عنجهيتها وعربدتها، واستخفاف بالمجتمع الدولي وبسيادة تسعة عشرة دولة هي دول جنسيات المتضامنين الأجانب الذين اعتقلتهم، معتبرة أن الصمت العالمي تجاه ممارسات اسرئيل السابقة وخصوصاً الجريمة الإسرائيلية بحق السفينة التركية "مرمرة" هو الذي سمح لإسرائيل مواصلة قرصنتها واعتداءاتها، محذرة من ممارسة سياسة الصمت وتجاهل ما تمارسه إسرائيل من مخالفات وانتهاكات، وتكريس كونها دولة فوق القانون.
وأضافت الجبهة أن محاولات المتضامنين لكسر الحصار عن قطاع غزة يعكس الرأي العام العالمي من الحصار الإسرائيلي للقطاع والذي يعد مخالفاً لأبسط مبادئ حقوق الإنسان باعتباره عقاباً جماعياً يدينه القانون الدولي، مشيدة بدور المتضامنين الأجانب واصفة إياهم "برسل الإنسانية"