قيادة الفصائل في لبنان تدعو لعدم زج اللاجئين الفلسطينيين في الأحداث الأمنية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
دانت الفصائل الفلسطينية في لبنان، جريمة اغتيال رئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللبناني اللواء وسام الحسن ، وتقدم بخالص العزاء لذوي الضحايا ولعموم الشعب اللبناني الشقيق.
وأكدت الفصائل عقب اجتماعها بمقر سفارة فلسطين في بيروت اليوم الأربعاء، حرصها على وحدة لبنان وأمنه واستقراره داعية الأحزاب والقوى اللبنانية إلى التهدئة وتغليب لغة الحوار لإنقاذ لبنان من فتنة قد تؤدي إلى فوضى ومخاطر لا يُحمد عقباها، آملة أن يتجاوز لبنان هذه المحنة وآثارها وأن يقطع الطريق على كل من يريد الإساءة إلى لبنان ووحدته واستقراره.
كما أكدت القوى وحدة الموقف الفلسطيني في لبنان وهو بأننا "لن نكون إلا عامل استقرار في هذا البلد العزيز، ونرفض إقحامنا في الأزمة والتجاذبات الداخلية اللبنانية ولن نسمح لأي كان باستخدام المخيمات الفلسطينية وسيلة لضرب السلم الأهلي في لبنان، كما نرفض الانجرار إلى أي شكل من أشكال الفتنة".
وطالبت الفصائل، القوى السياسية اللبنانية ووسائل الإعلام بتوخي الدقة وعدم الزج بالشعب الفلسطيني في الأحداث الأمنية الأخيرة التي حصلت في المناطق اللبنانية خصوصاً وأنّ جميع الفصائل الفلسطينية مجمعة على رفع الغطاء عن أي فلسطيني يثبت تورطه. داعية لعدم تحميل الشعب الفلسطيني أي خطأ فردي قد يحدث كما في جميع المجتمعات الإنسانية.
zaدانت الفصائل الفلسطينية في لبنان، جريمة اغتيال رئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللبناني اللواء وسام الحسن ، وتقدم بخالص العزاء لذوي الضحايا ولعموم الشعب اللبناني الشقيق.
وأكدت الفصائل عقب اجتماعها بمقر سفارة فلسطين في بيروت اليوم الأربعاء، حرصها على وحدة لبنان وأمنه واستقراره داعية الأحزاب والقوى اللبنانية إلى التهدئة وتغليب لغة الحوار لإنقاذ لبنان من فتنة قد تؤدي إلى فوضى ومخاطر لا يُحمد عقباها، آملة أن يتجاوز لبنان هذه المحنة وآثارها وأن يقطع الطريق على كل من يريد الإساءة إلى لبنان ووحدته واستقراره.
كما أكدت القوى وحدة الموقف الفلسطيني في لبنان وهو بأننا "لن نكون إلا عامل استقرار في هذا البلد العزيز، ونرفض إقحامنا في الأزمة والتجاذبات الداخلية اللبنانية ولن نسمح لأي كان باستخدام المخيمات الفلسطينية وسيلة لضرب السلم الأهلي في لبنان، كما نرفض الانجرار إلى أي شكل من أشكال الفتنة".
وطالبت الفصائل، القوى السياسية اللبنانية ووسائل الإعلام بتوخي الدقة وعدم الزج بالشعب الفلسطيني في الأحداث الأمنية الأخيرة التي حصلت في المناطق اللبنانية خصوصاً وأنّ جميع الفصائل الفلسطينية مجمعة على رفع الغطاء عن أي فلسطيني يثبت تورطه. داعية لعدم تحميل الشعب الفلسطيني أي خطأ فردي قد يحدث كما في جميع المجتمعات الإنسانية.