باراك يتوعد بالرد على هجوم غزة...وليفني تجتمع مع بيريس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
توعد وزير الجيش الإسرائيلي ايهود باراك، اليوم الثلاثاء، بالرد على الهجوم الذي أدى لإصابة ضابط في لواء غولاني، جراء تفجير عبوة ناسفة بدورية عسكرية على حدود قطاع غزة.
وقال باراك، في تصريحات له خلال زيارته منطقة المناورات المشتركة بين الجيشين الاسرائيلي والاميركي، إن الجيش الإسرائيلي سيرد في الوقت المناسب، وأن المجموعة التي تقف خلف الهجوم لن تبقى على قيد الحياة، ونحن في الطريق الصحيح إلى ذلك.
وحول المناورات المشتركة، قال باراك، إنها مُهمة وتعكس عمق العلاقات والتعاون بين إسرائيل وواشنطن وسيكون التعامل معها مستقبلاً بشكل أفضل.
وفي سياق منفصل ذكر موقع "واللا" الاخباري العبري ان زعيمة حزب كاديما السابقة تسيبي لفني اجتمعت اليوم الثلاثاء مع الرئيس الاسرائيلي شمعون بيرس.
واشار الموقع الى رفض الجانبين الافصاح عمّا دار في هذا الاجتماع، الا ان المراقبين يربطون بين إجتماع لفني مع بيرس اليوم وإجتماعها بالامس مع سكرتير نقابة العمال الاسرائيليين العامة في اسرائيل "الهستدروت"، معتبرين ذلك مؤشرات على نية لفني العودة للحياة السياسية، الا انه لم يتضح فيما أذا كانت ستنافس على رأس حزب جديد او انها ستنضم الى احد الاحزاب القائمة.
ويشار الى ان لفني كانت قد صرحت "انها لن تكون رقم 2 مع اي احدٍ كان في الانتخابات المقبلة"، الامر الذي فسّره المراقبون إعتزامها خوض الانتخابات على رأس حزب جديد.
zaتوعد وزير الجيش الإسرائيلي ايهود باراك، اليوم الثلاثاء، بالرد على الهجوم الذي أدى لإصابة ضابط في لواء غولاني، جراء تفجير عبوة ناسفة بدورية عسكرية على حدود قطاع غزة.
وقال باراك، في تصريحات له خلال زيارته منطقة المناورات المشتركة بين الجيشين الاسرائيلي والاميركي، إن الجيش الإسرائيلي سيرد في الوقت المناسب، وأن المجموعة التي تقف خلف الهجوم لن تبقى على قيد الحياة، ونحن في الطريق الصحيح إلى ذلك.
وحول المناورات المشتركة، قال باراك، إنها مُهمة وتعكس عمق العلاقات والتعاون بين إسرائيل وواشنطن وسيكون التعامل معها مستقبلاً بشكل أفضل.
وفي سياق منفصل ذكر موقع "واللا" الاخباري العبري ان زعيمة حزب كاديما السابقة تسيبي لفني اجتمعت اليوم الثلاثاء مع الرئيس الاسرائيلي شمعون بيرس.
واشار الموقع الى رفض الجانبين الافصاح عمّا دار في هذا الاجتماع، الا ان المراقبين يربطون بين إجتماع لفني مع بيرس اليوم وإجتماعها بالامس مع سكرتير نقابة العمال الاسرائيليين العامة في اسرائيل "الهستدروت"، معتبرين ذلك مؤشرات على نية لفني العودة للحياة السياسية، الا انه لم يتضح فيما أذا كانت ستنافس على رأس حزب جديد او انها ستنضم الى احد الاحزاب القائمة.
ويشار الى ان لفني كانت قد صرحت "انها لن تكون رقم 2 مع اي احدٍ كان في الانتخابات المقبلة"، الامر الذي فسّره المراقبون إعتزامها خوض الانتخابات على رأس حزب جديد.