"فتح" تدين العدوان الإسرائيلي على أهلنا في قطاع غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أدانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) العدوان الإسرائيلي على أهلنا في قطاع غزة، معتبرة إياه بمثابة بداية لاستخدام الدم الفلسطيني في لعبة الانتخابات الإسرائيلية الداخلية.
ودعت الحركة، على لسان المتحدث باسمها أسامة القواسمي، في بيان صحافي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة، مساء اليوم الأربعاء، الأمتين العربية والإسلامية إلى "أخذ دورهما الطبيعي في لجم المحتل الإسرائيلي عن عدوانه ضد شعبنا الفلسطيني، من خلال اتخاذ مواقف جادة ترتقي لمستوى التحديات، واستخدام لغة المصالح مع المجتمع الدولي".
وقال القواسمي "إن إسرائيل تجاوزت كل الخطوط الحمراء في عدوانها على شعبنا في كل أماكن تواجده، وهي بذلك تنفذ أبشع المجازر والقتل بحقه منذ عشرات السنين وتقوم بأبشع الجرائم الإنسانية والثقافية والتراثية ضد شعبنا وأرضه ومقدساته دون رادع أو محاسبة على مرأى ومسمع المجتمع الدولي".
وطالب "حماس" بالتوجه الفوري نحو الوحدة الوطنية وعدم اختلاق الذرائع المختلفة لتعطيل المصالحة أمام هذا العدوان الغاشم والمستمر، والارتقاء عن المصالح الحزبية والفئوية، وإعلاء مصلحة شعبنا الفلسطيني المتمثلة بالوحدة الوطنية لتفويت الفرصة على كل من يتربص بشعبنا وقضيته العادلة وتجسيد حقوق شعبنا الفلسطيني على كامل ترابه الوطني.
zaأدانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) العدوان الإسرائيلي على أهلنا في قطاع غزة، معتبرة إياه بمثابة بداية لاستخدام الدم الفلسطيني في لعبة الانتخابات الإسرائيلية الداخلية.
ودعت الحركة، على لسان المتحدث باسمها أسامة القواسمي، في بيان صحافي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة، مساء اليوم الأربعاء، الأمتين العربية والإسلامية إلى "أخذ دورهما الطبيعي في لجم المحتل الإسرائيلي عن عدوانه ضد شعبنا الفلسطيني، من خلال اتخاذ مواقف جادة ترتقي لمستوى التحديات، واستخدام لغة المصالح مع المجتمع الدولي".
وقال القواسمي "إن إسرائيل تجاوزت كل الخطوط الحمراء في عدوانها على شعبنا في كل أماكن تواجده، وهي بذلك تنفذ أبشع المجازر والقتل بحقه منذ عشرات السنين وتقوم بأبشع الجرائم الإنسانية والثقافية والتراثية ضد شعبنا وأرضه ومقدساته دون رادع أو محاسبة على مرأى ومسمع المجتمع الدولي".
وطالب "حماس" بالتوجه الفوري نحو الوحدة الوطنية وعدم اختلاق الذرائع المختلفة لتعطيل المصالحة أمام هذا العدوان الغاشم والمستمر، والارتقاء عن المصالح الحزبية والفئوية، وإعلاء مصلحة شعبنا الفلسطيني المتمثلة بالوحدة الوطنية لتفويت الفرصة على كل من يتربص بشعبنا وقضيته العادلة وتجسيد حقوق شعبنا الفلسطيني على كامل ترابه الوطني.