خلال لقائها اشتون.... عشراوي تدعو الاتحاد الأوروبي للعب دور متقدم في دعم الطلب الفلسطيني
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي، خلال لقائها، وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون في رام الله اليوم الخميس، ضرورة ممارسة الاتحاد الأوروبي دوراً فاعلاً ومتقدماً في دعم الطلب الفلسطيني للحصول على دولة مراقب في الأمم المتحدة.
وتناول اللقاء آخر المستجدات السياسية، والإجراءات الإسرائيلية الأحادية التي تقوض احتمالات التوصل إلى سلام عادل وشامل، وتهدد حل الدولتين. كما تناول الأوضاع الفلسطينية الداخلية، والانتخابات المحلية، وضرورة إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، بالإضافة إلى ملف المصالحة.
وركز الاجتماع على المساعي الفلسطينية في التوجه إلى الأمم المتحدة، والخطوات المتوقعة ما بعد التصويت على الطلب الفلسطيني، والدور الأوروبي في دعم الطلب الفلسطيني العادل.
واعتبرت عشراوي أن حصول شعبنا على دولة مراقب في الأمم المتحدة هو محاولة جادة لإنقاذ السلام، وتعزيزا لحقوق شعبنا في إطار التعددية الدولية، وقالت: "إن قرارنا التوجه إلى الأمم المتحدة هو محاولة لتصحيح هذا الوضع، وهو خطوة بناءة من شأنها أن تساهم في منع الانجرار إلى دائرة العنف من خلال انتهاج بدائل تستند إلى القانون الدولي والتعددية".
ودعت عشراوي، الاتحاد الأوروبي إلى دعم مساعي منظمة التحرير الدبلوماسية من أجل صمود شعبنا، وتمكنه من إنهاء الاحتلال غير الشرعي، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
zaأكدت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي، خلال لقائها، وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون في رام الله اليوم الخميس، ضرورة ممارسة الاتحاد الأوروبي دوراً فاعلاً ومتقدماً في دعم الطلب الفلسطيني للحصول على دولة مراقب في الأمم المتحدة.
وتناول اللقاء آخر المستجدات السياسية، والإجراءات الإسرائيلية الأحادية التي تقوض احتمالات التوصل إلى سلام عادل وشامل، وتهدد حل الدولتين. كما تناول الأوضاع الفلسطينية الداخلية، والانتخابات المحلية، وضرورة إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، بالإضافة إلى ملف المصالحة.
وركز الاجتماع على المساعي الفلسطينية في التوجه إلى الأمم المتحدة، والخطوات المتوقعة ما بعد التصويت على الطلب الفلسطيني، والدور الأوروبي في دعم الطلب الفلسطيني العادل.
واعتبرت عشراوي أن حصول شعبنا على دولة مراقب في الأمم المتحدة هو محاولة جادة لإنقاذ السلام، وتعزيزا لحقوق شعبنا في إطار التعددية الدولية، وقالت: "إن قرارنا التوجه إلى الأمم المتحدة هو محاولة لتصحيح هذا الوضع، وهو خطوة بناءة من شأنها أن تساهم في منع الانجرار إلى دائرة العنف من خلال انتهاج بدائل تستند إلى القانون الدولي والتعددية".
ودعت عشراوي، الاتحاد الأوروبي إلى دعم مساعي منظمة التحرير الدبلوماسية من أجل صمود شعبنا، وتمكنه من إنهاء الاحتلال غير الشرعي، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.